حقيقه قد لااتفق معك
وماذا تتوقع ان يعامل ابناء القبيله الذين يدرسون هناك هل تتوقع راح يعاملونهم بحترام
ماسح ضوئي لعورة مغلظة
لم يبق إلا عورات المسلمين المغلظة
لتوصمها أمريكا بالإرهاب
وتفتشها بكل طريقة .. مغلظة !
فبعد أن صادروا منا كل شئ
ومارسوا الإذلال صبحاً وعشي
بحثوا في المؤخرات عن كل ملاحظة !
فأحضروا لأجسامنا ماسحاً ضوئي
يكشف بقايا الفضلات المغرضة !
في إنتهاك للكرامات
ونحر لكل المروءات
كل المبادئ السمحة ترفضة
أمريكا التي تدّعي وصلاً بحريّة
وأنها - قبلة - العدالة المحرّضة !
سقطت في شر أعمالها
وبانت سوءاتها - المغلظة -
أمريكا التي تقول
وما أكثر ما تقول
أن إسلامنا : إرهاب
ودليل تخلفنا : حجاب
كانت هي الجلاد
وهي الحاكم والمعضلة !
أمريكا التي نسجت خيوط العنكبوت
كانت هي المُرّ في زمان الحنظلة
فيا من ذهب إليها ، لن تدخلها بسلام
حتى لو قدمت قرابين الطاعة للعم سام
ولن يفيدك استجدائك في شئ
أو حتى لو حلفت بالأيمان المغلظة
فأمريكا عن إهانتك ليست معرضة !
بل إنها تريد أن تجعل عوراتك
لبقية الجوارح درس وعظة !
" همام خليل البلِوِي "
هذا الأسم : والأفعال منه ترتوي !
رحمه الله
تقبله الإله
كان قاموساً لكل معاني الشرف يحتوي
لله دره من أسد
كم احتوى نبلاً هذا الجسد
عندما أختار طريق الحق السوي
وترك للأعادي قعر النار وحفلة شوي !
لم يثنه عزمٌ واهنٌ
وتوكل على الله القادر القوي
ولم تغره دولارتهم الخضراء
وما كان لألاعيبهم عليه أن تنطوي
لم يرضى بدور المهانة
وأن يكون لديهم " العميل الخوي "
حتى أحال ليل سمائهم
إلى عويلٍ وبكاء وانفجارات ودوي !
مما راق لي
مجموعة دعاة على ابواب الجنة انتظروها قريباً ان شاء الله
حقيقه قد لااتفق معك
وماذا تتوقع ان يعامل ابناء القبيله الذين يدرسون هناك هل تتوقع راح يعاملونهم بحترام
أبت القصائدُ لاتريدُ صِيالا ** في غيرِ مــدْح الأُسْدِ، أو تتعالى
فإسمعْ قصيدةَ من يُسعِّر شعرُه ** حرباً ، ويشعــلُ نارها إشعالا
قالوا شُتمْتَ ، فكيف تمدحُ شاتماً ** والشعرُ ردَّ : ألا تريدُ جمالا؟
ما أجملَ الشّعرَ الفصيحَ إذا سما ** فوقَ الجراحِ ، يمجِّـد الأبطالا
دعْني سأرفعُ ريشتي مُتجـرِّدا **والشِّعـر يُنثـَـرُ تحتها مُختـالا
أو ما أرى الشَّهْم الكريمَ كأنـَّهُ ** والعـزُّ فـي كلمـاتِهِ يتلالا
أو ما أرى الفخْرَ التليدَ بوجهِهِ ** ورأيـتُ أمجاداً مضـتْ ومثالا
لله ما شاهدتـُهُ من فـارسٍ ** في المكْـرماتِ يجــاوزُ الإجلالا
من لي بمثلِ كتيبـةٍ في واحـدٍ** ضربَ العـداةَ فزُلزلـُوا زلزالا
إذ راح يخدعُ بالدهاءِ عدوَّنا ** والحربُ تطـلُبُ ماكراً محتـالا
حتى إذا بلغَ المقـرَّ بحيلــةٍ ** جعـلَ الهزبـرُ مقرَّهـم أطلالا
من كان هذا فعله فلحومُنـا ** تصطـفُّ صفَّــاً يمنةً وشمـالا
أُشتمْ فديتُكَ هانئاً متنعِّمــا **سحَّـا مريئـاً دائمــا وحلالا
الشيخ حامد بن عبدالله العلي -يمدح الدكتور همام خليل البلوي رحمه الله
__________________
بارك الله فيك
ثلاث لا يغل عليهن قلب امرئ مسلم إخلاص العمل لله والنصح لأئمة المسلمين، ولزوم جماعتهم. فإن دعوتهم تحوط من ورائهم وفي لفظ إن دعوتهم تكون من ورائه
ومن كان همه الآخرة جمع الله شمله وجعل غناه في قلبه وآتته الدنيا وهي راغمة ومن كان همه الدنياءفرّق الله أمره وجعل فقره بين عينيه ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له
اشكركم وبارك الله فيكم
مجموعة دعاة على ابواب الجنة انتظروها قريباً ان شاء الله
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات