@ عش وبعدها ستعاقب@

*** هذا هو الحال ***
****
*
*
*
يقول الأدب للإنسان :
عش وسط الخطر و بعدها ستكون حياً
أدبنا الحالي يقول له : عش و بعدها ستعاقب ،
فبعض المسؤولين يتعاملون مع مواطنيهم و مع قضايا وطنهم ،
بحثاً عن ريع المنصب ،
و كانت هذه القضايا الوطنية و الإنسانية
عندهم بمثابة مكاسب و مصالح شخصية ،
إذا لم يستفيدوا منها سيقفون ضدها و يرفضونها فالسلطة
( تسطل ، من لا يحسن التصرف بها ،
و خصوصاً من كانت ضمائرهم نائمة
و عقولهم تختزلها العصا و أدوات التعذيب
( العقل و الجسد هما اللذان يحركان كل شيء )..
فالإنسان لا يكتسب صفة الإنسانية
إلا إذا كان جديراً بها و حرياً بالمحافظة عليها .
أليس كذلك ؟!!
*
*
*
**((والله المستعان))**
*******

*لقد أصاب الناس خلل في مبادئهم ..

في مصداقيتهم ..في أمانتهم ..في ضمائرهم ..

والا فكيف يبيع الواحد منا نفسه للشيطان في لحظة ضعف ؟!

***

((والله المستعان))

***

أحسنت أخي حماد ، وما وقع هذا الخلل إلاّ بالبعد عن الله عزّ وجل ، ولعدم وجود تقوى الله في أنفسهم ، ومن يخسر دينه وضميره ومبادئه ، فحتى الشيطان يتعالى عليه و لا ينظر إليه .

أحسنت أخي حماد ، وما وقع هذا الخلل إلاّ بالبعد عن الله عزّ وجل ، ولعدم وجود تقوى الله في أنفسهم ، ومن يخسر دينه وضميره ومبادئه ، فحتى الشيطان يتعالى عليه و لا ينظر إليه .

***
*أخي الفاضل الشيخ النبيل/أبوأحمد الهرفي*

*شكراً لك من القلب والأعماق*

*على مرورك المبهج وتعليقك العاطر والماطر*

*فلك فائق تحياتي وتقديري واحترامي وعطر مشاعري*

*وجزاك الله عنا خير الجزاء *

*ونسأل الله العفو والعافية والسلامة*

*((والله المستعان))*