صفحة 1 من 4 123 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 6 من 20

الموضوع: هل يكذب التاريخ ؟! ..وقفة مع كتاب

  1. #1
    رئيس مجلس الإدارة الصورة الرمزية موسى بن ربيع البلوي
    تاريخ التسجيل
    24 - 10 - 2001
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    26,570
    مقالات المدونة
    19
    معدل تقييم المستوى
    879

    افتراضي هل يكذب التاريخ ؟! ..وقفة مع كتاب

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    كتاب رائع للكاتب المعروف ( عبدالله بن محمد الداوود ) ، صاحب كتابي ( متعة الحديث )

    الكتاب عبارة عن مناقشات تاريخية و عقلية للقضايا المطروحة بشأن المرأة

    بدأه المؤلف بمقدمة

    ثم قسمه الى خمسة مناقشات

    المناقشة الأولى ( أرشيف قرن من الافساد )/ و تحوي
    - تمهيد
    - أولاً : الاحتشام و الستر صفة عالمية .
    - ثانياً : عام 1825م ؟! منعطف جديد .
    - ثالثاً : الستر و الاحتشام في العالم الاسلامي .
    - رابعاً : سيناريو إفساد المرأة في العالم الاسلامي :
    1 - مرحلة التنظير .
    2 - مرحلة التطبيق غير الرسمية .
    3 - مرحلة التطبيق الرسمية .
    4 - التأييد الإعلامي و مباركة الانحلال .

    المناقشة الثانية ( ملامح خطة العلمانيين لإفساد المرأة ) / و تحوي
    - تمهيد
    - اولا : أهداف الخطة العلمانية لإفساد الأمة .
    - ثانياً : منهج الخطة العلمانية لإفساد المرأة :
    1 -التطبيع
    2 - استغلال الدين
    3 - احتواء الأقلام و المواهب النسائية .
    4 - ادعاء نصرة المرأة
    5 - التشكيك في الحجاب
    - ثالثاً : مثال تطبيقة ستار أكاديمي التلفزيوني .

    المناقشة الثالثة : قضايا يجدد العلمانيون إثارتها حول المرأة / و تحوي
    - تمهيد
    - القضية الأولى : الحجاب .
    - القضية الثانية : المساواة .
    - القضية الثالثة : الاختلاط .
    - القضية الرابعة : عمل المرأة .
    - القضية الخامسة : قيادة المرأة للسيارة .

    المناقشة الرابعة : رسائل بالبريد / و تحوي
    - تمهيد
    - الرسالة الأولى للعلماء .
    - الرسالة الثانية للغيورين .
    - الرسالة الثالثة للعلمانيين .
    - الرسالة الرابعة لقسام بك أمين .

    المناقشة الخامسة / وداعاً
    و من خلالها يسلط الضوء الكاتب على خطبة النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع و ما فيها من دروس و فوائد .

    بحق الكتاب يستحق الإقتناء و الاعتناء و قد دحض فيه الكاتب حجج العلمانيين الواهية و كشف عوارهم ..

    ما يعيب على الكتاب سوى عدم طمس صور النساء فيه .


    و هذه مقتطفات مما قيل عن الكتاب من مواقع متعددة على الشبكة العنكبوتية :

    1 -

    إن الحمد لله ، نستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، يا أيها الذين أمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وانتم مسلمون ، يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحده وخلق منها زوجها وبث منها رجالا ونساء واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبا ، يا أيها الذين أمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا .. أما بعد

    يقول الله تعالى {يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين وأغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير}

    إن من الجاهد في هذا الزمن أن نغلظ على الكفار والمنافقين ، والغلظة معهم أمر منزل من الله لا نزايد فيه ولا نساوم ، لذلك نحن نتقرب إلى الله ببغض هؤلاء ومعادتهم يقول سبحانه {لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوأدون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم او أبناءهم او إخوانهم او عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون} .

    لذلك التعامل مع هؤلاء لا يجب أن يكون من باب التلطف معهم والتودد لهم ، خصوصا مع كبارهم - وهم صغار - الذين حادوا الله وحاربوه .

    إن المنافقين هذا الزمان من العلمانيين أو من يطلقون على أنفسهم ليبراليين ، وجب علينا فضحهم وتحذير الناس منهم ، فهم يحيكون الخطط تحت رعاية الأعداء منذ أمد بعيد ، فها هو أتاتورك يحرم الحجاب ويصرح بفصل الدين عن الدولة كل ذلك متى ؟! .. بعد أن استعان بالمستعمر وأطاح بالدولة العثمانية .

    بناءا على هذا فنحن نجاهد في سبيل الله امتثالا لقوله سبحانه {والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا} .

    استبشرت قلوب المؤمنين واحترقت قلوب المنافقين بعد أن طرح في الأسواق كتاب يفضحهم ويبين أساليبهم الخبيثة ، أنه كتاب الأخ عبدالله الداوود (هل يكذب التاريخ ؟!) .

    لقد تناول الكتاب كيف أنهم - أي المنافقين من العلمانيين - يظهرون بصورة الحريصين على الإسلام وسماحته ، وهم بالتالي الواعيين به وانه دين الحب والسلام ، فيتلقفون الأقوال الشاذة ويبنون عليها الأحكام والقواعد ، فعلى سبيل المثال تجدهم يطنطنون على مسألة الحجاب وإن كشف الوجه أمر مختلف فيه ، ولكن الله وفق كاتبنا أن يبين ما كان عليه العالم الإسلامي والعربي من حشمه وتغطية للوجه قبل مئات السنين بل ومن كلام العلماء من مختلف البلدان .. فمن أجل مصلحة من يتم نبش هذا الخلاف ؟! بل أنظر لهم وهم من يكذبون ويذيلون كل كذبة يتداولنها على أنها من باب الحرص على الدين أنهم لا ينبسون ببنت شفه تجاه من تخلع الحجاب ... فأين تلك الغيرة المزعومة ؟! بل وتصمت ألسنتهم عن مظاهر التعري والتفسخ التي تنتشر في البلاد ويركزون فقط على مسألة الحجاب والخلاف فيه لأنه بداية السفور كما حدث ذلك في بلدان كثير كمصر وتونس وتركيا .. وغيرها ، والكاتب وفقه الله أرفق مع كتابه مجموعة من المقالات التي كتبت في ذلك الزمان أي قبل مائة سنة تنادي بضرورة خلع الحجاب وأنه مسألة خلافيه حتى انتهى الأمر بدور لدعارة !!! .

    إنهم - أي المنافقين من العلمانيين - يبدؤون بالتدرج فهم لا يعمدون على المباشرة في أحاديثهم ولكن تجدهم يصنفون كل فعله على أنها (وفق الضوابط الشرعية) أو (ما يتوافق مع ديننا الحنيف) .. وخذ من هذه الأقوال ما شئت ، وهذا بالضبط ما كان يردده كبيرهم الهالك قاسم أمين حتى انتهى الأمر بأن تم السماح لفتح دور لدعارة والزنا وشرب الخمور بمباركة الحكومة العميلة آنذاك التي كانت صدى لأفكار قاسم أمين ، الذي عاقبة الله بأن هلك في حفلة رقص ماجنة والإنسان يبعث على على ما مات عليه ... نسأل الله حسن الخاتمة وأن يجعل أخر كلامنا من الدنيا لا إله إلا الله محمد رسول الله .

    المسلم كيس فطن لا يخدع من جحر مرتين .. فهل نحن الآن نعي ما يدور حولنا ؟! قلب بصرك في وسائل الإعلام وستشاهد ما يدمي القلب ، وكل هذا بدأ بالتدرج ، فهل نحن مغفلين لهذه الدرجة ؟! بل من بيننا من يرحب بالغزاة ويقول عنهم المحررين وهناك من يسخر من القرآن ويقول أن العلاج يجب أن يكون بالموسيقى بدلا من القرآن وهناك من يكتب بضرورة تمييع عقيدة الولاء والبراء وأنها تغضب الكفار وآخر يعتبر مناداة الكافر بهذا الاسم لا يصلح في هذا الزمن ويجب أن نسميهم الآخر وهناك من يعتبر الجهاد في سبيل الله قد انتهى فلا جهاد في هذا الزمان وهناك من يدعي أن المرأة والرجل متساويين في كل شيء وهناك من يرى أن الحجاب حرية شخصية يجب ألا نقيد أنفسنا به وهناك من يدعي أن المرأة التي لا تخالط الرجال هي تعاني من نقص الثقة في نفسها .... وكثير من أكاذيبهم التي ملئت الصحف والتلفاز .

    كل هذا أنتشر بسبب تساهلنا معهم وعدم الرد عليهم والتصريح بأنهم {هم العدو فحذرهم قاتلهم الله أنى يؤفكون} .

    إن كل مسلم يرى هذه الأمور والتجاوزات التي تمس الثوابت الدينية ويلزم الصمت فهو والله أثم كونه لم ينكر المنكر ولم يراسل ولاة الأمر وينصحهم بضرورة وضع حد لهؤلاء المنافقين فهم يهدمون الدين ويمزقون الوطن .

    أنصحكم في الختام أن تقرؤوا الكتاب ففيه خيرا كثيرا ونسأل المولى جل وعلا أن يجعل ما قدمه الكاتب في ميزان حسناته .. هذا والله أعلم وصلى أللهم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .

    وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين ..

    أخوكم / كاتب مستقل

    2 -

    كتاب يعرض مناقشات {تاريخيه} و{عقلية} للقضايا المطروحة بشأن المرأة

    لمولفه الكاتب السعودي: عبدالله بن محمد بن راشد الداوود

    ويستعرضها مزوًّدٌةٍ بالوثائق التاريخية عن ازياء المراة قبل عام 1825م ومستطرداً بالحديث عن النقلة الكبرى في ألبسة المرأة التى ظهرت إرهاصاتها بعد الثورة الفرنسية عام 1789م حتى خلعت جلبابها بوضوح عام 1825م حيث إن هذا العام هو بمثابة المنعطف التاريخي الأهم .

    ورغم أن القضية عالمية , إلا ان الذي يهمنا هو ما يخص العالم الإسلامي وعلية قام الكاتب باستعراض {سيناريو إفساد المرأة في العالم الإسلامي }

    كتاب يستحق الأقتناء وكاتب يستحق الأقتفاء...
    3 -

    المؤلف :- عبد الله بن محمد الداوود - الرياض – صفر 1428 هــ
    دار النشر :- مكتبة فهد الوطنية *
    نبذة عن الكتاب :-
    صار لفظ ( تحرير المرأة ) شعاراً مزيفاً ينادي به العلمانيون ؛ مع أن غايتهم ليست ( التحرير ) ؛ بل غايتهم ( الاستعباد ) و ( السجن ) , فالمرأة المسلمة لم تكن مستعبدة إلا لله – عز وجل – فمن أي شيء سيحررها العلمانيون ؟! سيحررونها من العبودية لله التي هي أعلى مراتب الحرية , إلى العبودية للهوى ولأصنام الماديَة , وتماثيل الحضارة الغربيَِة .
    ووالله ما كذب التاريخ , ولكن العلمانيين كذبوا...
    وقد حرص الكاتب على أن يكون هذا الكتاب في غالبه عبارة عن مناقشات عقليةٍ وتاريخيةٍ , لمناقشة العلمانيين الذين يأنفون من التحاكم للدين في أفكارهم .وتحدث الكاتب عن ملامح خطة العلمانيين لإفساد المرأة من خلال التطبيع واستغلال الدين واحتواء الأقلام والمواهب النسائية والتشكيك في في الحجاب .
    ثم تعرض الكاتب لعدد من القضايا التي يثيرها هؤلاء اللادينيون كالحجاب والاختلاط وعمل المرأة وقيادة المرأة للسيارة .
    وأخيرا توجه لعدد من أصناف الناس برسائل بريدية مهمة وهم :الرسالة الأولى للعلماءثم الرسالة الثانية للغيورينثم الرسالة الثالثة للادينيين أنفسهمثم الرسالة الرابعة والأخيرة لرأس من رؤوس أدعياء تحرير المرأة في زمنه (قاسم بك أمين). وختم الكاتب كتابه من كلام سيد المرسلين في خطبة ( حجة الوداع ) التي عرض لها بأبي هو وأمي وهي من القضايا الأساسية ( قضية المرأة ) أخيرا يجدر بك أخي القارئ اقتناء الكتاب وقراءته والاستفادة منه لاسيما أمهاتنا وزوجاتنا وأخواتنا ...
    4 -

    هل يكذب التاريخ؟!
    وثيقة مهمة تناقش تاريخية وعقلية القضايا المطروحة بشأن المرأة!


    الرياض ـ علي الغريب: في هذا الكتاب يضعك المؤلف وجها لوجه أمام الحقيقة دون إملاءات ودون أن يحاول أن يوجه رأيك أو خياراتك، فقط يتجول بك وسط عدد من الوثائق المصورة والوثائق المكتوبة التي تبين حال المرأة خلال قرن من الزمان، ويتساءل كما تتساءل أنت عزيزي القارئ.. هل يكذب التاريخ؟!
    الكتاب للكاتب السعودي الأستاذ عبدالله بن محمد الداوود، ويقع في أكثر من 360 صفحة من الحجم المتوسط، ومن السطور الأولى للكتاب يتخلى المؤلف عن عبارات التأنق فهو يقول إن لحظات الانتصار تشبه تماما لحظات الأسى ولا وقت فيها للتأنق ومراعاة جمالية العبارة، إنما ملاحقة الحقيقة ووضعها أمام القارئ عارية مجردة من المحسنات والصور البلاغية، وقد يدهشك هذا المنطق وقد لا يدهشك، المهم أنك سترى نفسك أمام مئة سنة سلفت من الإفساد المخطط للقضاء على المرأة المسلمة وتجريدها من أهم ما يميزها عن باقي نساء العالمين عبر تاريخ طويل من التأثير في العالم حضارة وسلوكا.
    وقد حرص الكاتب أن يكون كتابه في أغلبه مناقشات عقلية تاريخية، ويجعلك شريكا في التفكير والاستنباط والاستنتاج، لتصل معه بالوثائق إلى ما يفضح دعاوى ما أسموه (تحرير المرأة) وقد عمد إلى الحجج المادية التي لا يختلف عليها اثنان لمناقشة الذين لا يرتضون الدين حكما، فيحاكمهم إلى منهجهم بعرض نماذج من أرشيفهم المخجل الذي يمتهن المرأة، بدءًا بدور البغاء المرخصة، وانتهاءً بأكل حقوقها وجعلها ألعوبة.
    تضمنت المناقشات موضوعات شتى نظمها الكاتب قفي تسلسل يجعلك مدركا لحقيقة الحاضر والماضي معا، حيث بدأ بعرض تاريخي موثق بالصور لهيئة لباس المرأة عموما، ولباس المرأة المسلمة خصوصا قبل مئة عام، ثم بين الكاتب بالشواهد والأدلة سيناريو إفساد المرأة المسلمة الذي خطط اليهود له، وقام بتنفيذه العلمانيون بحماسة فاقت حماسة اليهود، ليستنتج بالأدلة من ذلك السيناريو الذي امتد مئة عام ملامح بارزة ظاهرة للعيان لخطة العلمانيين في إفساد المرأة قبل مئة عام، لتدرك من نفسك أيها القارئ أنها تتكرر بالملامح نفسها إلى درجة التطابق في المضامين، وكل ما هنالك أنه ذهب زيد وجاء عمرو!
    ولكي يقيم الحجة على العلمانيين ويساهم في تبصير المسلمين باكتشاف زيف العلمانيين فقد عرض لجملة من القضايا الساخنة في موضوع المرأة وعرض دعاوى العلمانيين فيها، وأسقط مبرراتهم وكشف عوراتهم! ويتوجه الداوود في كتابه بثلاثة خطابات لثلاثة مستويات من القراء، المستوى الأول هم خاصة المسلمين وولاة أمرهم، من العلماء، والثاني فموجه لعامة المسلمين وهم الغيورون، أما الخطاب الثالث فموجه للعلمانيين.
    وختم المؤلف كتابه بتعرض أشرف الخلق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لقضية المرأة في خطبة الوداع حيث إن هذه القضية من القضايا الأساسية التي عرض لها النبي صلى الله عليه وسلم، وليقطع بذلك الطريق على العلمانيين وأشباههم من الذين لا يزالون يغررون بمجتمعاتهم من خلال تهويمات وأكلشيهات جاهزة يرددونها دون ملل أو حتى فهم لمحتواها!


    5 -


    صفعة جديدة يتلقاها أصحاب الانحلال والتبرج والسفور بكامل أطيافهم ؛
    أذناب الغرب و أبواقهم والعلمانيون والتنويريون و .. و .. ،
    وتأتي هذه الصفعة هذه المرة من الكاتب الممتع :
    [ عبدالله بن محمد الداود ]
    صاحب كتابي ( متعة الحديث 1 - 2 )

    حيث أبدع فيما خطّه هذه المرة ،
    وصاغ لنا كتاباً رائعاً وبهياً وممتعاً ومفيداً أسماه :

    هل يكذب التاريخ ؟!!
    مناقشات تاريخية وعقلية للقضايا المطروحة بشأن المرأة ...

    .
    .

    حيث أثبت بالوقائع والتواريخ والصور والوثائق أن التاريخ بحقيقته لا يكذب ،
    وأننا في مواجهة موجة تزييف للتاريخ بل والنصوص الشرعية !

    الكتاب رائع بحق وحقيقة ...

    لا يفوتكم يا أحباب !!!

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    .
    .

    بوركتم ... وللخير هديتم ووفقتم
    محبكم الخلوق


    و أكرر أن هذا الكتاب يستحق الإقتناء و الإفادة منه و تلخيصه

    و سأحاول أن أقتطف منه ما أستطيع
    أنصر نبيك
    .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الإثنين 27محرم 1429هـ
    .



  2. #2
    رئيس مجلس الإدارة الصورة الرمزية موسى بن ربيع البلوي
    تاريخ التسجيل
    24 - 10 - 2001
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    26,570
    مقالات المدونة
    19
    معدل تقييم المستوى
    879

    افتراضي رد: هل يكذب التاريخ ؟! ..وقفة مع كتاب

    صفعة جديدة يتلقاها بني علمان ، أذناب الغرب و أبواقهم ، تأتي هذه الصفعة هذه المرة من المبدع :
    عبدالله بن محمد الداود ، صاحب كتابي ( متعة الحديث 1 - 2 ) ، كعادته ابدع في ابحاره، و اخرج كتابا سماه :
    ( هل يكذب التاريخ ؟! مناقشات " تاريخية " و " عقلية " للقضايا المطروحة بشأن المرأة )
    اثبت في كتابه ان التاريخ لم يكذب و انما الذي كذب هم بنو علمان ، اصحاب الاهواء و الشهوات ، او – الشبقيون – الذين لا هم لهم الا اشباع شهواتهم بالحرام ، و كل بحسبه ، فهذا يفعل الموبقات ، و الاخر يُنِظّرُ للفاعل و يؤصل له، يدعوا جهارا نهارا لكشف وجه المراة ، و بدنها ، وقفوا دعاة على ابواب الرذيلة يدعون الناس لاقتحام ابواب جهنم ...

    ندائهم للمراة
    ان اخلعي حيائك ...
    انزعي خمارك ...
    بل اخلعي كل ما يحيط ببدنك ...

    آآآه ايتها الفاتنة الجميلة ...
    متعينا ..
    اطربينا ..
    الى من تتركينا ...
    من لشهواتنا ... الا انت !!.
    من لرغباتنا ، اذا تمسكت بحجابك ، و تلفعت بحيائك ، وغطيت وجهك بجلبابك..
    كوني متحررة !!
    كوني متفتحة !!
    بل كوني حرة ابية في اختيارك !!
    ارمي بامر الله و رسولة مع اول خرقة بالية تنزعينها عن وجهك !!
    كوني مثل فلانة و فلانة ...
    دعي التخلف ... دعي التطرف ... ارمي العصور الحجرية بالحجارة !!
    متعي نفسك و متعينا ... و هل خلقت الحياة الا للمتعة ...

    و لكن هذا مخالف لامر الله و رسوله ، و قد قال فيه العلماء ...
    اعلمي ان في الامر خلاف ، و فيه اقوال ، و خلاف العلماء رحمة بنا نحن بني البشر
    دعي عنك التشدد ، فلن يشاد الدين احد لا غلبة ، و ما خير الرسول صلى الله عليه و سلم بين امرين الا اختار ايسرهما .

    شبهات مغلفة بالشهوات ، و شهوات دليلها الشبهات
    كذب و تدليس ، و تزوير للفقه و الحقيقة و التاريخ
    شعارهم
    اكذب !! اكذب !! اكذب !! ويلك اكذب حتى يصدقك الناس ..
    و كان الكذب ...
    هذه هي الحضارة ...
    هذا هو التطور ...
    و الناس بين مصدق يرثى لحاله ، او مكذب تدفعه شهواته للتصديق .
    و الصفوة هم المكذبين الذين انبروا لرد هذه الفرية ، و كان منهم :
    عبدالله بن محمد اليوسف ... في كتابه هذا الذي يعتبر صفعة لهؤلاء الاذناب ..
    سكان جحر الضب الذي اتبعوا فيه اعداء الاسلام مصداقا لقول المصطفى صلى الله عليه و سلم :
    " و لو دخلوا حجر ضب لدخلتموه !!"

    كان الحوار هذه المرة مدعما بالحقائق و الوثائق ، و الصور ..
    و بهذا انقطع قول كل خطيب .
    فهذا تصريح رسمي لممارسة البغاء في ارض الكنانه .
    و هذه صور لنساء كافرات ، و لكن محتشمات، و من كافة ارجاء العالم .
    و هذه صور اخرى التقطت قبل اكثر من قرن من كافة ارجاء العالم لنساء مسلمات يغطين وجوههن .
    و بهذا كشف المؤلف كذب هؤلاء و تزويرهم .
    و بهذا الكتاب استنطق المؤلف التاريخ ، الذي اعلنها بكل وضوح ان بين علمان يكذبون على التاريخ .
    فهل يكذب التاريخ ؟!!
    لا و الله لم يكذب ... يا استاذ عبدالله
    دمتم مسددا ، حامي حمى الفضيلة ، فاضح للرذيلة .


    ************


    هذه رسالة ارسلها الداود الى قاسم امين
    يقول المؤلف في كتابه ( هل يكذب التاريخ ؟ )
    الرسالة الرابعة الى قاسم بك أمين من عبدالله بن محمد الداوود
    ( ص 339 ) :



    أكتب لك بعد مائة سنة من رحيلك عن الحياة، حينما رأيت وجهك على غلاف مجلة صدرت عام (1928م) ، وتحتها مكتوب أنهم أقاموا احتفالاً بمرور عشرين عاماً على وفاتك.
    لقد علمتُ من كاتبة المقال (هدى شعراوي) أنك عشت ثلاثاً وأربعين سنة -فقط-، كان هذا الرقم سبباً لكي يقشعرَّ جلدي، لقد أهلكت شبابك حتى اللحظة الأخيرة في محاربة الحجاب، وتزيين السفور، والدعوة للاختلاط بين النساء المسلمات، لكن قطع الموتُ عليك الطريق، فلم تستمتع ولم تذق من اللذات والشهوات ما يكفي، فصرت أول من دعا لإفساد المرأة المسلمة، وأنت أقلُ من استمتع بها، وجاء بعدك زمان صار (الإنسان العفيف) يرى من الأجساد العارية، ويسمع من الأصوات الماجنة، ما لم تره أنت في عصرك أو تسمعه، وإن عدد ما استمتعت به من رؤية النساء أقلُّ مما يراه المتعففون الآن؛ لفساد الحال، وأبشِّرك بالذي يسوؤك في قبرك، ويخلع القلب رهبة، أن آراءك تبعها أناس حملوا لواء الإفساد في أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، وجعلوا من كتبك ومن سيرتك قدوة لهم، فأنت مثلهم الأعلى في التمرد على شرع الله -عز وجل-.
    لقد شاعت الفاحشة في الذين آمنوا بسببك، فبعد موتك بسنين انتشر الخنا، وأبيح الزنا، وشاع الفساد، واستمتع الناس ببعضهم في الحرام، فهل ذقت من الشهوات ما ذاقوه؟! بل لعلك الآن تلاقي في قبرك أوزاراً مع أوزارك، ولا تدري من أين أتاك كل هذا؟، ولعلك الآن تُحاسب عن لذاتٍ لم تذقها، فغيرك ذاق واستمتع أضعاف ما ذقته، وأنت تحاسب عن جميع ما أجرموه بسببك.
    قالت عنك (هدى شعراوي) إنك رحلت للدراسة في أوروبا بعدما أكملت من عمرك عشرين سنة، وحين أنهيت الدراسة في بلاد النصارى، جئت فخوراً بشهادة التخرج بين يديك، ولكنك أيضاً جئت وبين جوانحك عزماً أكيداً على أن تصنع من بلادنا، ومن أهلنا، ونسائنا ، أنموذجاً أوروبياً، فهل كان هذا هو أقصى أمانيك؟! بئست الأماني وقبحها الله من أهداف!!، ألم يؤلمك ما في أوروبا من سبِّ لله -سبحانه وتعالى-؟!؛ حيث كنت ترى الصليب منتصباً في كل مكان يهتف بأن لله ولداً، وأنه ثالث ثلاثة؟! تعالى الله عما يقولون علواً كبيراً؛ ألم يحترق قلبك؛ لأن الملايين من الناس يسجدون لغير الله، ويعبدون سواه بالليل والنهار؟!، تركت هذا كله ونظرت -فقط- لواقع نسائهم واختلاطهم.
    وحين زيَّنه الشيطان لك، وأعجبك جئت لتنقله إلينا؛ كما فعل عمرو بن لحيِّ الخزاعي حين أُعجب بالأصنام، ونقلها إلى مكة؟!، وأنت صنعت مثله، فنقلت أصنام الكفر والفكر إلى بلد المسلمين.
    كنتَ تستدل على قضيتك ومطالبتك بأدلة من الكتاب والسنة، فعن أي دين كنت تتحدث؟، وفي أي مكان تعلَّمت ذلك الدين؟!، هل أتيتنا تحدثنا عن إسلام لا نعرفه، وجلبته لنا من أوروبا بعدما تعلمته هناك؟! يؤسفني أن أوروبا جاءتنا بعد موتك بست سنوات فقط عام (1914م) معلنة علينا الحرب العالمية الأولى؛ جاءت بخيولها، ودبَّاباتها، وجيوشها، بعد أن أرسلت أفكارها، ومفاهيمها، وتصوراتها قبل ذلك ، معك ومع أمثالك، فمزَّقت دولتنا، وسلبت خيراتنا، وذبَّحت أبناءنا، وهتكت أعراضنا، وسامتنا سوء العذاب، وهؤلاء هم الذين أعجبوك، وانبهرت بهم، وطالبتنا أن نجعل منهم قدوةً لنا.
    لقد أكمل اليهود مسيرتك في إفساد المرأة، وتحبيب السفور والاختلاط لها، ومحاربة حجابها الشرعي؛ فالبداية المخادعة جاءت من كتبك، والخاتمة انفضحت على أيدي أناس لعنهم الله، وغضب عليهم؛ حيث جاء سفاح منهم وهو (مصطفى كمال أتاتورك)؛ ليقتل (خلافة المصطفى صلى الله عليه وسلم) بعد موتك بستة عشر عاماً فقط عام (1924م) ، فأسقط الخلافة الإسلامية، وألغى الشريعة، وأمر بخلع الحجاب، وطاف أنحاء تركيا مع زوجته سافرةً، وهذا بالضبط ما كنت تنادي به وتتقطع حسرات على نشره، حقاً لقد أشعرت اليهود (بنشوة الانتصار) وسكرة الفوز، حينما أرسلوك جندياً لهم في بلادنا، فصار إرسال أبنائنا للتعلُّم من أوروبا واقعاً ملموساً حتى وقت رسالتي هذه إليك.
    أطالع ملامحك الكردية، وأتذكر القائد الإسلامي الكردي (صلاح الدين الأيوبي) ؛ الذي حرر فلسطين من أيدي الصليبيين، وأنت تجرُّ المرأة المسلمة؛ لتكون أسيرةً في أيدي الصليبيين، ويراودني سؤال لك ولكن الزمان لا يعود، فلا أدري هل كنت مغفلاً مخدوعاً، واستعملوك لأهدافهم، فرجعت إلينا لتقوم بأداء الدور بسذاجة؟!، أم أنك كنت تعقل وتدرك أنك تقوم بإفساد أمةٍ سعى إلى صلاحها النبي صلى الله عليه وسلم ، فقدَّم روحه، وماله، ووقته، وكل ما يملك؛ من أجل أن يصلح الناس ويهتدوا، فجئت بعده بأكثر من ألف سنة لتفسد ما أصلحه، والله -سبحانه وتعالى- يقول: ( ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها...) .
    يا قاسم بك أمين ! كبرت مصيبتك من بعدك، فللأسف لم تفسد مصر وحدها بسببك وأمثالك؛ بل إن إفسادك استشرى بعد موتك من حيث لم تحتسب، فالتابعون لك والمؤيدون لفكرتك علوا في الأرض، وأنفقوا أموالهم وجهودهم في محاربة الفضيلة والعفاف، وساهموا في ترويج الرذيلة إلى بلاد الشام وإلى بلاد المغرب، والعراق، والخليج، وأنحاء العالم الإسلامي، فها أنا من بلاد الحرمين أرى بيننا ألف قاسم وقاسم.
    يا قاسم بك أمين ! كان أولى لنا أن ننصب من موتك عبرةً في قلوبنا، وفي إعلامنا، بدل الاحتفال بمرور عشرين سنة على وفاتك، حتى تكون لحظاتك الأخيرة زاجراً لمن أراد الفساد والإفساد، ففي ليلة الثالث والعشرين من أبريل في نادي المدارس العليا، كنت تقوم بتقديم فتياتٍ رومانياتٍ كما يكتبه عنك أحمد لطفي السيد، فأصابتك السكتة القلبية في ذلك النادي وعلى تلك الصفة، فهل ستبعث يوم القيامة وأنت ممسك بأيديهنّ للتحرُّر وبغض الحجاب؟!، والإنسان يُبعث على ما مات عليه، ما أتعس هذه الخاتمة، وما أظنُّ عاقلاً يشتاق لمثل هذه الميتة؛ (سكتة قلبية في حفلة رقصٍ ماجنةٍ مختلطة) .
    وأعوانك يحتفلون ويمتدحون ويمجِّدون تاريخك وتمرّدك، لكنهم لن يغنوا عنك من الله شيئاً، ولن يقدِّموا لك في قبرك من الأعمال خيراً، لقد ضل سعيهم في الحياة الدنيا، وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً.
    مضى قرن من تاريخ أمة محمد صلى الله عليه وسلم بعد موتك، مائة سنة أصاب الأمة فيها الكثير من الفجور والانحلال والخور لم يسبق له مثيل، فنحن في قرن ضاع فيه أقصانا، وبقي في يد اليهود أكثر من نصف قرن ونحن صامتون، واغتصبوا أعراض بناتنا، ونسائنا، وأمهاتنا، ونحن صامتون، واستباحوا دماءنا وذرياتنا ونحن صامتون، ونهبوا ثرواتنا، واحتلّوا أراضينا ونحن صامتون، فهل ترى يا قاسم بك أمين في كل هذه الأحوال أننا فقط ينقصنا تحرير المرأة؟!، ولماذا لم ينادِ أتباعك من العلمانيين، والشهوانيين، بتحرير القدس ولو في سطرٍ يتيم من كتاباتهم الكثيرة، تلك الكتابات التي قتلوا أنفسهم في الحديث عن تحرير المرأة؟!، أم أن تحرير القدس يُغضب أسيادهم اليهود؟!
    بل فات عليكم جميعاً، أن تنادوا ولو بحرف واحدٍ عن تحرير العبيد الأرقاء حقيقة، الذين كانوا ينتشرون من حولكم في كل العالم الإسلامي آنذاك، أليست مناداتكم بتحريرهم من (الرق والاستعباد) ، هو من المطالب الشرعية المستحبَّة، وخصوصاً أنه يطيب لكم أن ترتدوا مشلح التقوى، عند حديثكم عن تحرير المرأة؟!.
    لقد أصبحت أجساد المسلمات المؤمنات تتراقص عارية متمايلة يستمتع برؤيتها الفاسق والفاجر، والمسلم والكافر؛ وأدهى من هذا فظاعة وحسرة أن يتهافت المسلمون على رؤية المسلمات بقلوب باردة، وتسابق مخمور بالغفلة، فلا تتحرك نفوسهم بالغيرة، ولا يستشعرون أنها مسلمة عبث بعقلها اليهود، وأن هذه المرأة وقعت ضحيَّة حرب مؤلمة تنهش في جسد الأمة بغير سلاح، فهل أتباعك يا قاسم بك أيضاً في كل هذه الأحوال يرون أننا لا ينقصنا إلا تحرير المرأة في البلاد الوحيدة التي بقيت صامدة أمام خلع الحجاب؟!.
    أكلت جسدَك الأرضُ، وبقيت تحت ترابها أضعاف الزمن الذي مشيته فوقها، فهل تطاول عليك العمر؟! وهل -فعلاً- وجدت أن حماسك العنيف لقضية التحرير يستحق كل ما فعلته؟!
    يا قاسم بك أمين ! عاشت مبادؤك وأفكارك بعدك في صراع مع الدين وأهله، وللأسف طغى أصحابك وعلوا في الأرض؛ حتى صار (البغاء الرسمي) معلنا تدعمه بعض الحكومات في أرض الإسلام، وابتعد الناس عن الدين والتمسك بالإسلام، ولكن الصراع باقٍ بين الخير والشر، فأكرم الله -سبحانه وتعالى- أناساً حين أكرمهم بالدفاع عن دينه وسنّة نبيه، فنالهم ما نالهم من الأذى، وسيكرمهم الله بكرمه وهو أكرم الأكرمين، وماتوا ولم تمت صحوتهم، ومات أتباعهم أو قتلوا؛ لتحيا دعوتهم ويخرج الله -سبحانه وتعالى- النور من بين الظلمات، فأصابت أصحابك صفعةٌ أليمةٌ في رجوع الناس إلى الدين المتأصِّل في النفوس، وعاد الحجاب الذي نذرت نفسك لحربه، وكانت روعة رجوعه من نساء تمسَّكن به، وقد عشن في بلاد الكفار؛ ليرسموا لنا قدوةً في صبرهنَّ وانتصارهن رغم كل المعوقات، ثم كانت صفعةٌ أخرى لك ولمن تبعك؛ في توبة أنصارك من الفنانين والفنَّانات؛ ليصبحوا مشاعل للنور؛ يضيئون ما خسفته، ويدفنون ما حفرته، ويبنون ما هدمته، ( كتب الله لأغلبنَّ أنا ورسلي إن الله قوي عزيز ) .


    يا قاسم بك أمين ! في الختام أقيمت مدرسة تحمل اسمك لتمجيدك، وتخليد ذكراك، فيكون في طالباتها للمؤمنين عبرةٌ، وابتسامة البداية للفوز والغلبة؛ حيث تروي الأخبار الموثوقة أن جميع الطالبات في مدرسة قاسم أمين الإعدادية للبنات لبسن الحجاب عام (1992م)؛ مقتنعات بفريضته، مؤمنات أن الحجاب صيانةٌ، وتكريم، وتشريع، بل إن قلوبنا تخفق طرباً حينما وصلت نسبة المحجبات في مصر إلى 80%، فالحجاب هو الأصل، وليس الاستثناء؛ بل وأزيدك وأعوانك غيظاً بأن نسبة المحجبات في الجامعة الأمريكية بالقاهرة تصل إلى نحو 30%، وهذه بداية النهاية لواحدة من معارك الإسلام مع خصومه، والعاقبة للتقوى ".
    http://www.saaid.net/Warathah/Alkharashy/m/126.htm

    أنصر نبيك
    .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الإثنين 27محرم 1429هـ
    .



  3. #3
    عضو جديد الصورة الرمزية مشعل العصباني
    تاريخ التسجيل
    4 - 5 - 2005
    المشاركات
    7,588
    معدل تقييم المستوى
    721

    افتراضي رد: هل يكذب التاريخ ؟! ..وقفة مع كتاب

    اخوي موسى كتاب رائع شكرا للفائدة

  4. #4
    عضو جديد الصورة الرمزية بدر البلوي
    تاريخ التسجيل
    10 - 7 - 2003
    المشاركات
    2,040
    معدل تقييم المستوى
    783

    افتراضي رد: هل يكذب التاريخ ؟! ..وقفة مع كتاب

    و أكرر أن هذا الكتاب يستحق الإقتناء و الإفادة منه و تلخيصه
    جاري البحث ..

    اين نجده يا ابو نادر ؟
    قاطعوا المنتجات الدنماركية


    و

    قاطعوا برنامج شاعر المليون


    .

    قاطعوا كل من يستخف بنا


  5. #5
    عضو جديد الصورة الرمزية سعود السرحاني
    تاريخ التسجيل
    31 - 12 - 2006
    الدولة
    K.S.A
    المشاركات
    12,908
    مقالات المدونة
    1
    معدل تقييم المستوى
    673

    افتراضي رد: هل يكذب التاريخ ؟! ..وقفة مع كتاب

    سلمت يمناك أبو نادر

    كتاب قيم ويستحق القراءة

    كل التقدير
    ســأقف عند هــذا الحـــد

    فلمـ يبقى للفرص أي مجــال

    وداعاً منتدى بلي

    أتمنى ذكري بالخيـــر


    خذ من ا̄ﻟحياه : ﭑﻟشيء ا̄ﻟذيءَ ﯾﺳعدك ..
    ۆ باقي الأمور اتُركہا تأتي ڳمـَﭑ كتبہاا ♡`
    ﭑلله ﻟگ . . ♥

  6. #6
    رئيس مجلس الإدارة الصورة الرمزية موسى بن ربيع البلوي
    تاريخ التسجيل
    24 - 10 - 2001
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    26,570
    مقالات المدونة
    19
    معدل تقييم المستوى
    879

    افتراضي رد: هل يكذب التاريخ ؟! ..وقفة مع كتاب

    أخي الفتى العصباني :
    لك من محبك خالص الشكر

    لا عدمنا تواصلك المميز

صفحة 1 من 4 123 ... الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا