من حمدان 00 لمحمد مجاراه000؟

هذه االقصيده موجهه لي من الاخ حمدان عواد زوغان العرادي سلمه الله
ومنشوره في ديواني ربيع العمر عام 1412هـ

يقول حمدان

ياعين جيبي من مافيك وانا اجيب=على رسوم(ن)دارسه من بطاها
امست على روحي تدور الدواليب=أسود ظلام الليل يخفي سناها
اعوى على الماضي كما يعوي الذيب=في ليلةٍ خرساء مطير(ن)سماها
نفسي بها لهفه على الماض ياذيب=أشرب من الماء لا يروى ضماها
لا نسنس الغربي وصبت صباصيب=على بلادٍ ضيفها ما سلاها
لا وخساره باالحسان الرعابيب= على رجالٍ ضيفها ما سلاها
حياتهم ماغير رقصاً وتطريب=وسط الملاهي غارقه في عماها
راح الوفاء ماغير هرجاً وتهذيب=دار الحضاره لا يدفي فناها
ما بالحضاره غيركبتاً وتعذيب=تظلم بها وقوماً طوالاً00 لحاها
والحق صار اقوال وسط المحاريب= عند المحاكم لا يحصل صداها
ياما هذى فوق المنابر خطاطيب=تحرم البذره وتاكل نماها
اين الرجال اهل العدلوالمواجيب=راحت ولا خلت كريماً وراها
تغير المذهب بكثر الماريب=ماني ميز عصرها من ضحاها
واضحت نفوس الناس مثل الغرابيب=واهل العقول اصبح قريباً مداها
عشنا ع الايام بالعسر والطيب=تضفي على لا شي وتكشف غطاها
احدٌ تهيي له كثير المطاليب=واحدٍ يموت وحاجته ما قضاها
توفرالخامه لصنع الاكاذيب=وتغير الجوهر لتحكم عداها
واذا انها سبعٍ طويل المخاليب= تخادع المؤمن لترضي هواها
تبكي وتضحك مثل بعض الاصاحيب=وعند الحقيقه لا جداء من جداها
انا يا بافيصل بعيد المراقيب=عايش مع الدنيا وفاقد حلاها الميدان تحمي حماها
ابن صميد ومن رجال المواهيب=اللي نهار الكون صعباً لقاها
يا ابن الرجال مجودين المناسيب=في حومة الميدان تحمي حماها
الى بلي ساسه بعيد المضاريب= اقدم من التاريخ في مبتداها
ريف المقاوى بالليال الشلاهيب=يالله عساها للبقاء ياعساها
يقابلون الضيف باغلى التراحيب=مع دله صفراء يكيف شذاها
في ساحة الميدان مثل المشاهيب=ما تنثني حتى تقهقر عداها
الوم نفسي لين شفت العذاريب=ربعي مع العالم معاب سواها
ويانعم في كل القبايل على الشيب=كل العرب تبقى وثيقه عراها
ياما غزوا فوق اخيول السلاهيب=روماًوفرساً لين حلت لواها
جازوا بعيدات القفار السباسيب=بالغال وارض الصين دارت رحاها
مني اليكم يامحمد مكاتيب=كأني على نار الغضاء في حراها
حتى تجي منكم شموع المواكيب=تقصد بنا دارا ينعنش صباها
انت وفيت وقاصد الخير مايخيب= لولا المعزب ما بلغ مستواها
نقرب المعنى من البال تقريب=ولولا ضروب العقل ما احد حواها
اصون نفسي عن كلام العتاتيب=وتهناالعقول المتعبه في شقاها
كل الجروح تفيد فيها الاطابيب=الا جروح النفس يصعب دواها
كم غافلا يرمى بحد اللواهيب=ودرب الرداء من خلقته ما مشاها
دايم ضعيف الحال يخطي ولا يصيب=يحصد ثمار الزرع قبل استواها
يغربعض الناس كبر التلابيب=وينسى الحياه وما تلى منتهاها
وكم زاهدا ينظر لعال المراكيب=اذا هوت نحو المأرب عصاها
النفس فيها يفشل الضن ويخيب=تثقل على الكاهل لطالب علاها
ما اقول هذا القول فخرا بتصويب=لكن يضير الكبد ناراً شواها
تمت وختم القول صاف المحاليب=ومن باع نفسه بالمعالي شراها

هذا ما كان من اخي حمدان اما ما كان مني هذه القصيده رد على حمدان

عديت بالمرقاب روس المراقيب=قبل الغروب وشمسنا في سماها

هب النسيم وداعب النفس تدعيب=وهاضت جوني يوم ذعذع هواها

واخرجت من جيبي لطيف المكاتيب=جزل المعاني تطرب اللي قراها
من صاحبٍ ما شوقنه رعابيب= يشكي على دنيا كثيراً بلاها
حمدان معذور بقول لك مصيب=يومك شكيت الحال واللي بر اها
نظمك لفاني وطرب البال تطريب=القاف وافي والمعاني حواها
تشكي هموماً في ضميرك معاطيب=عينك سهيره نومها ما هناها
ابكي معك واسرب الدمع تسريب=والله عليم وفي ضميري خفاها
دنياك هاذي يالعرادي عواقيب=يوماً معك ويوم تلعن ثواها
دنيا تعكر صافيات المشاريب=عجزت اميز مرها من حلاها
الوقت هذا شيب الراس تشييب=اودع وحوش البر جذب عواها
عصر النفاق وفيه غظ المواجيب=وكلاً يزور بلقمته ما كلاها
الصدق راح وجاك عصر الاكاذيب=وتأتيك هرجه بالقفاء ما تحراها
وقت النساء ومعلقين الدباديب= كلٍ يطاوع عشقته ما عصاها
عصر البداوه عند ناساً غدى عيب= ونسيوا عيبوباً بالحضاره نراها
الذيب ولى والحصيني غدا ذيب=والوكري باز والشيهاني تلاها
راحوا قروماً بالمراجل علاهيب=وطلعت رجالا تخزي اللي دعاها
وين الرجال مغربلين المناجيب=ياليتنا ياخوك نتبع خطاها
بعض العرب وسط المجالس لواسيب=خيله مع النمام تقرع حذاها
ياتيك بهرج يذوب الصخر تويب=في كلمةٍ يقولها ما دراها
عند اللزوم يروغ ويصير رعبيب=ليته تريض كلمته ما حكاها
ان اقبلت دنياك شفت التعاجيب=وان أدبرت تسقيك من كدر ماها
أضحك لها ولا تعذب النفس تعذيب=واخف الجروح الداميه من عناها
ولا يغرك المظهر بدار الاجانيب=بعض المظاهر سمها في قفاها
انت كما حراً قوي المخاليب=مثلك على صكات بقعاء دواها
انت كما عداً بعيد الغياهيب=ساسك متين وفيك دوم نتباها
انحر ديار االربع سيد المعازيب=ربعاً تسر البال ساعة لقاها
نسل العرادي من رجالٍ لواهيب=من لابةما تهاب حامي لضاها
على النضاء ربعك تهز المشاعيب=يوم الحرايب ما يدنس حماها
اهل الدلال الصفر حدباً معاذيب=مسكوبةٌ من فوق حامي غضاها
اهل الكرم يوم الليالي مجاديب=غيث الصديق وللرفاقه ذراها
انااشهد انكم من هل الجود والطيب=فيكم شهامه دوم يزخر عطاها
انا معك بالروح وما تطلب نجيب= روحي لروحك يارفيقي فداها
حنا رفاقه في ليالي شلاهيب=عزوة بعضنا يوم دورة رحاها
حنا على يمناك شرقا وتغريب=حتى تنال النفس منكم رضاها
ترى الامل بالله يالقرم ماخيب=اصبر عسى المعبود يدحر عناها
الصبر زين وفيه للعقل تهذيب= واللي صبر لا بد يحمد ثناها
وختامها لك يا صحيبي تراحيب = من خاطرٍ فيض المشاعر بناها

أبو فيصـــل ..


صوت وصدى أطرب ناظرنا ومسامعنا بقرائتها ..


أطيب المُــنــى ،،

سلمان العرادي

أبو فيصـــل ..

صوت وصدى أطرب ناظرنا ومسامعنا بقرائتها ..

أطيب المُــنــى ،،

سلمان العرادي

سلمان تسلم دائما سباق
مرور اعتزوافتخر به
لقد ظهرت لي الصور
اما انت اخي سلمان شخصيه جليه بعيده عن الشلليه شكرا لك

الأخ الشاعر محمد ظاهرالميهوبي

صح الله لسانك انت وخالي حمدان

شهادتي مجروحة


لكن اظن أن هناك أخطاء مطبعية كثيرة في قصيدة خالي حمدان

لذلك احببت ان أعدِّل بعض الاخطاء المطبعية


أرجو من المشرفين نسخها وإعادة تحرير موضوع الشاعر محمد ظاهر

/

وهاهي القصيدة//









ياعيـن جيبـي مـن مافيـك وانـا اجـيـب
عـلـى رسـوم(ن)دارسـه مــن بطـاهـا
/
امسـت علـى روحـي تــدور الدوالـيـب
أســود ظــلام اللـيـل يخـفـي سنـاهـا
/
اعـوى علـى الماضـي كمـا يعـوي الذيـب
فــي ليـلـةٍ خـرسـاء مطير(ن)سمـاهـا
/
نفسـي بهـا لهفـه علـى المـاض يـاذيـب
أشـرب مـن المـاء ولا يــروِّى ضمـاهـا
/
لا نسنـس الغربـي وصـبـت صباصـيـب
عـلـى بــلادٍ ضيفـهـا مــا سـلاهــا
/
لا وخـســاره باالـحـسـان الرعـابـيـب
عـلـى رجــالٍ ضيفـهـا مــا سـلاهـا
/
حياتـهـم ماغـيـر رقـصٍ وتـطـريـب
وسـط الملاهـي غـارقـه فــي عمـاهـا
/
راح الوفـاء ماغـيـر هـرجـاً وتهـذيـب
دار الـحـضـاره لا يـدفِّــي فـنـاهــا
/
مــا بالحـضـاره غيركبـتـاً وتـعـذيـب
تظلـم بهـا وقـومـاً طــوالاً00 لحـاهـا
/
والحـق صـار اقـوال وسـط المحـاريـب
عـنـد المحـاكـم لا يحـصـل صـداهــا
/
يامـا هـذت فــوق المنـابـر خطاطـيـب
تـحـرِّم الـبــذره وتـاكــل نـمـاهـا
/
ايــن الـرجـال اهــل العدل والمواجـيـب
راحــت ولا خـلـت كريـمٍ وراهـــا
/
تغـيـِّر المـذهـب بـكـثـر الـمـآريـب
مانـي مميـز عصـرهـا مــن ضحـاهـا
/
واضحـت نفـوس النـاس مثـل الغرابـيـب
واهـل العقـول اصـبـح قريـبـاً مـداهـا
/
عشـنـا مع الايــام بالعـسـر والـطـيـب
تضفـي علـى لا شـي وتكشـف غطـاهـا
/
احــدٍ تهـيـِّي لــه كثـيـر المطالـيـب
واحـدٍ يـمـوت وحاجـتـه مــا قضـاهـا
/
توفِّرالـخـامـه لـصـنـع الاكــاذيــب
وتغـيـر الجـوهـر لتـحـكـم عـداهــا
/
واذا انـهـا سـبـعٍ طـويـل المخـالـيـب
تـخـادع المـؤمـن لـ تـرضـي هـواهــا
/
تبكـي وتضحـك مثـل بعـض الاصاحيـب
وعنـد الحقيقـه لا جــداء مــن جـداهـا
/
انــا يـ بافيـصـل بعـيـد المراقـيـب
عــايـش مـع الـدنـيا وفـاقـد حـلاها
/
ابـن صميـد ومــن رجــال المواهـيـب
الـلـي نـهـار الـكـون صعـبـاً لقـاهـا
/
يـا ابـن الـرجـال مجـوديـن المناسـيـب
فـي حـومـة المـيـدان تحـمـي حمـاهـا
/
الـى بـلـي سـاسـه بعـيـد المضـاريـب
اقــدم مــن التـاريـخ فــي مبـتـداهـا
/
ريــف المـقـاوى باللـيـال الشلاهـيـب
يالله عـسـاهـا لـلـبـقـاء يـاعـسـاهـا
/
يقابـلـون الضـيـف باغـلـى التراحـيـب
مــع دلــةٍ صـفـراء يكـيـِّف شـذاهـا
/
فـي ساحـة المـيـدان مـثـل المشاهـيـب
مــا تنثـنـي حـتـى تقهـقـر عـداهــا
/
الـوم نفـسـي لـيـن شـفـت العـذاريـب
ربـعـي مــع العـالـم مـعـاب سـواهـا
/
ويانعـم فـي كـل القبايـل عـلـى الشـيـب
كــل الـعـرب تبـقـى وثيـقـه عـراهـا
/
يامـا غـزوا فــوق الخـيـول السلاهـيـب
روماًوفـرسـاً لـيـن حـلــت لـواهــا
/
جــازوا بعـيـدات القـفـار السبـاسـيـب
بالـغـال وارض الصـيـن دارت رحـاهـا
/
مـنـِّي الـيـكـم يامـحـمـد مكـاتـيـب
كنـِّي علـى نـار الغضـاء فـي حـراهـا
/
حتـى تجـي منـكـم شـمـوع المواكـيـب
تقـصـد بـنـا دارا ينعـنـش صـبـاهـا
/
انـت وفيـت وقـاصـد الخـيـر مايخـيـب
لــولا المـعـزب مــا بـلـغ مستـواهـا
/
نقـرِّب المعـنـى مــن الـبـال تقـريـب
ولـولا ضـروب العقـل مـا احـد حـواهـا
/
اصـون نفسـي عــن كــلام العتاتـيـب
وتهناالعـقـول المتعـبـه فــي شـقـاهـا
/
كـل الـجـروح تفـيـد فيـهـا الاطابـيـب
الا جــروح النـفـس يصـعـب دواهــا
/
كـم غـافـلا يـرمـى بـحـد اللواهـيـب
ودرب الـرداء مـن خلقتـه مــا مشـاهـا
/
دايـم ضعيـف الحـال يخطـي ولا يصيـب
يحصـد ثمـار الــزرع قـبـل استـواهـا
/
يغربـعـض الـنـاس كـبـر التـلابـيـب
وينسـى الحـيـاه ومــا تـلـى منتهـاهـا
/
وكـم زاهـدا ينـظـر لـعـال المراكـيـب
اذا هــوت نـحـو الـمـآرب عـصـاهـا
/
النفـس فيـهـا يفـشـل الـضـن ويخـيـب
تثقـل عـلـى الكـاهـل لطـالـب عـلاهـا
/
مـا اقـول هـذا القـول فخـرا بتصـويـب
لـكـن يضـيـر الكـبـد جمرٍ شـواهـا
/
تمـت وختـم القـول صــاف المحالـيـب
ومـن بــاع نفـسـه بالمعـالـي شـراهـا

حنـا رفاقـه فـي ليـالـي شلاهـيـب

عـزوة بعضنـا يـوم دورة رحـاهـا

اخي سلطان انت سباق للحرص على الشعر واشكرك من الاعماق على مرورك ولا تؤخذنا على الغلطات المطبعيه ومرورك شهاده اعتز بها فانت شاعر وخالك شاعر

لاجدال في هذا

تقبل تحياتي واشواقي

صح لسان حمداان

وصح لسانك يامحمد


ابداع نحتاج لقرائته اكثر من مره



تقبل تحياتي ودمت بخير