رحم الله شيخنا العلامة عبدالعزيز بن باز
ونور الله عليه قبره وجزاه عنا وعن المسلمين خير الجزاء
بارك الله فيك وجزاك الله خير على التذكير القيم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لاحظت كما لاحظ غيري انتشار هذا العبارة
عند مفارقة الناس بعضهم بعضا
فقلّ أن تجد رجلا يريد أن يفارق أخاه في لقاء طويل او قصير
إلا وقال له :
توصّي شيء ؟
ثم تسمع الجواب المتعارف عليه :
لا ، أبدا سلامتك .
وقد كان سماحة الإمام العلامة ابن باز رحمه الله
في مجلسه مرارا عندما يريد الضيف أن ينصرف
فيأتي للشيخ ويسلم عليه ويقبل رأسه
ثم يقول له :
توصي شيء يا شيخ ؟
فيرد الإمام رحمه الله تعالى بقوله :
تقوى الله في السر والعلن .
وهي وصية الأنبياء والرسل عليهم صلوات الله وسلامه أجمعين
تقوى الله تعالى في السر والعلن .
هي لفته أحببت أن أذكر نفسي وإخواني بها
والله الموفق
م ن
رحم الله شيخنا العلامة عبدالعزيز بن باز
ونور الله عليه قبره وجزاه عنا وعن المسلمين خير الجزاء
بارك الله فيك وجزاك الله خير على التذكير القيم
بارك الله فيك ونفع بكِ الإسلام والمسلمين
دمت ِ بحفظ الرحمن ورعايته
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات