الكاتب المبدع
يوسف صالح العرادي
موضوعكم يحكي معاناة مجتمع
ويصف قضية باتت تؤرق الكثيرين
وضحاياه نراهم بيننا يتجرعون الألم
والجاني مطلق السراح لم ينل جزائه.
أشكرك على هذا الموضوع المتميز .
كل ذلك بسبب غلطت تلك
الممرضه الوافده
كان اسواء يوم
عندما زادت حرارتي و اصطحبنى و الداي الى
مستوصف القريه
و اعطتني تلك الوافده الإبره بشكل خاطئ
و أنا تحملت ثمن خطئها للأبد
كان عقابها هو ترحيلها فقط
و المصيبه الأعظم ان تكتشف الجهات المسؤوله
ان تلك الوافده ليست سوى جاهله مزوره
ولكن بعد ماذا ؟؟؟؟؟!!
هذه قصتي من بين الكثير من القصص التى لا تزال قائمه
ولم تتعلم تلك الجهات شي
مع انني اذكر مثل يقول
" التكرار يعلم الحـ . . . "
و لكنني بدائت اتيقن انه افضل من البعض
بقلم
يوسف صالح العرادي
الكاتب المبدع
يوسف صالح العرادي
موضوعكم يحكي معاناة مجتمع
ويصف قضية باتت تؤرق الكثيرين
وضحاياه نراهم بيننا يتجرعون الألم
والجاني مطلق السراح لم ينل جزائه.
أشكرك على هذا الموضوع المتميز .
اخي يوسف لا ادري ماذا اقول هل هذه قصتك ام قصت غيرك
بلحالتين الله لا يسامح من كان السبب في قتل الطفوله
الله لا يسامح من استهتر في صحة الناس
والله يوفقك الى مايحب ويرضى
بسم الله الرحمن الرحيم
أخي يوسف جزاك الله خير وأحسن الله إليك وإلى والديك
والله كلمات تهز مشاعر واحاسيس كل من يقرئها
ولكن يا أخي يوسف فليكن لنا في انبياء الله أسوة حسنه
هذا النبي ايوب عليه السلام يخرج الدود من جسده ولم يستطيع ان يفعل شيئا وانما دعاء ربه وطلب الرحمه{ ـ ربِّ إنّي مسّني الضرّ وأنت أرحَمُ الرّاحمين.ْ} والله ارحم بعباده
وهذا النبي يعقوب يفقد إبنه يوسف ثم يفقد ابنه بنيامين ثم بصره ومع ذلك لم ييأس من روح الله وصبر الى ان ظفر برحمة الله {يَابَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ}
أخي يوسف فلنصبر ونحتسب ألأجر من الله الواحد ألأحد الفرد الصمد
دمت بحفظ الله
اخي يوسف موضوعك قضية فئة من مجتمعنا عليها تحمل غلطات الآخرين
حالتين منها عايشتها بنفسي أحداهما ابنة خالتي والآخرى زميلة مهنة
ولكم هذا قضاء وليس لنا ان نهرب منه
ولكن كما قلت تكرار تلك الأخطاء إلى متى ؟!!!!
العرادي
أعجز عن كتابة شيء
لما دوماً نتحمل خطأ الأخرون
بينما يولوننا ظهورهم مكملين حياتهم
وكأن شيء لم يكن !!!
الذي متأكدة منه تمام
أنك صامداً كــ قلمك
ياسمينه
لست حزينه لا أبداًفالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساهاوأماني كثيرهتسقط جميعها أن حضرت أنت
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات