جــــزاك المولى خير الجزاء أم علي ,,,,,,,,,,
.... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
إليك من بين الوجود وإليك من بين الأصدقاء ...
أخصك بهذه الرسالة العطرية التي خرجت من سويداء القلب ....
أبعثها لك محملة ألوان العطر والزهر والياسمين ...
إليك أنت يامن أحبك ربك فابتلاك بفقد أحد أعضائك أو حواسك
(( إذا أحب الرب عبده ابتلاه ))
::::::::
::::::::
لاتحزن ولاتتضجر .. كيف تحزن والله يحبك ...
كيف تحزن والأجر يؤمك ..
كيف تحزن والمسلمون في أنحاء العالم يودونك ويدعون لك بدعاء خالص
(( اللهم لاتجعل لنا مريضاً إلا شفيته ))
ابتلاك الله بالإعاقة في الدنيا فلا تحزن ..
فسوف يعوضك بتمام العافية والصحة يوم القيامة برحمته وفضله ..
أخي/ أختى احمد الله على نعمه الكثيرة
فأنت ابتليت بأن جعل الله الإعاقة في جسمك
وآخرون والعياذ بالله جعل الله إعاقتهم في قلوبهم ومعتقداتهم
فهم يعاقرون المعاصي والذنوب ليل نهار لايراعون لله حرمة
ولا يمتثلون أمره ولا يجتنبون نهيه ...
بينما أنت هداك الله وجعل قلبك أصفى من البياض وأرق من الديباج ..
كلما رأيتك تبعثرت الكلمات من خاطري وفكري ..
وذلك والله لما أكنه لك من حب وتقدير واحترام
لاتقل أخي الكريم /أختى الحبيبة/ أنا منبوذ من المجتمع ...
كلا والله .. ومعاذ الله بل أنت تاج على الرؤوس وملك على القلوب ..
كم من عالم اشتهر بالعلم ولم تحده إعاقته..
وكم من مخترع برز باختراعه ولم تقلقه إعاقته ..
وكم من معلم بذر الخير في نفوس أبنائه ولم تؤرقه إعاقته ..
وكم... وكم.....................
انطلق أخي الكريم / اختى الحبيبة...
اكسر الحواجز النفسية ...
وبادر إلى العمل على قدر استطاعتك ...
وتوكل على ربك ..
وما خاب من توكل على الله .......
ونحن من ورائك نشد على يديك وندعو لك بظهر الغيب ....
اللهم اغفرله وارحمه وسدد خطاه وعجل له بالشفاء...
يارب الأرض والسماء..
ورحم الله عبداً أمن على هذا الدعاء ....
وننتظر مشاركاتكم أيها الأخوة والأخوات الأعزاء لتنالوا الأجر والجزاء.......
منقول
جــــزاك المولى خير الجزاء أم علي ,,,,,,,,,,
جزاك الله خيرا ام علي
على رسالتك الموجهة لذوي الاحتياجات الغالين علينا جميعاً
سلمتي
ســأقف عند هــذا الحـــد
فلمـ يبقى للفرص أي مجــال
وداعاً منتدى بلي
أتمنى ذكري بالخيـــر
خذ من ا̄ﻟحياه : ﭑﻟشيء ا̄ﻟذيءَ ﯾﺳعدك ..
ۆ باقي الأمور اتُركہا تأتي ڳمـَﭑ كتبہاا ♡`
ﭑلله ﻟگ . . ♥
بسم الله الرحمن الرحيميقول الله تعالى:{ لتبلوّن في أموالكم وأنفسكم ولتسمعُنّ من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذىً كثيراً وإن تصبروا وتتقوا فإنّ ذلك من عزم الأمور}[ آل عمران الآية 186]
فالآية تحدد ثلاثة أنواع من الابتلاء : المال، والنفس، ثم الابتلاء من أعداء الإسلام الذين لا يكفون عنه في كل زمان ومكان يسبّونه ويحاربونه ويشوّشون عليه،ويثيرون الشبهات حوله. ثم ذكرت الآية ما يجب على المسلم تجاه هذه الابتلاءات، ألا وهو الصبر ، وذلك لأنه وصية الله تعالى لأولي العزم من الرّسل ، حيث قال تعالى:{ فاصبر كما صبر أولو العزم من الرّسل ولا تستعجل لهم كأنّهم يوم يرون ما يوعدونوالواجب الشرعي على من ابتلاه الله أو ابتلى عزيزاً لديه بنقص أو آفة أو إعاقة الاعتقاد بأن ما أصابه لم يكن ليخطئه ؛ فإنّ القضاء مكتوب قبل أن يخلق . قال تعالى:{ ما أصاب من مصيبة إلاّ بإذن الله ومن يؤمن بالله يهْــدِ قلبه والله بكل شئ عليم } سورة التغابن الآية11]فإذا استقرّ في نفس المسلم الإيمان بقضاء الله وقدره ، وأن الذي أصابه لا بدّ أن يصيبه ، فإنّ نفسه تهدأ ، وقلبه يسكن ويكون هذا بداية ومقدمة للرضا بقضاء الله وقدره.2 ـ أن يوقن بأن الله إذا ابتلى المؤمن فلأنه يحبه ويؤثره على غيره ممن لم يبتله؛ ولذلك كان الرسل أشدّ الناس بلاء ، وأكثرهم تحمّلاً للأذى وصنوف الغمّ والكرب العظيم ، كما قال صلى الله عليه وسلّم : (( أشد الناس بلاء الأنبياء ثمّ الأمثل فالأمثل فيبتلى الرجل على حسب دينه فإن كان دينه صلباً اشتدّ بلاؤه ، وإن كان في دينه رقّة ابتلي على حسب دينه فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض ما عليه خطيئة )) رواه الترمذي وابن ماجة وصححه الألباني.ومن الكفار من عاش سليماً قوياً مجتمع الخلق ن حتى قصمه الله مرّة واحدة كما جاء في الحديث : ((مثل المؤمن كالخامة من الزرع تفيئها الريح مرّة وتعدلها مرّة ، ومثل المنافق كالأرْزَة لا تزال حتّى يكون انجعافها مرّة واحدة)) متفق عليهوخلاصة الأمر : أن المؤمن إذا كان محلاً للبلاء من مرض أو نقص أوإعاقة فهو محل لرضوان الله وإيثاره له، ولذلك قال رسول الله صلى اللعه عليه وسلّم( من يرد الله به خيراً يصب منه)) رواه البخاري.
3 ـ أن يعلم هؤلاء الأصحاء أن ما يرفلون فيه من صحة ومن ضروب النعم والخير ما هو إلاّ من فضل الله وجوده وكرمه نعمة فمن الله}
ـ ليعلم صاحب الإعاقة أن ما يعانيه لا ينقص من كرامته ، كما لا يحط من قيمة الحياة ؛ لأن الإعاقة الحقيقية هي تلك التي تصيب دين المسلم وخلقه ن وبمعادلة بسيطة يقارن الإنسان بين فقد البصر مثلاً وفقد الشرف، ويقارن بين بتر اليد أو الرجل وبين بتر الكرامة والأخلاق وتشوّه الدّين والضمير، إن تلك المقارنة لتحمل على الحمد والرضا بسلامة صاحب الإعاقة الجسدية من الإصابة بإعاقة النفس. قال تعالى: { فإنّها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور}
مقتبسات من كتابات الدكتور تمنيتها للاضافه اختي الغاليه لكتاباتك التي تلامس الاحسآس من جد,,,تقبلي خالص ودي
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,
إعداد/ الدكتور/ عمرمحمدأحمدالأمينكلية الآداب/ جامعة الملك سعود / الرياض
آلجبل في گل حآآآلآتـہ جبل |
................ وٍآلگبير ؛ آللي آنگسر يبقى گبير ~
جزاك الله الخير
اختى/ام على
اللهم ياحى ياقيوم ياواحد يااحد يافرد ياصمد
اللهم اشفى ابنى ريان
ورد له سمعه وقوى لسانه باالكلام ومتعه باالصحه والعافيه
ولاتحرمنا الاجر فانى بما كتبته لى راضى وصابر
وانتضر فرجك ياالله
والحمد لله على كل حال
واللهم اشفى مرضانا ومرضى المسلمين
اللهم امين
تحياتى
مشكوره اختي ام علي ع النقل الرائع
والله يجزاك خير
ودي لك
كونك احد أعضاء هذا المنتدى فأنت مؤتمن ولك حقوق وعليك واجبات
ليس العبرة بعدد المشاركات !
وانما ماذا كتبت وماذا قدمت لإخوانك الأعضاء والزوار
...كن مميزا
في أطروحاتك..صادقا في معلوماتك..محبا للخير...
مراقبا للمنتدى في غياب
المراقب...
مشرفا للمنتدى في غياب المشرف...
هذا المنتدى
منكم وإليكم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات