تـحـديد النـسل بين ابناء القبيله بين مؤيد ومعارض ( رأي وحوار )..؟

بسم الله الرحمن الرحيم


مسآئكم أمنيآت تتحقق بأذن الله


ايهآ الأحبـة في موقع بلي الرسمي ..!


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



قال تعالى ( الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا )




ايها الأحبــه في السنين الماضيه كان الأباء يتفاخرون ويتباهون بكثرة الأبناء

فتـجـد في المنزل الواحد ماشاء الله ( سالم / محمد / يوسف / عبدالرحمن / سلمى /

علياء / مزنه / دعجه / شطنه / علي / خزنه / والتـؤم ( فايز وفوزيه ) وربما

أكثر من ذلك والصلاة على النبي ( يبي له كرتين عائله)..!


اما الأن فأصـبـح هناك تحديد للنـسل فتجد ربما العائله الواحده تكتفي

بطفلين او ثلاث او اربع ان كثر الأطفال ....





في السابق كانت للبساطه دافع لأن يتكاثر الأطفال لأن ربما الملبس واحد لجميع

العوائل واقـصد هنا نوع الملبس . وأيضا ربما المأكل نفس المأكل لجميع المنازل وأيضا

لم تكن هناك ألعاب وتقنيات ووسائل ترفيه وحتى السفريات كانت محدوده جدا يعني

( الي محد قده يطلع للبحـر ) ...!


اما الوقت الحالي فتعددت المآركات للملابس وتعددت الأصناف للمأكولات وأيضا

أكتضت الأسواق بوسائل الترفيه والتقنيات التي أصبحت من اساسيات كل منزل

وأيضا تفتح العالم للسفر للخارج ..!



هل ( أنت / أنتي ) مع تحديد النسـل ام لا ولماذا ..في كل الحالات ..؟

أتمنى أن أرى تعليقـا وليس تعقيبا ..!!

نحن نتكلم بشكل عآم وليس فقط من منظور ديني ..!!



شاكر ومقدر لكم مقـدمـآ ..!!

يعطيك ربي العافيه
انا مع التنظيم في الوقت المعاصر
الان المشكله ليست بالكثره إنما المشكله في التربية
في وقت الكل مشغول عن ابنائه الا من رحم ربك
وفي الاول والاخير الاولاد زينة الحياة الدنيا

هلا وغلا / ابو ميعاد

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

(تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم )

أعتقد أن كل إنسان يحب أن يتفاخر به نبيه يوم القيامة

أما الأرزاق فقد تكفل بها الخالق سبحانهـ

قال الله تعالى

(وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا )

وهذهـ فتوى للشيخ العلامهـ /محمد صالح العثيمين

مكتبة الفتاوى : فتاوى نور على الدرب (نصية) :
السؤال: ما حكم تحديد النسل أو بعضه خصوصاً إذا لم يكن هناك مانع طبي للحمل ولكن التحديد للخوف من الرزق على المستوى الفردي وما حكم إذا كانت الدولة تأخذه كسياسة لها خصوصاً أن بعض المرتزقة ممن يقال لهم علماء ويفتون لإرضاء الحاكم والحصول علي أموال يفتون كل يوم أن الإسلام لا يحرم تحديد النسل ويلعبون بحديث العزل فما الحكم بذلك؟ الجواب
الشيخ: نقول أن منع الحمل علي نوعين إحداهما أن يكون الغرض منه تحديد النسل بمعني أن الإنسان لا يتجاوز أولاده من ذكور أو إناث هذا القدر فهذا لا يجوز لأن الأمر بيد الله عز وجل ولا يدري هذا المحدد لنسله فلعل من عنده من الأولاد يموتوا فيبقي ليس له أولاد والنوع الثاني من الحمل لتنظيم النسل بمعنى أن تكون المرأة كثيرة الإنجاب وتتضرر في بدنها أو في شئون بيتها وتحب أن تقلل من هذا الحمل لمدة معينة مثل أن تنظم حملها في كل سنتين مرة فهذا لا بأس به بإذن الزوج لأن هذا يشمل العزل الذي كان الصحابة رضي الله عنهم يفعلونه ولم ينه عنه الله ولا رسوله. موضوع تحديد النسل أو تنظيمه للخوف من الرزق هذا لا شك أنه سوء ظن بالله عز وجل وأنه يشبه من بعض الوجوه ما كان يفعله أهل الجاهلية من قتل أولادهم خشية الفقر وهذا لا يجوز لأن فيه هذين المحظورين هما سوء الظن بالله سبحانه وتعالي والثاني مشابهة عمل الجاهلية من بعض الوجوه والواجب علي المسلم أن يؤمن بأنه ما من دابة في الأرض إلا علي الله رزقها وأن الله تعالي إذا رزقه أولاداً فسيفتح له أبواباً من الرزق حتى يقوم بشئون هؤلاء الأولاد ورزقهم ثم أن بعض الناس قد يقول أنا لا أحدد النسل أو لا أنظمه من خوف ضيق الرزق ولكن من خوف العدل عند تأديبهم وتوجيههم وهذا أيضاً خطأ فإن تأديبهم وتوجيههم كرزقهم فالكل بيد الله عز وجل وكما أنك تعتمد علي الله عز وجل في رزق أولادك كذلك أيضاً يجب أن تعتمد علي الله سبحانه وتعالي في أدب أولادك وهدايتهم فإن الله تعالى هو الهادي سبحانه وبحمده من يهدي الله فهو المهتدي وعلي هذا فالذي ينظم نسله أو يحدده خوفاً من عدم القدرة علي تأديبهم هو أيضاً مسيء للظن بربه تبارك وتعالي وإلا فالله سبحانه وتعالي بيده الأمور والذي ينبغي للإنسان أن لا يفعل شيء من ما يقلل الأولاد إلا إذا دعت الحاجة لذلك أو الضرورة ثم ينبغي أن يعلم المستمعون أن كثرة الأمة وكثرة النسل من نعم الله عز وجل ولهذا شعيب عليه الصلاة والسلام ذكر قومه بهذه النعمة فقال (واذكروا إن كنتم قليلاً فكثركم) وكذلك منّ الله بها علي بني إسرائيل حيث قال (وَأَمْدَدْنَاكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيراً) فكثرة الأمة لا شك أنه سبب لعزتها وقيامها بنفسها واكتفاءها عن نقل بما لديها عن غيرها وربما لكثرتها تكون سبباً لفتح مصادر كثيرة من الرزق كما أشرنا إليه أولاً بأنه ما من دابة علي الأرض إلا علي الله رزقها ونحن نعلم أن بعض الدول غزت دول أكبر منها وأشد منها قوة منها بسبب فقر أفرادها لأنهم صاروا يفتحون معامل والمصانع وينتجون إنتاجاً بالغاً ولهذا يجب علي الأمة الإسلامية أن تعرف أن محاولة تحديد النسل أو تنظيمه إنما هو من كيد أعدائنا بنا وهو مخالف لما يرمي إليه النبي صلي الله عليه وسلم ولِما يوده من تكثير هذه الأمة وتحقيق مباهاته صلي الله عليه وسلم بها الأنبياء

قال الامام مالك (كل يؤخذ منه ويرد إلا صاحب هذا القبر) واشار إلى قبر النبي صلى الله عليه وسلم

شكراً لك أمير الكلمة الطيبة ابو ميعاد

السلام عليكم
بالنسبة لتحديد النسل أرى أنه بمثابة تخطيط لحياه أفضل وبعيداً عن النظرة الدينية أرى أنه تنظيم وترتيب مسبق لضمان عيش أفضل للجيل القادم.
وفي دراسة لإحدى الجامعات الامريكية حول موضوع السطو وجدو أن العائلات الاكثر إنجاباً تكون الاكثر سطواً في معدلات السطو والسرقة بين الولايات الامريكية.
(تخيل لو راتبك 6 وعندك 6عيال و5بنات مثلا) اسألك بالله لو حددت ما كان أفضل لك من إنهم يعيشون محرومين........


المشاركة وجهة نظر فقط لا غير

ثاقب النظره,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

يعطيك ربي العافيه

انا مع التنظيم في الوقت المعاصر
الان المشكله ليست بالكثره إنما المشكله في التربية
في وقت الكل مشغول عن ابنائه الا من رحم ربك

وفي الاول والاخير الاولاد زينة الحياة الدنيا

الله يعافيك / والحمد لله على سلامة الوالده

وانا اتفق معك أن التربيه عامل اساسي ومهم فكثرة الأطفال مع

كثرة الأشغال الحياتيه قد لا تتناسب بالوقت الحالي ...!


شاكر ومقدر لكم طيب تواجدكم ...!

أكاليل احترام لشخصكم ..!

هلا وغلا / ابو ميعاد

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

(تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم )

أعتقد أن كل إنسان يحب أن يتفاخر به نبيه يوم القيامة

أما الأرزاق فقد تكفل بها الخالق سبحانهـ

قال الله تعالى

(وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا )

وهذهـ فتوى للشيخ العلامهـ /محمد صالح العثيمين

مكتبة الفتاوى : فتاوى نور على الدرب (نصية) :
السؤال: ما حكم تحديد النسل أو بعضه خصوصاً إذا لم يكن هناك مانع طبي للحمل ولكن التحديد للخوف من الرزق على المستوى الفردي وما حكم إذا كانت الدولة تأخذه كسياسة لها خصوصاً أن بعض المرتزقة ممن يقال لهم علماء ويفتون لإرضاء الحاكم والحصول علي أموال يفتون كل يوم أن الإسلام لا يحرم تحديد النسل ويلعبون بحديث العزل فما الحكم بذلك؟ الجواب
الشيخ: نقول أن منع الحمل علي نوعين إحداهما أن يكون الغرض منه تحديد النسل بمعني أن الإنسان لا يتجاوز أولاده من ذكور أو إناث هذا القدر فهذا لا يجوز لأن الأمر بيد الله عز وجل ولا يدري هذا المحدد لنسله فلعل من عنده من الأولاد يموتوا فيبقي ليس له أولاد والنوع الثاني من الحمل لتنظيم النسل بمعنى أن تكون المرأة كثيرة الإنجاب وتتضرر في بدنها أو في شئون بيتها وتحب أن تقلل من هذا الحمل لمدة معينة مثل أن تنظم حملها في كل سنتين مرة فهذا لا بأس به بإذن الزوج لأن هذا يشمل العزل الذي كان الصحابة رضي الله عنهم يفعلونه ولم ينه عنه الله ولا رسوله. موضوع تحديد النسل أو تنظيمه للخوف من الرزق هذا لا شك أنه سوء ظن بالله عز وجل وأنه يشبه من بعض الوجوه ما كان يفعله أهل الجاهلية من قتل أولادهم خشية الفقر وهذا لا يجوز لأن فيه هذين المحظورين هما سوء الظن بالله سبحانه وتعالي والثاني مشابهة عمل الجاهلية من بعض الوجوه والواجب علي المسلم أن يؤمن بأنه ما من دابة في الأرض إلا علي الله رزقها وأن الله تعالي إذا رزقه أولاداً فسيفتح له أبواباً من الرزق حتى يقوم بشئون هؤلاء الأولاد ورزقهم ثم أن بعض الناس قد يقول أنا لا أحدد النسل أو لا أنظمه من خوف ضيق الرزق ولكن من خوف العدل عند تأديبهم وتوجيههم وهذا أيضاً خطأ فإن تأديبهم وتوجيههم كرزقهم فالكل بيد الله عز وجل وكما أنك تعتمد علي الله عز وجل في رزق أولادك كذلك أيضاً يجب أن تعتمد علي الله سبحانه وتعالي في أدب أولادك وهدايتهم فإن الله تعالى هو الهادي سبحانه وبحمده من يهدي الله فهو المهتدي وعلي هذا فالذي ينظم نسله أو يحدده خوفاً من عدم القدرة علي تأديبهم هو أيضاً مسيء للظن بربه تبارك وتعالي وإلا فالله سبحانه وتعالي بيده الأمور والذي ينبغي للإنسان أن لا يفعل شيء من ما يقلل الأولاد إلا إذا دعت الحاجة لذلك أو الضرورة ثم ينبغي أن يعلم المستمعون أن كثرة الأمة وكثرة النسل من نعم الله عز وجل ولهذا شعيب عليه الصلاة والسلام ذكر قومه بهذه النعمة فقال (واذكروا إن كنتم قليلاً فكثركم) وكذلك منّ الله بها علي بني إسرائيل حيث قال (وَأَمْدَدْنَاكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيراً) فكثرة الأمة لا شك أنه سبب لعزتها وقيامها بنفسها واكتفاءها عن نقل بما لديها عن غيرها وربما لكثرتها تكون سبباً لفتح مصادر كثيرة من الرزق كما أشرنا إليه أولاً بأنه ما من دابة علي الأرض إلا علي الله رزقها ونحن نعلم أن بعض الدول غزت دول أكبر منها وأشد منها قوة منها بسبب فقر أفرادها لأنهم صاروا يفتحون معامل والمصانع وينتجون إنتاجاً بالغاً ولهذا يجب علي الأمة الإسلامية أن تعرف أن محاولة تحديد النسل أو تنظيمه إنما هو من كيد أعدائنا بنا وهو مخالف لما يرمي إليه النبي صلي الله عليه وسلم ولِما يوده من تكثير هذه الأمة وتحقيق مباهاته صلي الله عليه وسلم بها الأنبياء

قال الامام مالك (كل يؤخذ منه ويرد إلا صاحب هذا القبر) واشار إلى قبر النبي صلى الله عليه وسلم

شكراً لك أمير الكلمة الطيبة ابو ميعاد

حياك الله / حكيم المنتدى

جزاك الله خير على هذا الرد

لكن التنظيم في النسل لا بأس به أريد تعليقك

على هذه النقطه هل انت مع او ضـد ولماذا في

الحالتين ...؟

شاكر ومقدر لك مقدما طيب تواجدك ....!

زيزفون عالمي خاص بك يهدى اليك ...!!