بمناسبة نجاح حج 1428 سجل شكرك لله أولاً ثم لهذه البلاد المباركة. صور

الزاد منتدى بليالزادمنتدى بلي www.blue.com




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي








بداية أشكر الله عز وجل أن يسّر على الحجيج حجّهم وهيئ قادة هذه البلاد لخدمتهم

إنني هنا أقف وبكل فخر وأنا أرى تلك الجهود الجبارة التي تقوم بها هذه البلاد المباركة بلاد الحرمين الشريفين تجاه ضيوف الرحمن
يبذلون كل ما في وسعهم لتذليل كل الصعاب جهود لا تقف عن حد معيّن بل في كل عام تتلافى سلبيات ما مضى ونرى وعوداً لعام قادم فما يأتي ذلك العام إلا وقد تحققت تلك الوعود، ولعل أميزها جسر الجمرات والذي كان أكبر مخيف لكل حاج، فها هو اليوم أصبح يسر به الحجيج بكل يسر وسهولة وسط منظومة متكاملة لا تتمالك عينَي كل مسلم بإنزال دمعها
ولا زالت الوعود تتواصل فها هو قائد هذه البلاد حفظه الله يوجه بدراسة مشروع القطار الكهربائي في المشاعر المقدسة، وما تجربة الأبراج السكنية في مشعر منى والتي تتم الأن دراستها من جميع النواحي ليتخذ قائد هذه البلاد فيما بعد القرار المناسب حولها. إلا شاهد حي على ذلك الأهتمام الغير مستغرب تجاه المشاعر المقدسة لتذليل كل الصعاب تجاه الحجيج وإتمام مناسكم بكل راحة وطمأنينة.
دعونا نقف مع صور لحج هذا العام لتجسّد لنا مدى تلك الخدمات الجبارة والأعمال الجليلة التي تقوم بها هذه البلاد المباركة بلاد الحرمين الشريفين مهبط الوحي ومنبع الرسالة ومهد النبوّة
لحظة وصول جموع الحجيج منى في يوم التروية ويظهر مشروع خيام منى الجبّار
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
صورة جوية لعرفات تظهر فيها المخيمات وعملية السير الميسّرة
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
الحجيج في منطقة المشعر الحرام بمزدلفة راحة وطمأنينة
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
جسر الجمرات المشروع الضخم ثلاثة أدوار وبقي دورين فنحمد الله عز وجل على ذلك
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

هذه بعضاً من صور التسهيل وأعرف أن ما شاهدتموه أكثر وأكثر
فبحق أقول لكل عضو هنا من أعضاء ساحة العطاء
قدّم شكرك لله أولاً ثم شكرك ودعاءك لقائد هذه البلاد المباركة خادم الحرمين الشريفين ثم لكل من كان سبباً في راحة ضيوف الرحمن، فهذا أقل ما نقدّمه