وفي موضع آخر نقول:
هل لازال في الإمكان.......؟؟
إنه السؤال الحصري الذي يلح باستمرار عليك كلما أردت البدء من جديد،
هل لازال بالإمكان عمل ذلك........؟؟
هل لا زال بالإمكان أن تعودي جميلة..؟؟
هل لا زال بإمكانك تحقيق النجاح والتميز........؟؟؟
هل لا زلت قادرة على التحكم في حياتك......؟؟
هل لا زال الوقت سانحا لتستعيدي شبابك....؟؟
هل لا زالت الفرصة متوفرة لتحسني علاقتك بزوجك........؟؟
هل لا زلت تشعرين بالرغبة في الإنطلاق......؟؟
هل لازال في الإمكان.........؟؟؟؟
ربما مر بفكرك هذا الخاطر: (( لقد أحسست فعلا بأن هناك سنوات طويلة وغنية لازالت أمامي، لكني غير مستعدة ولست قادرة على استثمارها بشكل أفضل من سابقاتها، فأنا منهكة وحزينة ))
سنوات العمر الجميل لا زالت أمامك تنتظرك، إنها تفتح ذراعيها بكل محبة لاستقبالك، الفرصة متاحة في كل يوم، الفرصة موجودة، العمر لا زال في بدايته، ولازالت الأحلام تراودك، لكن.................. تبقى الهمة الهرمة تسيطر عليك، فكيف السبيل إلى التخلص منها......؟؟
المفضلات