هب النسيم ... كعادتك ..
تغيب و تهطل هطول المطر .. الصيب النافع ..
نفعنا الله و إياك
لي عودة بإذن الله تعالى ... تلبية لهذه الدعوة المباركة
لا عدمناك ...
السلام عليكم أيها الرائعون.......
سعياً للوصول لمعنى التفكرفي كتاب الله.....
ولكي نزداد معه قرباً...
ولأجل ان نجمع شتاتاً مفرقاً.....
ولتسكين قلباً مضطرباً.....
فإني أدعو الجميع.......ان تكون هذه الصفحة لكتاب الله.......
والذي أرجوه من كل قارئ لهذه السطور....أن يضع لنا هنا ( آيـــــــة) استوقفته....عند قرأتها
وبهرته عند تأملها....
يذكرها لنا لكي نرجع إليها ونقرأها معه....
يذكرها لكي نشاركه تأمله وانبهاره....
ومن أحب أن يضع مع إختياره شرحاً... وتفسيراً....فليفعل ماجوراً
هيا قلب هذه المعجزة التي بين يديك....
وتعال فنحن بانتظارك....
ما اجمل أن يجد الانسان له في الحياة موطناً يستروح فيه من الكد والشقاء...
ويستظل فيه من لهيب الشمس الحارقة....
وما أجمل هذا الاسترواح وهذا الاستظلال عندما يكون بالقرآن .... ومع القرآن
هب النسيم
هب النسيم ... كعادتك ..
تغيب و تهطل هطول المطر .. الصيب النافع ..
نفعنا الله و إياك
لي عودة بإذن الله تعالى ... تلبية لهذه الدعوة المباركة
لا عدمناك ...
اخي الغالي / هب النسيم
بارك الله وبهذا الموضوع الذي يحتاج وقفات وليست وقفه
واسمحوا لي ان اضع رسالة جوال اتتني من احد الشباب اعلن فيها انه قد التزم
وقد ارسل لي عدة رسائل ومنها هذه الرساله
الرسالة :
أخي احمد / ..............................................الخ
ثم كتب
قال تعالى ( أقترب للناس حسابهم وهم في غفلةً معرضون ) سورة الانبياء
كتب بعدها
هذه الاية تكفي عن محاضره فهل من معتبر
وشكراً لك أحمد ...........
هذه كانت رسالته
والصراحه
اوقفتني تلك الاية موقف رهيب
وابشركم الرجل من صلاة الفجر اليوم الى صلاة العصر
ارسل الي 15 رسالة وكلها مليئه بالدموع والحسرات وكله بسبب تلك الاية
وليته بالقرب مني فهو في منطقة بعيده
فسوف تسمعون قصته يرويها هو بنفسه باذن الله
تستوقفني كثيراً الآيات الأخيرة في سورة الفرقان,
فهي آيات عظيمة جداً,
كنت قد ذكرتها مع تفسير مختصر لتلك الآيات العظيمة,
موجود في هذا الرابط:
http://www.bluwe.com/bluwe/showthread.php?t=17315
لي عودة لهذا الموضوع قريباً بإذن الله,
بارك الله بكم وكتب لكم الأجر,
ربِ زدني علما
تأملوا هذه الآيات ..
قال تعالى :
" إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآياتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ * الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ "
[آل عمران:190-191] }.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات