كذبة الدمقراطية الحقيقة أن الاقلية هي التي تحكم الاكثرية وليس العكس
ففي ظل نظام الدمقراطية يحق لكل من سجل اسمه عن سن معينة أن ينتخب من يمثله، وفي أحسن الديمقراطيات لايسجل من الناس أكثر من ستين بالمئة، ثم لا يذهب إلى الاقتراع أكثر من سبعين بالمئة من هؤلاء المسجلين، ثم يتنافس على المقعد الواحد أكثر من شخص والمحصلة أنه يخرج شخص لم ينتخبه أكثر من عشرة في المئة من الناس، فهي بحق حكم الأقلية للأغلبية. والقول بأن الديمقراطية هي حكم الشعب كذبةٌ وفريةٌ كبرى لا أساس لها من الصحة.
مقتطف منقول للفائدة
ثلاث لا يغل عليهن قلب امرئ مسلم إخلاص العمل لله والنصح لأئمة المسلمين، ولزوم جماعتهم. فإن دعوتهم تحوط من ورائهم وفي لفظ إن دعوتهم تكون من ورائه
ومن كان همه الآخرة جمع الله شمله وجعل غناه في قلبه وآتته الدنيا وهي راغمة ومن كان همه الدنياءفرّق الله أمره وجعل فقره بين عينيه ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له
ما اكثر الكذب والخداع هذه الإيام
اي دمقرايطة بل نظام من تأليف عقول اهل المصالح
يعطيك العافيه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات