السلام عليكم,
كما قال احد شيوخ الاسلام لاتفرط في المحبة فقد يصبح هذا الشخص احد اعدائك يوما ما ولاتفرط في الكراهية فقد يصبح هذا الشخص خليلك يوما ما.
فلا تتوقع ممن حولك الكثير لكي تحمي نفسك من المواقف التي تؤدي بك الى الاحباط ان لم يكن الحقد.
فنحن امة الاسلام يجب ان يكون مبدئنا الاتزان ولا التفريط في عواطفنا وننسج منها معاناة لا اساس لها من الواقع ان امعنت في حقائقها
وكفانا لعب دور الضحية البرئة لانه ما هو الا ضعف ومشكلة تكمن في الشخصية وليس مشكلة العامة اللذين نعتقد ونتخيل انهم خذلونا
كتب هذا:
ابوفهد العصباني ذو الثلاث عقود
ا
المفضلات