انا مواطن قريباً من دوائر الناس،مهموماً بشجونهم.

** ((دوائر الناس ))**

________

*

*

*

**مدخل:-
_____


**((الكاتب الحق لايكتب ليكتب ،

ولكنه أداة في يد القوة المصورة لهذا الوجود ،

تصور به شيئاً من أعمالها))**

***


*

*

*
**لقول المصطفى -صلى الله عليه وسلم-

كل ميسر لما خلق له )،

وذلك لأعمار الكون بما يوهب الانسان

من قدرات ومواهب من رب كل شيء

وخالق كل شيء....

والعقل هو الوسيلة الفاعلة

التي تفضل بها الخالق على المخلوق).

*

*

*







*انا ..مواطن ،قريباً من دوائر الناس ،

مهموماً بشجونهم

وحريصاً على خدمة المحتاجين

وايصال صوتهم الى:ولي الأمر ..

لأن الأماكن لم تعد لهم

والزمن لم يعد يعد زمنهم ،

بعد أن احتله من لايستحقه

فبات يحتفي بمن لايستحق

ويغدق الضوء على من لايستحق ربعه.

سنجد الكثير ممن ينطبق عليهم الوصف أعلاه ،

ممن حقهم التكريم

واعطاء المنزلة على أقل تقدير من باب:

*((أنزلوا الناس منازلهم )).

***

*

*

*


**آخر نقطة:-
_____

*

*

*

**نسد باب الذريعة نكتشفه من الشرع

ولا نؤسسه بأفكارنا أو ارادتنا ..

أي أننا لانفتح باباً مغلق في الشرع ،

ولا نغلق باباً مفتوحاً .
***

*(أما الزبد فانه سيذهب جفاء،

وأما ماينفع الناس فيمكث في الأرض)*

*((والله من وراء القصد))*

19/1/1432
______



*واسأل الله تعالى

ان يقدرنا على فعل الخير.

*((والله الموفق..والمستعان))*

19/1/1432
***

بارك الله فيك وبما تكتبه

فالبعض قد لايستطيع ان يوصل همومه للمسؤلين

شكراً لك يأ أبو عبد الله

بارك الله فيك

شكراً لكم جميع.أيها الفضلاء

وجزاكم الله خيراً

ودمتم سالمين

**واسأل الله تعالى

ان يجعلنا جميعاً

مفيدين مستفيدين

آآآآمين

*((وعلى دروب المحبة والخير نلتقي))*

*(والله الموفق..ومن وراء القصد)*

20/1/1432

*

*

*

**ان اعظم مايمكن



أن يحققه الانسان في حياته،



هو ((انسنته)) لكل مايحيط به


من عناصر الحياة.

*(ولاأجمل من

النمو في نفوس الآخرين)*

*(والله الموفق..

والهادي الى سواء السبيل)*

وكل عام وأنتم الفرح

20/1/1432
____________

..حلم ..ومتى :

-نحلم في حرية حقوق ..

لا حرية فسوق

حرية تحمي الحرمات ..

لا التي تغذي الشهوات .

.ومتى نقول للمحسن أحسنت

وللمسيء أسأت.

..(( يهون علينا ان تصاب جسومنا =وتسلم اعراض لنا وعقول ))..
......


..الاصلاحات الاساسية

تحقق فكرة المواطنة والدفاع ..

وحراسة الأوطان مسؤولية جماعية.

......

..نحن نمر بتحولات

على كافة الاصعدة .


.ومواجهة الافكار المضللة

بالتحصين والمصارحة والمكاشفة ..

فالاقصاء ثمنه الاقصاء

في فلك متغير ودوار .
......


.. فعلينا جميعاً:

فتح الطريق الموصد أمام حوار

سلمي عقلاني حضاري

يتسع للجميع

ويلامس بؤر الاحتقان ،

وان نعود قليلاً الى الوراء

لمراجعة الذات

وتحديد المسؤوليات .
......


..علينا ألا نسعى

للحلول الآنيه المرتجله

التي تقوم على ردود الافعال.
......


..فتح قنوات واسعة للحوار

وعدم التعجل

في الحكم على الآخرين ..

واحترام العقل المثقف

والمصارحة والمكاشفة.
......





.. ذكر الله سبحانه وتعالى:

هو ذكر للنفس ، واحياء للعقل والقلب ،

وتذكير بمسؤولية الانسان ، ورسالته في الحياة..
***

20/1/1432