وجاء الناصحون إليّ أُخرى وقالوا نحن أرباب المراسـي
ولا تسأم ولا تبقى حزيـناً فقد جئـنا بحلٍ دبلومـاسي
تزوَّج حرمةً أُخرى لتحـيا سـعيداً سـاِلماً من كل باسِ
فصحتُ بهم لئن لم تتركوني لانفـلتنَّ ضـربا ً بالـمداسِ
شكرا لك اخي عاشق الريم على اختيارك...... هذه قصيده مرحه و لا تمثل رأي صاحبها فهو معروف باريحيته و شعره الجميل ......... ( د . ناصر الزهراني )
و التعدد من سنن الله ...
المفضلات