الأخ الكاتب المبدع يوسف صالح العرادي
مقال رائع .. نعم إن هذا الزمن زمن قلت فيه القدوات وتضعضعت فيه الهمم
ورد في الأثر من كان مقتدي فلي يقتدي بمن مات فإن الحي لاتؤمن عليه الفتنة
بارك الله لنا في نبع مدادك.
في مرحلة الطفولة يبحث الطفل عن القدوة التي يحاول اكتساب
صفاتها
يجدها البعض
بذلك الأب المحافظ على أسرته و المحب لها
و البعض في
ذلك الرجل الفاضل امام مسجد الحارة
و البعض في
ذلك المعلم صاحب الثقافة المؤتمن على الأبناء
و غيرهم
لكل شخص قدوة معينة اعجب بأسلوبها و شخصيتها
و لكن
المصيبه حين يكتشف و بعد مضي الزمن
ان تلك العادات الجميله و الحميده في قدوته ما هي الا اقنعة امامه
حينها تنهار جبال المحبه والصدق بداخله
و تتشت افكاره و تنعدما الثقه بكل شي لديه
الأخ الكاتب المبدع يوسف صالح العرادي
مقال رائع .. نعم إن هذا الزمن زمن قلت فيه القدوات وتضعضعت فيه الهمم
ورد في الأثر من كان مقتدي فلي يقتدي بمن مات فإن الحي لاتؤمن عليه الفتنة
بارك الله لنا في نبع مدادك.
بارك الله فيك أخي يوسف
لا أخفيك أننا الآن نمر في أزمة قدوات الا ما ندر
شكراً لك أخي الفاضل على هذه الإضاءة الموفقة و الرسالة النافعة
تحيةاخي يوسف
سلم بوحك وقلمك
بالفعل القدوة مطلوبة
وكما قال الشاعر ان القرين الى المقارن ينسب
وعند الخواجات يقول المثل قل ليمن تصاحب اقول لك من انت
وانا اؤيد رأيك عندما يكتشف الأمر فيه صعوبة ونتيجة عكسية
لذا يجب على القدوة الحرص على الإستمرار بقدوته الحسنة بقوة
تقبل تقديري
اشكر كل من ساهم بحصولي على هذا الدرعواخص اخي علي الرقيقيص بالشكر على هذا التوقيع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات