قال :الفراق، قلت :تلايط [[من حياتي ]]

[[بسم الله الرحمن الرحيم ]]

نبداء
فيه كثير مشوا من حيانتامن دون سابق انذار
اما يموت اما الاسباب متعدده احياننا يكون يمشون بحياتنا
من دون ما يكون يعني لنا يد بالموضوع ،و طبعا اذا ربي اخذ
امانته مابي اليد حيله هذا امر ربي بس احيانا يكون الانسان او الشخص
الي رحل من حياتك كان قراره بيده عاد تلاقي
الكل او البعض
منا يتضايق يسال نفسه اسئله كثيره مالها نفع
انا ليه وش سويت ؟؟!!
وش صار ؟؟!!
انا ضايقتهـ/ــا زعلتهـ/ـا؟؟!!
وممكن نبكي البعض يبكي لان الانسان الي راح منه مو أي احد
((صديقــ/ـه-حبيبــ/ــه-.....الخ))
بسال سؤال؟؟!!
يعني اذا الشخص باعك وش تبي به؟؟!!
دامه ماقدرك ولا قدر اقل شي الصحبه الي كانت بينكم مايستاهل دمعه او
حتى نضايق نفسنا عشانه حتى لو كان اعز شخص بحياتك
بسأل
الانسان لماذا سمي انسان؟؟!!
الانه ينسى
يعني ربي عطانا نعمه من اجل النعم نعمه النسيان يعني لو اليوم تركك هالشخص
طبعا لازم بيكون له اثر بحياتك ممكن تفقده اول يوم وممكن يمر شهر كامل وانت ذاكره
وتسال نفسك في اشياء مالها لزمه وممكن البعض منا اذا كان متعلق بشخص
تصيبه حالة اكتئاب ويصير حزين والشخص الي تاركه عايش حياته وفال ابو امها
وهذا مسيكين انطواء على نفسه
يعني دام ربي عطاك هالنعمه استمتع بها لو ذكرته يوم يومين انت من نفسك تقدر
تمحي هالشخص من حياتك بزر واحد Delete
لاتقعد تدور وراء هالشخص وتحاول انه يرجع لك لا بالعكس
ابستم لحياتك واستمتع بها وتذكر دايم هالدنيا ماتوقف على شخص
بالعكس ممكن انت تخلي هالشخص وفقدانك له بدايه جديده لحياة احلا
((من اراد الخروج من حياتك اطلب له تاكسي خله يوصله
مو حلو يروح مشي))
وتذكر دايم ان الله ما اخذ منك شخص تحبه الا ليعطيك
شخص يحبك ويحس فيك ويحترمك
كل شي من الله خيره يعني لو تفقد شخص ابتسم
ماتدري وين الخير فيه
اضاءه::.
اجعل الناس بحياتك مثل اورق الدفتر
الذي لايحترمك ولايقدرك (( شقه )) وافتح صفحه جديده

راقة لي كلماتك
التي تتطلب القوة لتصل الى الواقعيه
ولكن احيانا لانستطيع تحمل كبريائنا لفقدان من نحب
اذا كانت خسارتهم قويه وفقدانهم بسبب اخطائنا
ولكن اتفق معك في ترك من لم يريد البقاء معي
لايسعني القول الا..

.
.
من الغباء جداً :


أن تقضي وقتَ غيابهم مُكبّلاً " بشوقك لهم "



بينما هم :



اختاروا البُعد لترتيب حياة أخرى خالية " منك "




أنت ترصف الشوقَ أشعاراً لعودتهم . .



وهم يختارون أكثر كلمات الاعتذار



بريقاً يُغطّي بشاعة أنانيتهم . !