https://mrkzgulfup.com/uploads/171998070497471.mp3
الـعقل مـن تـحت الـسما شوفه حروفلــنــظـرة الـــلــي تــشــبـه الـمـوضـعـيّه
مــالـي بـهـا حـاجـه وروحــت مـلـهوفكــنـهـا رمــتـنـي مــــن مــكـانـه عـلـيّـه
وتـقـول بـاسـتنى شـجـاعتك وتـشوفبـاعـطـي الــوجـع واتـقـبله لــك هـديـه
وان بنت لك في ملمح الصدق معزوفقــل لــي عـرفـت إن الـصـراحة قـويّـه
والـقـول وصـف يـرحّب وكـلّه شـروفلـــي يـوصـفـك فـــي مــاركـه عـالـمـيّه
واخــذت مـن فـكري ثـمانين مـوصوفلــيـت اتــعـرف إنّ الـرجـا لــك سـجـيّه
ســنـةٍ لـمـحـتك كــن بـفـصولها طــوفمــادري الـنـفس لاجـا الـشتا لـك وقـيّه
يـاصـاحـبي مـامـن أحـاسـيسنا خــوفلــعــنــا وراك ازهـــــا بـــــذوقٍ تــمــيّـه
مـاينتحي عـن مـشترى وقال مضيوفوانــتــه بـمـقـاديـرٍ لــهـا الــضّـن وايّـــه
الــلـي حـسـب كــلّ الـعـطايا لـمـعروفوالله كــبــيـر وعـــمــري ان زاد مـــيّــه
والـرجـل ان مـيّـز مـسـافات وخـشوفمــالــدّ عــيـنـه وش مــعــا الـعـنـصريّه
والّا تـرى الـلي تـضيق خطواه مخلوفمــــــاودّك اتــــــزوّد عــلــيــه الــبــلـيّـه
خــلّ الـحـكي أكـثـر تــرى كـثرته نـوفونـشـوف هــاذي تـكـون هــاذي وذيّــه
والـلـي لـهـا نـنـصب بـوجهات وكـتوفتــبـقـى عــلــى نــافــه نــظـرهـا نـقـيّـه
مـنـزالـها الـحـكـمة لـنـا تـشـمل الـقـوفمـنـهو مـعـه مــن وجـهـة الـقـرب فـيّـه
فـي عـرف شوف القافيه وانجز الروفوش حــــال لـقـيـانـا بــلــى الـمـنـهجيّه
تـرجـي الأيــادي مـانـخيّب لـهـا كـلوفعـند الـرخى وعـند الـشبع عـشت جـيّه
خـيّـرتني واخـتـرت فـالـميل مـنـصوفوان شـفـت تـوصـيني الـجـهارة مـزيّـه
نـهـوي لـزايـرنا وعــن الـنـزوه طــروفولــدنـى يــسـرّ الـعـيـن واكــثـر شـويّـه
المفضلات