هل الحياة طريق مزروع بالالغام ؟؟؟؟

احبتي الافاضل الكرام
اعضااءمنتدى بلي
اطرح بين ايديكم هذا الموضووع


هل تصوير الحياة على هذه الشاكله تشاؤم ؟.
اليست الواقعيه ان تنظر الى الحياه كما هي ؟

لينظر كل منا الى مسيرة حياته طالت او قصرت وليحدد الالغام التي مربها
والتي انفجرت قريبأ منه ونجاء الله منها
في زمن ما كان يعيش الانسان يعيش مرحلة البراءه مرحلة الطفوله
فمذا بقى من مرحلة الطفوله لدى اطفال هذا الزمان؟
هل ابقت وسائل الاعلام شيئأ منها ؟
الم يظهر هؤلاء الاطفال على( عورات النساء)
انظر فينمن حولك من الاطفال الى نظراتهم وحركاتهم
وسكناتهم
والى ما يتفهون به من اقووال ؟


ولكم خالص شكري
وعساء ان ينال الموضوع على اعجابكم


ابن بطيحاان الجذلي

معك .. يالغالي .. إبن بطيحان
في أن وتيرة الحياه قد إختلفت .............
والإعلام .. من أكير المؤئرات على الناس في العالم ..
فهو سلاح في الحرب والسلم ..
وخطير في توجهاته المدمره .. للنشأ ..

نلاحظ ذلك من توجهات بعض الفضائحيات .. وهدفها
وهي ليست بعيده عن الماسونيه التي تديرها من خلف الستار ..

والحل .. هو في رأيي .. التربيه الذاتيه
من داخل البيت .. لأن البيت لا زال تحت سيطرة الآباء ..

وتقبل تحياتي ..!!

أخي الكريم / ابن بطيحــــــــــان الجذلي


الحيـــــــــــــاة تكاد لاتخلو من الإلغـــــــــــــام ....

الحيـــــــــــــاة الواقعية جداااااااا مؤلمة حتى البراءة صدقني تكاد تتوارى خلف مانراه ونحس به
بل ونتعايش معـــــــــــــــــه.

وليــــــــــــس تشاؤما منا أن نعترف بهذا الشئ إنما هي الصورة الحقيقة للواقع
وفي المقـــــــــابل ايضا حياتنا جميلة لو عشناها بطريقة صحيحة دون متابعة لمايبثه
الإعــــــــــــــلام والبعد عن كل مامن شأنه تضييق صدورنا طالما نحن لانملك الحل
لهذه المآسي التي نشاهدها

ايضا قوة إيماننا بالله عز وجل تجعلنا سعداء لأننا موقنين بأن كل مانمر به إنما هو قضاء وقدر
لانملك إزاءه إلا الصــــــــــــبر والرضا ... أضيف إلى ذلك الرضا والقناعة فهي تزين الحياة في أعيننا لتصبح أروع وأجمل

اســــــــــأل أن يجعل حياة الجميع ورودا وسعادة .. ويبعد عنها كل لغـــــــــــم وشر


ولكاتب الموضوع جزيل شكري,,,,

اخوان متشابهان في الخلق والدين تزوجا بأختين شبيهتان بالخلق والدين
اما احدهما فختار ان
يدخل قناة المجد ولا يدخل غيرها بينما الاخر ادخل القنوات الفضائية
ان يشترك بجريدة المدينة بينما اختار الاخر ان يشترك بجريدة الحياة
ان يشترك بمجلة الاسرة والطفل بينما اختار الاخر ان يشترك بسيدتي والنهضة
ان يشتري سلسة مجموعات طارق السويدان القصصية بينما الاخر ان يشتري مجموعة من احدث فيديو كليبات
ان يحضر محاضرة مع اهله ولو بالشهر مره بينما الاخر لا يفكر بذلك اطلاقا
ان يدخل ابناءه تحفيظ القران بينما الاخر ادخل ابناءه في نادي رياضي ولم يتابعه
ان يدخل بناته بالتحفيض وفي دورات نسائية مفيدة بينما الاخر تركها مع عالم النت دون قيود
حرص ان يختار من يزور من الاصدقاء بينما الاخر لا يهمه بمن يختلط
النتيجه محسومه
ابناء الاول بأذن الله بارين حافضين وحافضات بينما الاخر ابنائه متخلفين دراسيا ولازالوا يركلون الكره
راحه نفسية عند الاول بينما الاخر من هم العيال في شغل شاغل
يتمتع بسمعة طيبة وذكر حسن بينما الاخر الله يستر عليه
هما اخوان متشابهان وهن اخوات متشابهات ولكن هيهات

اذا لم يكن عونأ من الله للفتى,,,,,,,فأول ما يجني عليه اجتهاده

اخي الكريم بن يطيحان الجذلي
موضوع اتمنى ان يكثر مثيلاته لاعتماده على المخيلة الذهنية وإحساس النفس بعيد كل البعد عن النقل الذي لايمكن أن يصنع مشروع كاتب

مايصنعه الإعلام في الوقت الحاضر تعجز عن صنعه الاسلحة بانواعها وليس لدي شك أن الإعلام مسيس لخدمة أعداء المسلمين

بالنسبة للتشاؤم فهو ولاشك سوء ظن بالله تعالى
الحديث أنا عند ظن عبدي بي..فليظن عبدي بي ما يشاء )
والفأل مطلب ضروري لانه حسن ظن بالله تعالىوهو لاشك عبادة فتأمل

تقديري وامنياتي لك بالتوفيق

الكاتب الكبير
راعي الـــذلـــول

اسعدني مرورك وتعليقك على الموضووع
فتقبل خالص شكري

ابن بطيحاان الجذلي