الله يرحم الميت
ويعطيك الف عافيه اخوي نواف على الملعلومه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
..
(رواية عن الشيخ / إبراهيم بن سالم بن عوده بن سليمان بن رفاده )
ديــار بلــي كــان يمر في ديار بلي قوافل الحجيج التي تأتي من مصور والشام وكان طريقهم من وادي داما مروراً بالوجه مروراً بالمنجور ..
وذلك لأن الطريق يعتبر أمان بنسبه للحجيج .. وذلك لأن ديار بلي محمية من قبل (شيوخ بلي الرفادات ) بعد فضل الله سبحانه وتعالى
في ذالك الزمن وقبل قرابة (مائة عام ) تقريباً .. أو أكثر .مره أحد القوافل بهذا الطريق الذي يقع خلف المنجور من الجه الشرقية .
ووقف وأناخوا(الأبل عند هذه السياله ) حتى يستريحون فيها .. وبعد ما أستراحوا وركبوا أبلهم .. ومشوا مكث أحدهم نائماً ولم يستيقظ .. وعندما رجعوا له وجده قد فارق الحياه تحت هذه السياله .. وهو محرماً ملبياً لله .. والحوش الذي ترونه أنه (مقبره) ..
رحم الله هذا الميت .. ولذالك سميت بسياله الغريب .. لأنه غريب عن الديار (البلويه) ومات فيها .
.
هذه السياله .. نسأل الله العلى العظيم أن يرحم من مات تحتها ويسكنه الجنات .. وذالك الحوش مقبره للموت .
.. اللهم أمين ..
لكم مني خــالص التقدير
أخوكم
نواف الـبلوي
الله يرحم الميت
ويعطيك الف عافيه اخوي نواف على الملعلومه
نسأل الله العلى العظيم أن يرحم من مات تحتها ويسكنه الجنات
شكراً نواف
لك ودي
الله يرحمه وهنيئا له مات محرما متجه لله
شكرا نواف
الله يرحم الميت
مشكور
اخوي نواف
على التوثيق واطلاعنا
على
نبتت السياله
يعطيك العافية
ابو اسامه بارك الله فيك
على نقل هذه القصه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات