النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: مما راق لي

  1. #1
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    19 - 6 - 2010
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    186
    معدل تقييم المستوى
    527

    افتراضي مما راق لي





    ممــــا راق لــــــي ،،

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    ~♠ ضع أعباء الحياة وهمومها جانباً لبعض الوقت ♠~


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    في يوم من الأيام كان محاضر يلقي محاضرة عن التحكم بضغوط وأعباء الحياة لطلابه.
    فرفع كأساً من الماء وسأل المستمعين ما هو في اعتقادكم وزن هذا الكأس من الماء؟
    وتراوحت الإجابات بين 50 جم إلى 500 جم
    فأجاب المحاضر: لا يهم الوزن المطلق لهذا الكأس، فالوزن هنا
    يعتمد على المدة التي أظل ممسكاً فيها هذا الكأس!
    فلو رفعته لمدة دقيقة لن يحدث شيء ولو حملته لمدة ساعة فسأشعر بألم في يدي،
    ولكن لو حملته لمدة يوم فستستدعون سيارة إسعاف.

    الكأس له نفس الوزن تماماً، ولكن كلما طالت مدة حملي له كلما زاد وزنه.
    فلو حملنا مشاكلنا وأعباء حياتنا في جميع الأوقات
    فسيأتي الوقت الذي لن نستطيع فيه المواصلة،
    فالأعباء سيتزايد ثقلها. فما يجب علينا فعله هو أن نضع الكأس ونرتاح قليلا قبل أن نرفعه مرة أخرى.

    فيجب علينا أن نضع أعباءنا بين الحين والآخر
    لنتمكن من إعادة النشاط ومواصلة حملها مرة أخرى.

    عندما تعود من العمل يجب أن تضع أعباء ومشاكل العمل ولا تأخذها معك إلى البيت
    لأنها ستكون بانتظارك غداً وتستطيع حملها
    )!؟


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    ~♠ قد لا تكون المشكلة عند الآخرين بل عندنا نحن ♠~
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    يحكى أن رجلاً كان خائفاً على زوجته أنها لا تسمع جيداً وقد تفقد سمعها يوماً ما.
    فقرر أن يعرضها على طبيب أخصائي للأذن.. لما يعانيه من صعوبة القدرة على الاتصال معها.
    وقبل ذلك فكر بأن يستشير ويأخذ رأي طبيب الأسرة قبل عرضها على أخصائي.
    قابل دكتور الأسرة وشرح له المشكلة..
    فأخبره الدكتور بأن هناك طريقة تقليدية لفحص درجة السمع عند الزوجة
    وهي بأن يقف الزوج على بعد 40 قدماً من الزوجة ويتحدث معها بنبرة صوت طبيعية..
    إذا استجابت لك وإلا أقترب 30 قدماً،
    إذا استجابت لك وإلا أقترب 20 قدماً،
    إذا استجابت لك وإلا أقترب 10 أقدام وهكذا حتى تسمعك.

    وفي المساء دخل البيت ووجد الزوجة منهمكة في إعداد طعام العشاء في المطبخ،
    فقال الآن فرصة سأعمل على تطبيق وصية الدكتور.
    فذهب إلى صالة الطعام وهي تبتعد تقريباً 40 قدماً، ثم أخذ يتحدث بنبرة عادية وسألها :
    "يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!؟
    ثم أقترب 30 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:
    "يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!؟
    ثم أقترب 20 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:
    "يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!؟
    ثم أقترب 10 أقدام من المطبخ وكرر نفس السؤال:
    "يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!؟
    ثم دخل المطبخ ووقف خلفها وكرر نفس السؤال:
    "يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".

    فقالت له ……."يا حبيبي للمرة الخامسة أُجيبك… دجاج بالفرن".
    (إن المشكلة ليست مع الآخرين أحياناً كما نظن.. ولكن قد تكون المشكلة معنا نحن..!!؟)

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    ~♠ لا تكُن فيلاً يعيقه حبل ♠~
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    كنت أفكر ذات يوم في حيوان الفيل،
    وفجأة استوقفتني فكرة حيرتني وهي حقيقة أن هذه المخلوقات الضخمة
    قد تم تقييدها في حديقة الحيوان بواسطة حبل صغير يلف حول قدم الفيل الأمامية،
    فليس هناك سلاسل ضخمة ولا أقفاص
    كان من الملاحظ جداً أن الفيل يستطيع وببساطة أن يتحرر من قيده في أي وقت يشاء
    لكنه لسبب ما لا يقدم على ذلك !

    شاهدت مدرب الفيل بالقرب منه وسألته:
    لم تقف هذه الحيوانات الضخمة مكانها ولا تقوم بأي محاولة للهرب؟

    حسناً، أجاب المدرب:
    حينما كانت هذه الحيوانات الضخمة حديثة الولادة وكانت أصغر بكثير مما هي عليه الآن،
    كنا نستخدم لها نفس حجم القيد الحالي لنربطها به ، وكانت هذه القيود -في ذلك العمر– كافية لتقييدها..
    وتكبر هذه الحيوانات معتقدة أنها لا تزال غير قادرة على فك القيود والتحرر منها
    بل تظل على اعتقاد أن الحبل لا يزال يقيدها ولذلك هي لا تحاول أبداً أن تتحرر منه ،

    كنت مندهشاً جداً. هذه الحيوانات –التي تملك القوة لرفع أوزان هائلة-
    تستطيع وببساطة أن تتحرر من قيودها،
    لكنها اعتقدت أنها لم تستطع فعلقت مكانها كحيوان الفيل،

    الكثير منا أيضاً يمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها:
    أننا لا نستطيع أن ننجز أو نغير شيئاً وذلك ببساطة لأننا نعتقد أننا عاجزون عن ذلك!
    أو أننا حاولنا ذات يوم ولم نفلح !

    ( حاول أن تصنع شيئاً.. وتغير من حياتك بشكل إيجابي وبطريقة إيجابية ) !؟


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    لكم التقدير ،،

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    سبحان الله وبحمده ،،، سبحان الله العظيم


  2. #2
    . الصورة الرمزية رولا الصانع
    تاريخ التسجيل
    18 - 6 - 2010
    الدولة
    King Dom of Saudi Arabia
    المشاركات
    71
    معدل تقييم المستوى
    527

    افتراضي رد: مما راق لي

    من الرائع ان نصنع من الا شي شيء
    ولكن الاروع طرحك اخوي نساي
    والله يعطيك العافيه ..
    لسموك ارق التحايانقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    علمني ابــــوي" معلومه اساسيـــه"
    اكــارم القوم تعفــــــــــــــــــو عن دناياها



    وعلمني "انسى الردى" وازين النيـــــــــــه
    ولا اشوف العالم من زواياهــــــــــــــــــــا



    الوجه بالوجه والنيه إلاهيــــــــــــــــــــــه
    واللي يدور عن الزله بيلقاهـــــــــــــــــا

  3. #3
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    20 - 6 - 2010
    المشاركات
    187
    معدل تقييم المستوى
    527

    افتراضي رد: مما راق لي

    فالبدايه اشكرك على اختيارك الذوق" وطرحك الرائع ""وبصراحه حيل مشوق كلامك
    " يعجز لساااني عن التعبير لان كلامك كفى ووفى""
    دمت بحفظ المولى نسااااااي
    طلع المعالي ما انحكم للشواريب؛؛
    بنت واناطح فارس القوم طيبه

    وياشيخ بلي ابشر لو تدور الدواليب؛؛
    بنتك ليا منه عوى الذيب ذبيه

  4. #4
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    30 - 5 - 2008
    المشاركات
    691
    معدل تقييم المستوى
    602

    افتراضي رد: مما راق لي

    موضوع جميل ورائع 0 وله هدف سامي بارك الله فيك 0 اتحفتينا بالموضوعنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي شكرا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي شكرانقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي وتحياتي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا