النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: موقف وفائدة...شارك معنا أخي الزائر..

  1. #1
    مشرف التنسيق والمتابعة الإعلامية الصورة الرمزية ابراهيم بن علي العثماني
    تاريخ التسجيل
    22 - 10 - 2000
    الدولة
    السعوديه
    المشاركات
    4,545
    معدل تقييم المستوى
    892

    افتراضي موقف وفائدة...شارك معنا أخي الزائر..

    موقف وفائدة...شارك معنا أخي الزائر..
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:-
    الأخوة ألافاضل ....

    كل شخص منا في هذه الحياة تعرض للعديد من المواقف المختلفة منها المحبط والمؤلم والمفرح وكل موقف حدث له مؤكد إنه استفاد منه وتعلم درسا جعله يكون اكثر تعقلا وابعد نظراً....

    فما رأيكم لو شاركتم معنا بذكر موقف تعرضتم له وما الاستفاده منه.....لتعم الفائدة للجميع..
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    مصور من أجـــل قبيلة بلـــي
    موقع مصور بلي اضغط هنا
    الموقع الاول
    الموقع الثاني

  2. #2
    Guest

    افتراضي

    نشكر الاخ عاشق الريم على هذا الموضوع وهذه قصة واقعية بين اليماني والبنقالي
    بينما كان ادريس يمني الجنسية راكب بوسط حاوية البراد نوع تريلا
    كان يحصي عدد كراتين الموز المحملة بالبراد قام احد العمالة بنقالي الجنسية بإقفال باب البراد ولم يعلم بوجود إدريس داخل البراد وركب البنقالي الدراجة وراح لمنزله ولم يعلم بان إدريس داخل البراد وكان البراد مضبوط تحت الصفر :shock: احتار إدريس ماذا يفعل :?: يتعذر سماع صوته حيث البراد مغلق ولا يستطيع
    احد سماع صوت إدريس لان صوت ماكينة البراد تغطي على الأصوات التي حولها
    في اللحظات الأخيرة وتذكر ايامة الخوالي وبدا يسترجع الذكرى :cry: :cry: عندها فكر إدريس و خطر في باله ان يسلي خاطرة في تحميل الكراتين لتهون مصيبته فاخذ ينقل الكراتين من مقدمة البراد الى مؤخرة البراد واستمر على هذة الطريقة حتى شعر انه اذا استمر على هذة الطريقة سيخرج من الورطة فأصبح ينقل الموز من جهة الى أخرى دون كلل او ملل لانه لو توقف لتجمد من شدة البرد وبين كل جوله ياكل موزة وفي الصباح الساعة العاشرة حضر البنقالي المدعو خور شيد وفتح الباب :shock: ووجد ادريس يكاد يتجمد متهالك من التعب :shock: :shock: لكن هذا زال عندما فتح الباب وقام بصفع خورشيد في حلقة الخضار .

  3. #3
    Guest

    افتراضي لاتخاف, الشارع مابوه احد افرك لها لايبطوك ,

    وراك متخوزق تقز الشارع من اوله لاخره اول ماشفتك قلت ناوى على بوقه واثاريك محشور شكلك جاى من على الجدران نص اليل والشايب نايم عند الباب
    وعاضامك متبروقه ماتقدر ترجع دربك وريقك ناشف مدعى براطمك تومى ومخليه فلوعك تبوبى مدرى هو خوف من الى عندك جواى والا من المجهول برا , يالقشر
    النهار ضاح وانت مثل خيال الدكه,
    لاتخاف ,الشارع مابوه احد افرك لها لايبطوك ,ويلمون الجيران عليك ,واليى عندك ماعد يودك, وتقولك الله لايردك !!!

    هذا ميوحى به شباكك

  4. #4
    رئيس مجلس الإدارة الصورة الرمزية موسى بن ربيع البلوي
    تاريخ التسجيل
    24 - 10 - 2001
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    26,570
    مقالات المدونة
    19
    معدل تقييم المستوى
    879

    افتراضي

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
    شكرا لك اخي الكريم عاشق الريم

    لقد مررت بتجربة في طفولتي كان لها اثر كبير في حياتي ... و اكسبتني مهارة لها فائدة عظيمه لي ...
    عندما كنت في الصف الخامس الابتدائي كان يدرسنا مدرس سوري اسمه الاستاذ نيازي ... و كان مدرسا للمواد الدينية و مشرفا على مكتبة المدرسة .
    و كان من اسلوب المدرس في التشجيع ان يعطي اي طالب له مشاركات في الفصل كتابا يقراه او قصة يقرأها و مع تطور الوقت اذا رأى من الطالب حبا للقراءة يهديه كتابا او يعيره كتابا في الاجازات ... اضافه الى توجيهه في القراءة .
    و قد كان له دور كبير في حبي للقراءة مما انعكس علي مع الزمن و صارت القراءة صفه ملازمه لي و اكتسبت منها فوائد جمه ..
    أنصر نبيك
    .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الإثنين 27محرم 1429هـ
    .



معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا