تصرف الزوجة ، يدل على ضعف الوازع الديني لدى الزوجة ، وعدم المحافظة على رابطة الزواج القائمة على عدم الخيانة مهما كانت معنوية أو مادية ، وفي هذا الزمن نجد أن العلاقات الزوجية أصبحت على المحك ، لضعف تربية وتنشئة الجيل على قدسية هذه العلاقة ، وابعادها عن أي مؤثرات خارجية لاحد الطرفين ، فالرجل الوسيم والمرأة الجميلة موجدان منذ الأزل ، ولم يكن لهم هذا التأثير في نفس وتصرف كل من الزوج أو الزوجة ، ولكن هو النقصان في العقل والأدراك لدى الطرفين ، يصل كل منهما الى أواسط الثلاثين وما زال يفكر بعقلية المراهق 0
المفضلات