أولاً جزاك الله خير على مشاعرك الصادقة .
ولكن..! نحن تغلبنا العاطفة ونغلبها على العقل .
لقد اعتدنا من البعض استغلال هذه الحوادث ، فمواكب الشهداء البطال نفتخر بها ونسأل الله لهم الفردوس الأعلى .
ولكن يستحيل أن نصدق كل من يدّعي من دون دليلٍ واضح على مايقول ، فليست الجريدة أداة إثبات لعملية استشهادية قضى فيها نجله .
فالذي أعرفه أن الفلسطينيين لايبتغون باستشهاد أبناءهم عرض الدنيا الزائل . ويبدوا من سرده لك القصة ( والله أعلم) أنها لغرض جلب المال لا أكثر .
وختامًا / نسأل الله لفقراء المسلمين الغنى .
وشكرًا لك على صدق مشاعرك وطيبة قلبك .
والسلام عليكم
المفضلات