شحنآت كتآبيـه لهـفه للكيبـورد ( إرتجآل ) وأستحظار(ثقآفي ) نسبي .. قليل من الجهـد ...!
طق طقه (1)
تأتي اليـهم تـنثر لهم العبآرآت الأوليـه التقديميه لا تـنـتظر
من بعـدها ردود ( ترحيبـيه ) فأن اتت فهـي ليست مستغربه من هم
وأن لم تأتي تلتمس منـهم العـذر لأني المثل الدارج يقول ( من لايعرفك لا يثمنك )
تكمل معـهم المسيره في الحآلتيـن تسـطر لـهم متصفـح بدآئي فأن كنت أستطعت ان
تلفت الأنتبآه في المتصفح ( التقديمي ) فحتمآ سيأتون للمتصفح ( البدآئي ) لأنك ادرت
أبرة البوصله ( القرائيه ) إليـك فآمآلبعض منـهم تسوقه اقدآر الفـضول لقرائة ذلك المتصفح
وقـد يكـون النصيب الأكـبر في دافع ذلك الفضول هو الأسم المتذيل للمتصفـح البدائي ..!
طق طقه ( 2)
تسيـر عجلات الأيآم بـك وتتسآبق مجآديف المشآركآت في بحـر الثقآفـه بشكل
عآم ولا تـزال بعض الأعين تـراقب وتنـظر مآيلي تلك المتصفحآت ( الخديجـه )
التي ربمآ لآتتجآوز الثلاث أو الأربع من تـواجدك في (دنيآ القبيله ) فـنعـومة الأيآدي
صخرت لك لكي تحـتويك وتـحآفظ على نـموك في بيئـه صحيـه قـد تـكون حكمت عليها
بأنها بيئـه (جديره ) بأن تنـمو وتترعرع بها ولا تعلم بأن ذلك الحكم قـد يكون مستعجلا
نوع ما .. ولـكن قـد تـجد العذر الوحيد في ذلك ان هنآك من أستقبلك بكل ود وأحترآم ومصداقيه
ومحبـه اخويه فرحين بقدومك ولكنك جهلت ان الأخ ( البكـر ) يـفرح بقدوم أخ لـه ولكنه عندمآ
يرى الأهتمآم في مرآحل نـمو أخيـه يصآب في ( أنفلونزا الغيره ) فحينها يختلط الحب الأخوي مع
الغيره الأخويـه فيستدعي الأمـر بأن يعمل ( الأب ) جآهـدآ بتوفير عقآقير لتلك الحآلـه الأبتدآئيـه لكي
يؤمن لعآئلته الجـو الصحي الملائم لبنآء عآئله قـبيليه على أسس دينيه اخويه .....!
طق طفه (3)
مع بدايـة الخطوات الأوليـه يـصفقون لك ويثنون على قـدرتك في تـخطي عـقبآت جمـه وخطيره
بأسلوبك الجميل والسلـس ..يـغذونك بتلك العبآرآت الـتشجيـعيـه فأنت حينها لست بحآجه لأن تحتسي
( حليب بروميل 26) فـهم قآدرين على ان يغذونك تغذيه صحيه ويجعلون منـك نجمآ قآدم بـقوه
ومـوهبـه جديره بأهتمآمهم وجدير بتصفيقهم ينتقـون لك اجمل العبآرآت ( المنمقـه ) حتى أن وصل
بـهم الأمـر أن يبآهـون بـك خلف سـوار المنـزل متنآقلين بين مصطحبيـهم ان هنآك (أبن ) و(أخ ) قبيلي
قآدم بقـوه ليلتحق بركب العآئله فـيجزمون لك بأنك (فــذ )لا مثيل لك وأنك ستحضى بـسيف الأبداع ..فحينها
يـسآرعون بأن يفصلون لك ( تآج القيـصر ) الذي حتمآ وأجزم كمآيجزم من يقرأ هنا ان ذلك التآج المرصع
بآللألمآس والأحجآر الكريمـه لم ولن يحـمي رأس القيصـر من الصـدااااع .....!
طق طقه (4) ..!
عندما تبـدأ في التميـيز بين ( الجمره والتمره ) وتستطيع ان تـصآفح بقـوه وتلتقي بأسم الأخوه بمن هم ابدو
لك اعجآبـهم وأسمعـوك تصفيقـهم حينهآ تسعى جآهـدآ بأن لا يخـيب ضنـهم بك فتستقبلهم بقـلب (فـطري ) قلب
أخ مـحب صآدق وتتبآدل مـعهم حديث الأمس واليـوم والـغـد فترآهم ينـظرون بدهشـه كبيره لأسلوبك الخطآبي
واللفـظي مـعهـم ينـصـتون إليـك يوافقـونك الرأي يشـدون من أزرك يجزمون على مرآفقتك يبتسمون بوجهـك مؤمن
انت حينها انهآ أبتسآمـة الرضى لم يكن في بآلك حينها انهآ ابتسآمـة ذلك الليث الذي فتح فآه قصـدآ لكي يرعبـك بأنيآبه
فنسيت حينها ان تتذكر المثل القآئل ( اذا رأيت انيآب الليث بآرزة .. فلا تظنن ان الليث يبتسم ..) ..!
ينتـهظون من امآمك بأبتسآمآتـهم يـستأذنونك يجزمون لك بأن ألتقآئهم بك كآن من لحظآتهم السعـيده يمدون لك
أيديهـم لكي يصآفحونك ليس للوداع بل للقآء عن قريب تصآفحهم انت بحسن النيـه الصآدقه أيمآنآ منك بصدقهم تبتسـم
أنت لأنك تؤمن بأن( الأبتسآمـة أقل كلفـه من الكهرباء وأكثر اشراقا ) ولكن الفرق شتآن بين ابتسآمتك أنت وأبتسآمتهم ...!
إنتـظرو بقيـــة الـ ( طق طقآت )...!
إلى اللقااااء ..!
المفضلات