قلعة الزريب وقبورها

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جولة على قلعة الزريب مع الصديق والحبيب مروان ابوسليم الذيب :$
::
نبذة عن قلعة الزريب
قلعة الزريب : تقع بوادي الزريب شرق مدينة الوجه على بعد 20 كم وهي منزل لقوافل الحجاج شيدت في عصر السلطان أحمد سنة 1026 هـ وهي عبارة عن قلعة مستطيلة الشكل لها أبراج والمدخل يقع في الضلع الغربي منها أما من الداخل فتحتوي على حجرات تحيط بفناء القلعة ومصلى ووحدات سكنية.
وقد حفر حولها العديد من الأبار لسقاية الحاج في العهد العثماني وأشهرها المقرونه والعماره.
يوجد بداخلها قبور اولياء صالحين كان الناس يتقربون لهم بالذبائح والهدايا مما أدى إلى اغلاقها في الثمانينيات الهجرية في حكم امير الوجه السابق /ناصر السديري رحمه الله.
وقد تعرضت للتخريب في العشر سنوات الاخيرة بسبب حمى البحث عن الأثار والذهب وقد تم اخيراً حمايتها قبل سنتيين .
القلعة من الداخل

.
القبور والبناء بالطريقة المصريّة القديمة


.
القلعة من الخارج الجهة الشمالية ولن مختلف وكأنة دلاله على علم للدولة العثمانية

وهذة برك للماء في الجهة الشمالية

.
البوابة من الخارج وقد نبشة لوحتها التعريفية وهي عبارة عن بيتين قصيد..وعند تفسير البيتين يظهر لنا متى تم البناء ومن بناها

البوابة من الداخل

صور من داخل القلعة

درج البرج المتبقي


يتبع

محراب المسجد









يتبع

درج بني بطريقة هندسيّة جميلة يطل على الجزء الشمال الشرقي


بئر من داخل القلعة






المحراب الثاني من داخل القلعة


المحراب من الجهة الخلفية


القبور فالجهة الشرقية من القلعة


أحد الآبار لسقيا الحجاج


صورة مالها دخل فالموضوع


الزاوية الشمالية الغربية




يتبع

يوقال إنها منبر لصلاة الجمعة..والتي بجوارها كالمحراب يقالك كذلك إنها لرجل يقف يمين الأمام ويردد خلفة كما هو في دولة مصر

















قبر الشيخ عبدالله التدلاوي .. لم يسلم من الأيدي النابشة
















صورة أخرى للقبر


















الرحى من القلعة













بئر من خارج القلعة


















مزراب لتصريف المياة



















القلعة من الخارج الجهة الجنوبية










وسلامتكم وأعذرونا على القصور

ماقصرت اخوي ياسر الله يعطيك العافية

مجهود تثنى عليه بارك الله فيك

وللأضافة البئر الذي خارج القلعة وبالوادي اسمه بئر المقرونة

سلمت أخي ياسر

و سلم صديقك مروان


لا هنت على هذا التقرير الرائع

،

وفقك الله