يخسئوا نور الله سيتم
والدين ظاهر ابى هؤلاء ام رضوا
،،،،
حسبنا الله ونعم الوكيل
شكرا شيهان
مجزرة زنجبار سنة 1964 ضد المسلمين
الجزء الأول
.
الجزء الثاني
يخسئوا نور الله سيتم
والدين ظاهر ابى هؤلاء ام رضوا
،،،،
حسبنا الله ونعم الوكيل
شكرا شيهان
******
ربعي بلي ذباحة الحيل ياسعود = أهل الكرم والجود واهل الزعامه
تاريخهم ماضي وحاضر وموجود = حطوا لهم بين القبايل.... علامه
إن الواقع التاريخي الحديث لا تختلف صوره عن هذه الصورة ّ ! . .
إن ما وقع من الوثنيين الهنود عند انفصال باكستان لا يقل شناعة ولا بشاعة عما وقع من التتار في ذلك الزمان البعيد . .
إن ثمانية ملايين من المهاجرين المسلمين من الهند - ممن أفزعتهم الهجمات البربرية المتوحشة على المسلمين الباقين في الهند فآثروا الهجرة على البقاء - قد وصل منهم إلى أطراف باكستان ثلاثة ملايين فقط !
أما الملايين الخمسة الباقية فقد قضوا بالطريق . .
طلعت عليهم العصابات الهندية الوثنية المنظمة المعروفة للدولة الهندية جيدا والتي يهيمن عليها ناس من الكبار في الحكومة الهندية ,
فذبحتهم كالخراف على طول الطريق ,
وتركت جثثهم نهبا للطير والوحش , بعد التمثيل بها ببشاعة منكرة ,
لا تقل - إن لم تزد - على ما صنعه التتار بالمسلمين من أهل بغداد ! . . .
أما المأساة البشعة المروعة المنظمة فكانت في ركاب القطار الذي نقل الموظفين المسلمين في أنحاء الهند إلى باكستان ,
حيث تم الاتفاق على هجرة من يريد الهجرة من الموظفين المسلمين في دوائر الهند إلى باكستان واجتمع في هذا القطار خمسون ألف موظف . .
ودخل القطار بالخمسين ألف موظف في نفق بين الحدود الهندية الباكستانية يسمى [ ممر خيبر ] . .
وخرج من الناحية الأخرى وليس به إلا أشلاء ممزقة متناثرة في القطار ! . .
لقد أوقفت العصابات الهندية الوثنية المدربة الموجهة ,القطار في النفق .
ولم تسمح له بالمضي في طريقه إلا بعد أن تحول الخمسون ألف موظف إلى أشلاء ودماء ! . .
وصدق قول الله سبحانه:
(كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة). .
وما تزال هذه المذابح تتكرر في صور شتى .
ثم ماذا فعل خلفاء التتار في الصين الشيوعية وروسيا الشيوعية بالمسلمين هناك ؟ . . .
لقد أبادوا من المسلمين في خلال ربع قرن ستة وعشرين مليونا . .
بمعدل مليون في السنة . .
وما تزال عمليات الإبادة ماضية في الطريق . .
ذلك غير وسائل التعذيب الجهنمية التي تقشعر لهولها الأبدان .
وفي هذا العام وقع في القطاع الصيني من التركستان المسلمة ما يغطي على بشاعات التتار . .
لقد جيء بأحد الزعماء المسلمين , فحفرت له حفرة في الطريق العام .وكلف المسلمون تحت وطأة التعذيب والإرهاب , أن يأتوا بفضلاتهم الآدمية [ التي تتسلمها الدولة من الأهالي جميعا لتسخدمها في السماد مقابل ما تصرفه لهم من الطعام !!! ] فيلقوها على الزعيم المسلم في حفرته . .
وظلت العملية ثلاثة أيام والرجل يختنق في الحفرة على هذا النحو حتى مات !
كذلك فعلت يوغسلافيا الشيوعية بالمسلمين فيها .
حتى أبادت منهم مليونا منذ الفترة التي صارت فيها شيوعية بعد الحرب العالمية الثانية إلى اليوم .
وما تزال عمليات الإبادة والتعذيب الوحشي
- التي من أمثلتها البشعة إلقاء المسلمين رجالا ونساء في "مفارم" اللحوم التي تصنع لحوم [ البولوبيف ] ليخرجوا من الناحية الأخرى عجينة من اللحم والعظام والدماء -
ماضية إلى الآن !!!
وما يجري في يوغسلافيا يجري في جميع الدول الشيوعية والوثنية . .
الآن . .
في هذا الزمان . .
ويصدق قول الله سبحانه:
(كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة ?).
(لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة , وأولئك هم المعتدون). .
إنها لم تكن حالة طارئة ولا وقتية في الجزيرة العربية .
ولم تكن حالة طارئة ولا وقتية في بغداد . .
إنها الحالة الدائمة الطبيعية الحتمية ;
حيثما وجد مؤمنون يدينون بالعبودية لله وحده ;
ومشركون أو ملحدون يدينون بالعبودية لغير الله .
في كل زمان وفي كل مكان .
بتكلم بصراحة وواقعية ، انت تفتح لنا جروح متشابكة
بصراحة نرى هذي المناظر ولا نستطيع فعل شيء
فيصير عندنا كتمان للغل والقهر وهذا الشيء يسبب لنا مشاكل صحية ونفسية
حاول تطرح الموضوع بشكل مختلف ويكون محبب بدل مايكون مناهض للعداوة
وصدقني انا اول من يكون على باب الجهاد ان فتح ، بإذن الله لكن هذي المناظر قد تساهم في تشيكل نوع
من التعزيز الكلي لنظرة للحياة بمنظور عدائي ، وان الحكومات والدول العربية تساهم في هذي الاعمال
وقد نقلب السحر على الساحر ،،
الرد على مشاركة الأخوان في الصفحة التالية
لاحول ولاقوة الا بالله
صراحه لم استطع ان اكمل المقطع
مشاهد مؤثره وفظيعه
نجبار التي كان يحكمها العرب المسلمين منذ اكثر من عشر قرون عندما طردو منها البرتغاليين . وكانت مركز لنشر الاسلام والدعوه في افريفيا الشرقيه .تقع ضحيه للاستعمار الصليبي .عندما نظموا تطهير عرقي لابادة كل المسلمين وكان ضحية تلك الجريمه اكثر من 20 الف شهيد
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
شيهان بلي شكراً لك
مجموعة دعاة على ابواب الجنة انتظروها قريباً ان شاء الله
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات