صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 6 من 8

الموضوع: فضائح الخدم ...............

  1. #1
    رئيس مجلس الإدارة الصورة الرمزية موسى بن ربيع البلوي
    تاريخ التسجيل
    24 - 10 - 2001
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    26,570
    مقالات المدونة
    19
    معدل تقييم المستوى
    879

    افتراضي فضائح الخ

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
    و بعد

    قد يكون هذا الموضوع مؤلم و لكنها الحقيقة الموجودة في مجتمعنا و للاسف ... نترككم مع الموضوع و اااااااسف علي الازعاج الذي صيحصل لكم


    و لكن كما قلت هو بحاجة الى طرخع لايجاد الحلول له و الاستيقاظ من الغفلة ...



    و الى الموضوع نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي :cry: :cry:






    فضائح الخدم الجنسية (منقول ) من
    جريدة
    الرياض" تكشف الوجه القبيح للعمالة المنزلية
    الخدم والسائقون يغتالون براءة فلذات أكبادنا بالعار
    أحمد قتله الاغتصاب.. وتلميذات يروين قصصا مخلة مع السائقين
    لا تزال الآثار السلبية المترتبة على استقدام الخدم في المجتمع السعودي تثير جدلا مستمرا سواء بين المختصين من اجتماعيين وتربويين او بين العامة من الناس.

    وحرصا من (الرياض) على تناول تلك النوعية من القضايا التي تمس مجتمعنا بشكل مباشر وعميق.. ونحو محاولة ايجاد الحلول المناسبة لها, كان التفكير في تسليط الضوء على قضية سائق المنزل وتحديدا خلال هذه الفترة الزمنية في العام الدراسي والذي يشكل فيه السائق جزءا هاما من مقومات العملية التربوية لدى الكثير من العائلات

    لذا لم يكن هذا تحقيقا بقدر ما كان كشفا متعمدا مدروسا عن أحد أقبح وجوه العمالة المنزلية.. سائق.. خادمة.. وماذا بعد

    في الصباح الباكر يحمل السائق (الغريب) فلذات اكبادنا وفي اطار من الثقة ـ الغفلة ـ يمضي بهم إلى مدارسهم.. لا.. بل إلى مصير غريب دفعناهم نحن إليه بملء ارداتنا وقمنا بتمويل هذا المصير من جيوبنا كأننا نسأل هؤلاء الغرباء ان يفعلوا بهم المزيد طالما تحملوا هم مسؤوليتنا نحن..

    بكل الألم نورد هنا قصصا مغمسة بالذل والعار نضعها حية نابضة أمام عيون آباء وأمهات مازالوا يضعون ثقتهم في سائق يغتال دون علمهم براءة أطفالهم.. أو خادمة تسخر في غيابهم من كل قيمة إنسانية في التعامل مع أولادهم..مازلت لا أصدق

    [ أم مشاري.. سيدة مرت بتجربة قاسية مريرة مع سائق مجرد من الإنسانية اغتال بمنتهى البساطة براءة صغيرها وتسبب في قتله.. قبلت ان تتحدث معنا بدافع من أمومتها الجريحة وحتى تقدم للأمهات درسا قد ينقذ اطفالا آخرين

    تقول ام مشاري: "حتى هذه اللحظة لا أصدق بأن ما حدث لصغيري قد حدث بالفعل رغم مرور ثلاث سنوات على تلك الواقعة إلا انها خلفت في قلبي جرحا لا يبرأ كان ابني أحمد آنذاك بسنوات عمره الاربع يرافق السائق إلى مدرسته الخاصة صباح كل يوم.. واستغل السائق تعلق ولدي به وكأنه والده وقام بالاعتداء المتكرر عليه

    بدأ ولدي يشكو ضعفا جسديا ولم تعد به رغبة في الطعام وتطور الأمر معه لرفض الذهاب إلى المدرسة حتى انني كنت الجأ أحيانا إلى ضربه لكي يذهب إلى المدرسة..

    يتهدج صوت أم مشاري وتكمل بصوت مخنوق بالعبرة.. ذات يوم هاتفوني من مدرسته.. قالوا بأن ولدي قد أغمى عليه.. اسرعت بالذهاب إليه نقلته للمستشفى وهناك بقي أسبوعا واحدا ثم مات..

    تبكي أم مشاري وهي تنهي بتلك العبارة الرهيبة وتكمل: قالوا لي ان السبب في موته تعرضه للاغتصاب..

    ورغم أن السائق قد نال جزاءه لكن أحمد لن يعود..

    كانت صغيرة

    [ كانت صغيرة لكنها الآن شابة في العشرين من عمرها هيفاء وهي هيفاء.. لكن بدون فرحة الشباب بدون التماعة الصبا في العيون.. شابة مطفأة بلا مستقبل.. كان عمرها ست سنوات تعيش في منزل كبير مع سائق وخادمة ووالد مشغول وأم لا مبالية.. كان عمرها ست سنوات عندما رأت السائق مع الخادمة في وضع مشين وعندما اكتشف السائق والخادمة انها رأتهما فقررا معاقبتها كان عمرها ست سنوات وكانت وحيدة.. دخلا عليها الغرفة وفي دقائق كان السائق قد انجز مهمته القذرة بمساعدة كاملة من الخادمة وعاقبا الصغيرة وفرا هاربين..

    نذكر كل أم وأب لقد كانت هيفاء صغيرة.. وكانت وحيدة.. وكان عمرها ست سنوات..حكاية الصبي محمد

    [ وتتواصل المواجع.. ثلاثة ايام قضاها الطفل محمد في منزل قديم متهالك في أحد الأحياء الشعبية بدون طعام أو شراب وفي وضع مزر بين الحياة والموت بعد ان استدرجه سائق المنزل مع صديق.. كان محمد طفلا رياضيا يمارس السباحة ويذهب إلى النادي الرياضي مع السائق يوميا .. كان مفعما بالصحة والنشاط والمرح وذات يوم توسل إليه السائق في طريق العودة من النادي أن يمر على صديق له مريض ليزوره خمس دقائق فقط ثم يعودان للمنزل.. محمد كان طيبا فقال نعم.. ذهب معه وأمام ذلك المنزل جلس في السيارة ينتظر.. دقائق وعاد السائق مستجيرا .. قال ان صديقه مغمى عليه وطلب من محمد ان يساعده في حمله إلى المستشفى..

    دخل محمد معه المنزل.. ولم يخرج إلا بعد ثلاثة ايام.. اطلال إنسان محطم جسديا ونفسيا

    أقل من أسبوع

    [ رغم حرص أمها الكبير على عدم تركها و هي ابنة الست سنوات مع السائق وحدها في ذهابها وايابها من المدرسة إلا ان نية الغدر المبيتة لم ترحم نورا الصغيرة من اقسى وامر تجربة يمكن ان تمر بها في حياتها كلها.

    مرضت الأم ووافقت مكرهة على ان تذهب الصغيرة مع السائق إلى المدرسة يومي المرض حرصا على مستقبلها من الضياع..

    كانت هذه الفرصة هي ما ينتظره سائق غريب ووقف وجود الأم حائلا دون تحقيق رغبته والآن سنحت الفرصة وما كان ليضيعها.. فيما بعد تلقت الأم اتصالا هاتفيا من مديرة مدرسة ابنتها تدعوها للحضور فورا ..

    ذهبت الأم.. لتجد ابنتها مضرجة بالدماء تعاني من اغتصاب وحشي لسائق هارب

    ستر من الله

    كان هذا مجرد تحرش.. جاءت ولدها مفزوعا صارخا .. أخبرها أن سائق الأقارب يطلب منه أن ينزع ملابسه.. كانت في زيارة لهم.. غاب الصغير قليلا في الخارج قبل أن يعود باكيا .. لقد ستر الله ولم يحدث للصغير شيء وتم ضرب السائق واقتياده للشرطة ولكن هل في كل مرة تسلم الجرة..وللخادمات قصة أخرى

    [ قد تكون البداية مع ملاحظات غريبة.. يراها الأب في تصرفات أطفاله.. كما حدث مع والد الطفل الصغير [img]html/prefix/p2.gif'> فقد لاحظ ان ولده ذا السنوات الثلاث يفرط في تعلقه وتمسحه بأمه افراطا غير معهود وحركات غريبة ان أثارت في البداية ضحكا فانها بعد قليل اثارت شكوكا دفعت الأب إلى مراقبة الصغير في غيابه وفوجيء باستغلال الخادمة له استغلالا جنسيا لم يرحم سنينه الثلاث ولا وضع للطفولة اعتبار.. وكانت الحقيقة.. لقد قامت الخادمة بتعليم وتلقين الصغير.. الصغير جدا أسس العلاقة المحرمة..والكبار أيضا

    [ وهذه خادمة أخرى تمكنت من اخضاع (س.م) ابن الخمسة عشر ربيعا لنزواتها وجعلته أسيرا لشهواتها وشهواته بالتبعية كان الولد متفوقا ... ناجحا .. اجتماعيا يحب الحياة والناس ولكن بعد وصول الخادمة بدأ يرفض ترك المنزل لحضور المناسبات وبدأ تحصيله الدراسي يتراجع ولم ينتبه الأهل إلى السبب.. الصدفة وحدها قادت الأب ليعرف الحقيقة..

    خرج مع الأم لحضور مناسبة وكالعادة رفض (س) الذهاب معهم بحجة المذاكرة عاد الأب بعد قليل ليبحث عن شيء نسيه.. وفي غرفة الخادمة وجدا الحقيقة الغائبة عندما رأى ابنه والخادمة والشيطان ثالثهما.. (س) تعرض يومها لضرب مبرح من الأب والخادمة رحلت إلى بلدها.. فهل انتهت المشكلةوالمزيد من القصص

    [ لاحظت الأم ان ابنتيها التوأمتين تفزعان من حضور الخادمة لتلبية نداء الأم لها.. لم تعر الأمر اهتماما فهما مازالتا صغيرتين (4 سنوات) ولكن ذات يوم استيقظت على صراخ احداهما من غرفة الخادمة.. ذهبت مسرعة لتقف على ما يحدث كانت احدى ابنتيها امام الخادمة العارية تجبرها على المنكر والثانية تنتظر.. أي مصيبة

    [ وأم أخرى كانت تحادث ابنتها وتلاطفها والحديث كما يقولون ذو شجون وبدأت الصغيرة بعفوية سنواتها الخمس تتحدث عن أشياء مخزية تفعلها معها الخادمة وتطلب منها ان تفعلها بدورها..

    صعقت الأم من هول ماسمعت اخرجت الخادمة من حياتها وتفرغت هي لابنتها
    لااعلم لى متى نامن الخدم والسائقين على فلذات اكبادنا؟؟
    أنصر نبيك
    .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الإثنين 27محرم 1429هـ
    .



  2. #2
    مشرف التنسيق والمتابعة الإعلامية الصورة الرمزية ابراهيم بن علي العثماني
    تاريخ التسجيل
    22 - 10 - 2000
    الدولة
    السعوديه
    المشاركات
    4,545
    معدل تقييم المستوى
    892

    افتراضي

    هذا مايحدث في البيوت نسال الله الستر علينا وعلي كل المسلمين يارب


    الموضوع مهم جدا لنقاش من جميع الاعضاء والمشرفين


    نرجو التفاعل مع الموضوع
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    مصور من أجـــل قبيلة بلـــي
    موقع مصور بلي اضغط هنا
    الموقع الاول
    الموقع الثاني

  3. #3
    عضو جديد الصورة الرمزية أبو أسامه
    تاريخ التسجيل
    24 - 10 - 2001
    المشاركات
    7,934
    معدل تقييم المستوى
    851

    افتراضي

    يعطيك العافيه يا ابو نادر.

    ليتنا ناخذ عبر على هذي القصص كل يوم يزيد الخدم والسائقيين يوم بعد يوم.

    ولكم تحياتي
    اللهم عليك ببشار واعوااانه االكلااااااب
    اللهم لاترفع لهم رايه واجعلهم لمن خلفهم عبرة وايه وفرق بين كلمتهم وفرق وبينه وبين جنوووده
    اللهم اجعل تدبيرهم تدميرهم و اجعل الدائرة عليهم اللهم اجعل بأسهم بينهم و اقذف بينهم العداوة و البغضاء
    و سلط عليهم شرارهم و دمرهم بأيديهم و ارمهم ببعهم و اجعل نارهم تحرقهم اللهم إنا نشكوهم إليك يا جبار
    عجل لنا نصرك و فتحك المبين

  4. #4
    عضو جديد الصورة الرمزية معيض ابراهيم الرموثي
    تاريخ التسجيل
    27 - 5 - 2003
    المشاركات
    4,525
    معدل تقييم المستوى
    789

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    وقائع واحداث رهيبه

    حالات اغتصاب شبه يومي

    قتل اطفال رضع

    ممارسات غريبه وعجيبه

    والاسباب الخدمات والسائقين ؟

    اما ... آآآآن ... للناس ان يتعــضــــوا!!!!

    مشكور اخي موسى
    تحياتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    25 - 2 - 2004
    المشاركات
    23
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    جزاك الله خيرا اخي الكريم .

    للأسف الشديد هذه القصص المؤلمه تحدث ونحن نسمع ونشاهد .ولكن لأ نتعض
    مما يحدث .اعتقد ان اغلب الناس الذين توجد عندهم خادمات وسائقين ليسوا بحاجه إلى هؤلأء . ولكنهم لأيقدرون على قول لأ لنسائهم لأن اغلب النساء تتبع المظاهر وحب الترفه . وترك مسؤليه تربية ألأبناء إلى الخادمه والسائق ولأ تهتم إلأ للخروج للأسواق
    والمسؤل الأول والمباشر هو ألأب الذي يترك الحبل على الغارب
    ولأ يسأل عن أبنائه لأنه مشغول مع أصحابه ومع سهراته .

    انا انصح بمراقبة الخادمه والسائق مراقبة شديدة وعدم ترك حريه التصرف لهم



    ويوجد لدي اقتراح وهو /


    توجد في الأسواق كاميرا صغيرة جدا تستعمل لمراقبة مايحدث داخل البيت

    توضع في مكان لأتراه الخادمه . اما بخصوص السائق المفروض ان صاحب البيت
    يقوم بتفتيش مفاجئ لجميع اغراض السائق بما فيها السياره


    اخوكم/ الميهوبي

  6. #6
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    29 - 2 - 2004
    المشاركات
    24
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي

    الاخوة الكرام
    السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
    الموضوع جدا خطير ويجب على كل رب اسرة ايجاد البديل عن الخادمة
    اذا الزوجة موظفة
    البديل هو الزوجة الثانية و بهذا ضرب عصفورين في حجر
    1 - تقليق العنوسة
    2- القيام في بيتة و ابنائه

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا