شكرا مقال حلو الخيال هروب من الحقيقه
دنيا مكتضه بالهموم والتخيلات فنسرح
بخيالنا أحيانا هربا من زحمة الدنيا
الخيال مدائن فسيحة الأفق و لإمتاع
أرواحنا نطرق بوابته لنسير بين طرقاته
فنسرج خيولنا و نمتطي صهوة الماضي و
الحاضر و نستشرف غد نؤمل فجره
هو السفر بلا جواز سفر و دون المرور
على معابر و حدود رغم أنه يصل لكثير
من المواطن و الأطلال ..
قد يرافقنا طيفٌ الأنس هو وجوده معنا و
قد يكون الصمت و الوحدة خير رفيق ..
نتسربل بحب التأمل و البحث بين
الرفات على حديث الأرواح ليجلي لنا حقيقة ما.
على أي الخطوط ستتجه رحلتكم , صوب
ماضي الأمم و تاريخ الشعوب ؟؟
و أي حقبة تاريخية تستوقفكم عند السفر ؟؟
هل محطات الغد سيكن لها نصيب من
خيالاتكم فكيف هو ذا المستقبل و ماذا
تشاهدون من خلال نافذة الغد ..؟؟
أعلم جيدا أن هناك من يجد الرحلات
الخيالية صنف من الجنون و هو يعارض
العقلانية و الوعي و لكن أجزم أنها
رحلات ما تعة و شيقة
تترك بالنفس أثر يشابه بلسم الشفاء
من أوجاع الحياة و لا يخفى عليكم أن
كثيرا من الإبداعات كان لها ركائز بعالم الخيال ..
تمنياتي لكم بمتاع الوقت خلال سفركم عبر الزمن ..
الخيال له حكايات شتى معي فهو تؤامي الروحي الذي
أحب أن أستشيره بكل تفاصيل حياتي وأن أدندن له
ساعات فرحي وله أيضاً أسقط دموع عيني ساعات ضيقي ولا
أخفيك أنه الوحيد الذي أعطيه أدق
أسراري والتي لا
أحب أن أفصح بها لأحد حتى لو كان أقرب شخص لي
الخيال أطارده ماضي وحاضر ومستقبل
الحاضر كان له نصيب أن أتخطى بخيالي
كل الحواجز التي تكبلني ولا أخفيكم أنني أحلم بعودة
من فقدته لكي أعود وأضمه لجنبي
مستقبلي أحلم بأن الله يجنبني فقد
المزيد من الأحبة ويأخذ أمانته على الطاعة وحسن الخاتمة
أحيان كثيرة نحتاج إلى البعد عن
الواقع بما فيه إلى الخيال وأحلام اليقظة الجميلة’
لأن بهذه التخيلات نستطيع أن نحقق ما
عجزنا عن تحقيقه على أرض الواقع,فيها
ننطلق إلى البعيد حيث لا حروب ولا
ثورات ولا مشاكل,نحلق بها وتحلق بنا
إلى عالم آخر غير الذي نعيش فيه,وقد
تكون خيالاتنا سبب في تحقيق
أحلامنا,لأننا نتخيل شئ ونتمنى حدوثه
ومع الإصرار على حدوث هذا الشئ ممكن
أن يتحقق كالنجاح مثلاً,
الخيال وأحلام اليقظة مهمة,واعتبرها
فسحة للترويح عن النفس,نبتعدمن خلالها
عن القلق والتوتر النفسي,وبحث عن
سعادة مفقودة ؟؟
أشيّد من الأحلام فوق الخيال جسور/عشان
نفسٍ مالقت من يواسيها,,
بالنسبة لي أرى الخيال زينة الدنيا
ضيق الوقت بالإضافة الى الهم الأكبر
مشاكل الأمة وتقلبات أحوالها
وداع وفقد الاحبه وغيرها الكثير ,
تُنتج هموم لا طاقة ولا قبل لي بها
فتجدني من الصعب ان اغرق في النوم
قبل ان أتخطى أسوار الزمن الى
الماضي او الحاضر او حتى المستقبل
الى حيث اصنع سعادتي ولو بالخيال
الى العالم الذي أرسمه أنا وأعيش
تفاصيله أنا وأبنيه مثلما وكيفما أريد
عالم اجعل فيه السعادة دستورهـ الأساسي
انزع منه الحقد والكره والانانيه والغدر
يشاركني فيه من أحب
وأتمنـــــــــــــــى
زمن العزة والمنعة والنصروالكرامة
رُغم الألم الذي يعتصرني حين تمر
مخيلتي بتلك الحقبة ورغم الآهات التي
تبرح تحتها روحي الا انه ولكم تلذذت بهذا الألم
وما أجمل الألم المصحوب بالعزة والفخــــــر
وربما
تبقى مخيلتي حيث أنا في الحاضر الذي أعيشه
ما جمل الهروب للخيال أحيانا
من أكرمك .. فأكرمهومن استخفّ بك .. فأكرم نفسك عنه
كل يوم اصحى واشوف الدمّ سايل
و ”الشوارع “ تجمع الدم وتحنّى !
جدة امس مولعة .. و اليوم حايل
( من عليه الدور بكرة / ياوطنا ) !
ابنتي شموخ انثي شكرا من القلب
شكرا مقال حلو الخيال هروب من الحقيقه
كتابه أدبيه راقيه ,مؤثره تلامس أحاسيس القاريء ,مفعمه بخيال واسع صقلته تجربة الحياه المثقله بالاحزان والهموم . ولاعجب وقد خلق الله الاتسان في كبد . لقد ثبت علمياً بدراسه علميه أسرائيليه ان من يكون لديهم خيال واسع بزنازين الوحده بالسجون هم الوحيدون الذين يتستطيعون تلافي هستيريا وجنون تلك الزنازين , وقانا الله واياكم , وقدمت دراسه لوزارة الدفاع الاسرائيليه بتدريب الجنود على ممارسة أدب الخيال وخاصه من هم عرضه للاسر.
من وجهة نظر متواضعه, انصح بممارسة كتابة الروايه لاأن ماقرائته هو أسلوب روائي أدبي مميز , ماكتبته نقد وليس مدح , أرجو لك التوفيق
من أكرمك .. فأكرمهومن استخفّ بك .. فأكرم نفسك عنه
كل يوم اصحى واشوف الدمّ سايل
و ”الشوارع “ تجمع الدم وتحنّى !
جدة امس مولعة .. و اليوم حايل
( من عليه الدور بكرة / ياوطنا ) !
ابنتي شموخ انثي شكرا من القلب
من أكرمك .. فأكرمهومن استخفّ بك .. فأكرم نفسك عنه
كل يوم اصحى واشوف الدمّ سايل
و ”الشوارع “ تجمع الدم وتحنّى !
جدة امس مولعة .. و اليوم حايل
( من عليه الدور بكرة / ياوطنا ) !
ابنتي شموخ انثي شكرا من القلب
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات