صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 6 من 12

الموضوع: رمضان في فلسطين

  1. #1
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    24 - 10 - 2002
    الدولة
    فلسطين
    المشاركات
    2,541
    معدل تقييم المستوى
    808

    افتراضي رمضان في فلسطين



    شهر رمضان في فلسطين... العدو الصهيوني قتل بهجة رمضان

    فلسطين المحتلة ـ لها أون لاين ـ من غسان الشامي

    يختلف شهر رمضان.. شهر الخير والبركات شهر الإحسان.. في فلسطين عن غيره من البلاد، فالصائمون في فلسطين المحتلة بدلا من أن يتناولوا طعام الإفطار على صوت مدفع الإفطار فإنهم يتناولون طعامهم على صوت صواريخ الأباتشي والدبابات والآليات الصهيونية التي تقتل وتدمر الحجر والشجر والإنسان، رغم ما يعانيه الفلسطينيون من معاناة وآلام وهم يوميا يذبحون ويقتلون.. إلا أن بهجة الشهر الفضيل لا يمكن أن تنتهي، فله عاداته وتقاليده المميزة.

    أم الشهيد

    والدة الشهيدة علاء الدين الشريف الحاجة أم علاء الشريف، وهي داعية إسلامية، قالت: إننا في فلسطين نستقبل رمضان بكل بهجة وفرحة وترحيب فالصحابة رضوان الله عليهم كانوا ينتظرون رمضان قبل ستة أشهر وهم يدعون "اللهم بلغنا رمضان" وبعد أن ينتهي رمضان كانوا يقولون: اللهم اغفر لنا ما كان منا في رمضان.

    أم علاء فقدت فلذة كبدها الشهيد علاء وهو الوحيد لها، فقالت أن ابنها علاء كان أحب لها من نفسها، ومع ذلك فهي تستقبل شهر رمضان هذا بكل حب و عزيمة فهو شهر التوبة والمغفرة وشهر الخير والبركات.

    تذكر الأيتام والأرامل

    وأضافت أم علاء: "أن الشعب الفلسطيني الذي يواجه أعتى الدبابات والآليات الصهيونية التي تدمر وتخرب وتقتل الإنسان والحجر والشجر، لابد له أن يسلم لأمر لله، وأن يقبل على شهر رمضان بعزيمة وإصرار على تحدي شارون وجنوده الصهاينة المحتلين.

    ووجهت أم علاء كلمة عبر موقع "لها أون لاين" لكافة نساء العالم قائلة: إنه في هذا الشهر العظيم يتوجب علينا أن نصطلح مع الله وعلينا تذكر الأيتام والأرامل والثكلى والجرحى والمحرومون، وعلى كافة نساء العالم أن يتذكروا أهل فلسطين المحتلة، وأهل أفغانستان وأهل العراق المحتل، فإنهم بحاجة إلى الدعاء لهم بأن ينصرهم الله وأن يفرج كربهم.

    زوجة الأسير

    أما زوجة الأسير عمر الغول، وهو أب لسبعة من الأولاد ومحكوم عليه مدى الحياة قضى منها 17 عاما، وهي أم الأسير محمود وأم للشهيد عمران الغول، تقول: "تأتي علينا الأعياد والمناسبات السعيدة ونحن في كرب شديد... هذه هي حياة عائلات الأسرى"..

    وتضيف أنها تتذكر في رمضان زوجها الأسير وولدها الشهيد فالحياة عندها صعبة جداً قائلة "ربنا مع الأسرى، ونسأله أن يفرج عنهم كربتهم"..

    وشكرت زوجة الأسير عمران الجمعيات الإسلامية الخيرية التي تقف بجانبها وتشد من أزرها وتقدم لها المساعدات في الشهر الفضيل شهر رمضان المبارك.

    الاحتلال قتل البهجة

    الحاجة أم العبد، وهي أم لخمسة من الأبناء وأربعة من البنات، تقول: شهر رمضان حلو وجميل ولكن الصهاينة يخربون علينا هذه البهجة وهذه الفرحة، فهي تذكر أن أول يوم في شهر رمضان من السنة الماضية، بدأت الطائرات تدور بأجواء المنطقة وبشكل كثيف، إلا أن أطلق أحد الصواريخ تجاه أحد المواقع الفلسطينية، حيث كنا عندها في رعب وخوف.

    تضيف أم العبد أن رمضان يبدأ قبل أيام حيث نبدأ بالتجهيز له، من حيث شراء حاجياته وأغراضه، وكل ما يلزمنا في هذا الشهر الفضيل، ثم نرتقب هلال الشهر وتكون فرحتنا كبيرة عندما يظهر هلال رمضان فنذهب مع نساء المنطقة لصلاة التراويح.

    وتقول إنها هي وأبناءها يجتمعون ليلة أول رمضان لتهنئة أبنائها وأحفادها بهذا الشهر وتدعو لتناول طعام الإفطار في أول يوم عندها، مشيرة إلى أن هناك أكلات مشهورة في رمضان وهي مثل "المقلوبة بالدجاج " ومثل "الفتة" و"أكلة المفتول" وأكلة المسخن، إضافة إلى القطايف.

    جرائم وحروب

    أما الحاجة تمام مصلح (60عاما) وهي تعيش في مركز الوفاء الخيري لرعاية المسنين، وهي ليست لها أبناء، ومن حبها للأبناء عملت على تبني طفل وطفلة وتربيتهم والإنفاق عليهم، تقول إن أيام رمضان ولحظاته جميلة، حيث يتجمع الأهل والأقارب ويتزاور الناس فيما بينهم وتسود بينهم في هذا الشهر والمحبة والألفة فهو شهر فضيل أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار..

    وتضيف أن شهر رمضان يتميز عن غيره من الأشهر في كل شيء حتى في أوقاته، إلا أن الحياة عندنا في فلسطين تختلف عن أي بلد عربي فما يحدث عندنا، من جرائم وحروب واغتيالات من قبل الصهاينة، تطفو على السطح في شهر رمضان، وتقتل البهجة والفرحة في هذا الشهر الفضيل.

    الحاجة تمام مصلح تعيش في مركز الوفاء الخيري لرعاية المسنين، حيث تقول إنني سأقضي أول شهر من رمضان في هذا المركز، والحمد لله يقدم المركز خدماته لنا بشكل عال وجيد فالعاملون فيه يبذلون كل ما في وسعهم من أجل السهر على راحتنا.

    وللمركز في شهر رمضان فعالياته الخاصة من حيث حفلات الإفطار الجماعي وأيضا توزيع زكاة رمضان عليهم، إضافة إلى توزيع الهدايا وكساء العيد عليهم، ويؤكد القائمون على المركز حرصهم الشديد، خاصة في شهر رمضان، على التعامل مع المسنين عندهم بطريقة مختلفة؛ نظرا لأن هناك عددا من المسنين يشعرون بمشاعر غريبة؛ لأن أبناءهم لا يزورونهم، فالقائمون على المركز يحرصون حرصا شديدا على الاطمئنان بصورة دائمة على هؤلاء المسنين والجلوس معهم والحديث معهم.

    نفحات إيمانية

    أما الفلسطينية "رندة أحمد" وهي تعمل في القطاع الخاص فتقول "إن شهر رمضان يختلف عن غيره من الشهور؛ نظرا لما فيه من نفحات إيمانية كثيرة وخيرات جمة، حيث يتميز هذا الشهر الفضيل بالخير والبركة والفضل الكبير، لذا فاستقبال هذا الشهر يكون بالإقبال على فعل الطاعات والالتزام بعمل الخير وقراءة القرآن والابتعاد عن الفواحش وكل ما شأنه أن يشوب هذا الشهر الكريم".

  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    24 - 10 - 2002
    الدولة
    فلسطين
    المشاركات
    2,541
    معدل تقييم المستوى
    808

    افتراضي



    رمضان في فلسطين



    يقضي الفلسطينيون شهر رمضان المبارك بصورة تختلف تماما عنها في سائر بلاد العالم، إنهم يقضونه تحت قصف المدافع وأزيز الطائرات وهدم المنازل، فنفحاته المباركة تعكرها قذائف المدفعية وطائرات الأباتشي (الأمريكية الصنع)، وتقطعت زيارات الأرحام فيه جراء تقطيع الاحتلال أوصال الأراضي الفلسطينية بحواجزه البغيضة؛ التي تجعل من التنقل والحركة مغامرة قد تكلف المرء حياته. وبدلا من الزينة التي تعود الفلسطينيون استقبال الشهر الفضيل بها، أصبحت صور الشهداء والمعتقلين هي التي تزين جدران المدن والقرى والمخيمات في الأراضي الفلسطينية المحتلة.



    وهذه بعض المشاهد لرمضان في فلسطين المحتلة :



    أسامة أبو أمونة (41 سنة) يقف فوق ركام منزله الذي هدمته جرافات عسكرية صهيونية فجر اليوم الأول من شهر رمضان المبارك، حيث جرى اقتحام لمخيم خان يونس بالدبات التي ترافقها الجرافات حيث تم اغتيال فلسطيني وإصابة 15 آخرين وتدمير العديد من المنازل. وقف أبو أمونة على ركام منزله وهو يحتضن اثنين من أطفاله التسعة وبجانبه زوجته ووالديه العجوزين، يحاول عبثا احتباس دموعه وحوله العديد من جيرانه يهدئون من روعه.



    ألفت الرزاينة (26 سنة) قررت أن تعتكف في منزلها مع أطفالها الخمسة الذين تجرعوا يتما جديدا مع يتمهم (حيث قضى أبوهم شهيدا، ثم استشهد زوج أمهم) قالت والدموع تنهمر من عينيها: "لا أدري كيف سأجلس على مائدة الإفطار مع أطفالي ؟ ... رمضان في هذا العام سيفتح جروحي التي أحاول أن أتظاهر بشفائها منذ اغتيال زوجي الأول في منتصف شهر رمضان في عام 1996م ... إن عزائي الوحيد في هذا الشهر أنه شهر عبادة، وستسنح لي الفرصة للذهاب إلى المسجد للصلاة والاستماع إلى الدروس والمواعظ لعلها تخفف جزءا من آلامي التي أدعو الله عز وجل أن يكون شهر رمضان بلسما لهذه الجراح" .



    أعمال تدمير المنازل تتواصل بشكل دوري روتيني ففي الخامس من رمضان تقتحم الدبابات المصحوبة بالجرافات مدينة رفح وتدمر العديد من المنازل وتشرد أهلها، ويتكرر المشهد في اليوم السابع وهكذا دواليك.، والآن مئات الأطفال والنساء يبيتون ليلهم في العراء!!



    أهالي بلدتي (بيت فوريك) و (بيت دجن) يضطر العديد منهم للإفطار على الحواجز الصهيونية، حيث يرتبط أكثر من ألفي مواطن من البلدتين بمدينة نابلس إما للعمل أو للدراسة، وفي طريق العودة يضطر العديد منهم للانتظار ساعات طويلة على الحواجز الصهيونية حتى يسمح لهم الدخول وفي الغالب لا يسمح لهم بذلك إلا بعد موعد الإفطار إمعانا في إذلالهم وحرمانهم من مشاركة أهليهم طعام الإفطار، ومن يحاول الالتفاف عبر طرق جانبية ملتوية فإنه سيكون معرضا لإطلاق النيران بغرض القتل.



    في سابقة خطيرة تقوم قوات الاحتلال الصهيوني بمنع مواطني بلدة حوارة من أداء الشعائر الدينية وصلاة التراويح وذلك منذ بداية شهر رمضان الفضيل.

    مدينة نابلس تعاني من نقص حاد في المحروقات بكافة أنواعها بسبب منع سلطات الاحتلال الصهيونية من إدخالها إلى المدينة منذ عدة أيام، مما أدى إلى توقف معظم المصانع عن العمل.



    استشهاد 5 أطفال وجرح 15 طفلا في قطاع غزة أثناء ذهابهم إلى مدارسهم نتيجة لانفجار ألغام أرضية زرعها المستوطنون حول مستوطناتهم.



    استمرار مسلسل الاغتيالات الجبانة التي تطال نشطاء الانتفاضة والمقاومة ، وكان على رأسهم خلال الفترة الماضية الشهيد القائد البطل / محمود أبو هنود قائد كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) في الضفة الغربية المحتلة.



    وبعد ،،

    هذه بعض المشاهد لما يحدث في فلسطين المحتلة في هذا الشهر الفضيل، هذا الشهر الذي عرف أروع المعارك الإسلامية، فهو شهر الجهاد في سبيل الله تعالى، شهر أعز الله المسلمين فيه، فكانت أولى المعارك (بدر الكبرى) وكان الفتح الأعظم (فتح مكة) وكان تحرير بيت المقدس (بعد طول أسر).




    رمضان في فلسطين - تقرير مساعد



    يفطرون على موائد متقشفة وبعضهم لا يجد ما يفطر عليه

    معاناة الفلسطينيين تشتد في رمضان و70% من العائلات صارت تحت خط الفقر

    قدس برس

    في سوق بيع الخضار في طولكرم وقف محمد وراء بسطته يصرخ بأعلى صوته, محاولا إغراء المارة بالشراء, ولكن من دون جدوى, ويعلق على ذلك قائلا بالعامية "الناس بطلوا يوكلوا", مشيرا بإصبعه إلى عدد من بسطات الخضار المعدودة, ويضيف كان السوق يعج بالعشرات من هذه البسطات, وغالبيتهم من العمال, الذين فقدوا أعمالهم في الداخل, إلا أنه في الأيام الأخيرة خفت حركة البيع بشكل كبير جدا, على عكس أشهر رمضان السابقة, حين يكثر إقبال الناس على شراء الخضار.

    ويضيف قائلا إنه بدلا من أن يشتري الزبون 3 أو 4 كيلوغرامات, كما كان في السابق, فإنه صار اليوم يشتري كيلو واحد فقط أو حتى نصف كيلو, ولهذا تبقى الخضار عندنا عدة أيام, وبعضها يتلف, بينما كنا في السابق نبيع نفس الكمية في ساعة أو ساعتين فقط, ولهذا اضطر عدد كبير منا إلى ترك بسطاتهم, والبحث عن عمل آخر, رغم قلة الأعمال, وبعضهم فضل المغامرة واختراق الحواجز العسكرية الإسرائيلية, بحثا عن عمل داخل فلسطين المحتلة عام 1948.

    ويقول رئيس جمعية حماية المستهلك الفلسطينية في مدينة رام الله ماهر الدسوقي إن أوضاع الأسرة الفلسطينية خلال شهر رمضان الحالي أضحت صعبة جدا, لدرجة أن هناك أسرا فلسطينية لم يعد لديها أي مصدر دخل على الإطلاق منذ 7 أو 8 أشهر, وهي تعتاش الآن على بعض الإعانات العاجلة وبعض المساعدات من هنا وهناك, تقدمها بعض اللجان الشعبية والأهلية.

    وأضاف : الفقر والبطالة في الأراضي الفلسطينية في ازدياد, إضافة إلى الحصار المشدد والتضييق من جانب جيش الاحتلال الإسرائيلي على المواطنين الفلسطينيين وأسرهم, مما يحد من حركة المواطن الفلسطيني في طلب العمل, فضلا عن أن كثير من الأماكن, وبعض القرى الفلسطينية, بدأت تعاني من نقص خطير في المخزون الغذائي, بسبب الطوق المفروض حولها.

    وأوضح أن الجميع رفع شعار القضاء على البطالة والفقر, إلا أن الانتفاضة كشفت المستور, وتبين أنه لم يكن هناك أي خطة لمتابعة هذه المواضيع, ولا خطة طوارئ لمتابعة أوضاع المواطنين بشكل عام, والفقراء والمحتاجين بشكل خاص.

    ودعا الناشط الاجتماعي إلى وقفة جدية, مشيرا إلى أن هناك أسرا فلسطينية لا تجد على مائدة الإفطار إلا الماء وبعض الشوربات, وربما قليلا من الشاي أو القهوة "ويكونوا شاكرين لله". وأشار إلى أن جمعية حماية المستهلك بدأت حملة في شهر رمضان لإيصال أكبر قدر من المواد الغذائية والملابس وحليب الأطفال إلى الأسر المحتاجة والفقيرة, وما تزال الحملة في أوجها.

    وقال إن الفلسطينيين لم تخلق لهم بعد بنية اقتصادية واجتماعية وثقافية وقانونية, من أجل تحقيق التنمية الاجتماعية, كما ورد في العناوين العشرة التي دعت إليها قمة كوبنهاجن, والتي صدرت في عام 1995, ووقعت عليها السلطة الفلسطينية, ولا توجد عندنا سياسات ولا خطة طوارئ لمواجهة هذه الأوضاع.

    وأضاف أن مكافحة الفقر والبطالة هو التزام وطني من جانبنا, وليس اشتراطا خارجيا. وأشار إلى أن الشعب الفلسطيني يعاني من مشكلتين: الأولى هي الاحتلال, وما يفرزه من حصار وإغلاق, والثانية تتمثل في عدم وضوح ترتيب أوراقنا الداخلية, مما يخلق إشكاليات كبيرة أمام المواطنين, داعيا إلى البحث عن حلول سريعة لهذه الإشكاليات, إذ ليس من المعقول أن يدفع المواطن الفقير دمه وقوت يومه وبيته, ويستمر في دفع هذه الفواتير الباهظة, بينما البعض لا يلتفت إليه.

    ويؤكد عاملون اجتماعيون واقتصاديون فلسطينيون أن الأوضاع الاقتصادية الصعبة فرضت نفسها خلال شهر رمضان على المواطن الفلسطيني, ولا سيما على موائد الإفطار, التي اختفى منها كثير من أصناف الطعام, التي اعتاد الفلسطينيون على إعدادها خلال هذا الشهر, مما يشير بوضوح إلى الأزمة الاقتصادية الخانقة, التي يعاني منها الفلسطينيون, بسبب الحصار الخانق, والإجراءات المشددة التي يفرضها جيش الاحتلال الإسرائيلي على الأراضي المحتلة منذ 14 شهرا, إذ منع أكثر من مائتي ألف عامل فلسطيني من الالتحاق بأعمالهم في فلسطين المحتلة عام 1948, مما أدى إلى ارتفاع نسبة البطالة والفقر.

    ويقول منسق الفريق الفلسطيني لمكافحة الفقر في وزارة التخطيط والتعاون الدولي الدكتور محمد غضية إن نسبة البطالة في صفوف الفلسطينيين زادت عن36 في المائة, بسبب منع الدولة العبرية العمال الفلسطينيين من العمل في مصانعها, وكذلك فصل عشرات الآلاف من العمال من المصانع المحلية, بعد أن أغلق المئات منها أبوابه, لعدم توفر المواد الخام, أو لقيام سلطات الاحتلال بمنع منتجات هذه المصانع من الدخول إلى أسواق المدن الفلسطينية الأخرى, أو تصدير منتجاتها إلى الخارج, وكذلك بسبب تضاؤل القدرة الشرائية للمواطن الفلسطيني.

    وأضاف الدكتور غضية أن 64 في المائة من الأسر الفلسطينية صارت اليوم تحت خط الفقر, مقابل 25 في المائة عام 1998, وارتفعت هذه النسبة اليوم لتصل إلى 70 في المائة, بسبب اقتحام جيش الاحتلال الإسرائيلي للمدن الفلسطينية.


  3. #3
    عضو جديد الصورة الرمزية مقناص
    تاريخ التسجيل
    25 - 9 - 2006
    الدولة
    قلب بلي
    العمر
    41
    المشاركات
    794
    معدل تقييم المستوى
    663

    افتراضي



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    اخي العزيز

    ناصـــــــــــــــــــــــــــــــــــر


    كل عام وانت بألف خير وكل عام وفلسطين العروبة بألف خير

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    يؤلمني الحال القائم هناك .... في الارض المباركة ... حيث يمد العدو الصهيوني يده الغاشمة ويقتل البهجة في هذا الشهر المبارك

    اخي العزيز

    لكم ان شاء الله في صبركم خير الجزاء من السميع البصير الذي لا تغفل عينه ولا تنام... عليه توكلنا وله نشكوا حالنا

    اسأل الله لك ولكل اهلنا في فلسطين الرحمة والمغفرة في هذا الشهر الفضيل

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    اخوك : محمد
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    مقنــ [blink]محمد ابراهيم[/blink] ـــاص

  4. #4
    (شاعر ) عضو اللجنة الإستشارية
    تاريخ التسجيل
    26 - 3 - 2004
    المشاركات
    1,199
    معدل تقييم المستوى
    756

    افتراضي

    أشجيت قلوبنا أخي ناصر ..

    موضوع يستحق النشر لنحس ببعض ما يحسون ..
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    عضو جديد الصورة الرمزية صالح الهرفي
    تاريخ التسجيل
    29 - 6 - 2006
    الدولة
    بين ربعي
    المشاركات
    1,206
    معدل تقييم المستوى
    673

    افتراضي

    الله يعينهم ويعين المسلمين جميعاً
    لعنهم الله اليهود
    ياخي العزيز والله إنا حاسين فيهم
    ولكن مانقول غير
    حسبنا الله ونعم الوكيل
    تحياتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #6
    عضو جديد الصورة الرمزية أبو أسامه
    تاريخ التسجيل
    24 - 10 - 2001
    المشاركات
    7,934
    معدل تقييم المستوى
    851

    افتراضي

    اللهم عليك ببشار واعوااانه االكلااااااب
    اللهم لاترفع لهم رايه واجعلهم لمن خلفهم عبرة وايه وفرق بين كلمتهم وفرق وبينه وبين جنوووده
    اللهم اجعل تدبيرهم تدميرهم و اجعل الدائرة عليهم اللهم اجعل بأسهم بينهم و اقذف بينهم العداوة و البغضاء
    و سلط عليهم شرارهم و دمرهم بأيديهم و ارمهم ببعهم و اجعل نارهم تحرقهم اللهم إنا نشكوهم إليك يا جبار
    عجل لنا نصرك و فتحك المبين

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا