هههههههه
،،،
الله يعطيك العافيه
،،،،
أرض ربك وهو سوف يرضي عنك الناس
،،،،
وفقك الله وشكرا لك
رضاء الناس غاية لا تدرك
كان فيه رجل كبير بالسن مسافر على حمار وكان معه ولد صغير
وكان الرجل الكبير راكب الحمار والولد يمشي ، وعندما دخلوا على أول قرية بطريقهم شاهدهم أهل القرية وقالوا شوفوا الرجل الكبير كيف راكب على الحمار وتارك الولد الصغير يمشي والله ما في قلبه رحمه لهذا الولد الصغير فلما سمع الرجل هذا الكلام نزل وجعل الولد الصغير يركب الحمار
وعندما دخل القرية الثانية شاهدهم أهل القرية وقالوا شوفوا الولد راكب الحمار وتارك الرجل الكبير يمشي والله ما يستحي ولا يقدر كبار السن فنزل من على الحمار وصاروا يمشوا بدون محد يركب على الحمار
وعندما دخلوا القرية الثالثة شاهدهم أهل القرية وقاموا يضحكوا عليهم وقالوا شوفوا الخبول محد فيهم مستفيد من الحمار لو كلهم يركبوا أو أقل شي لو واحد يركب ، فركبوا كلهم على الحمار .
وعندما دخلوا القرية الرابعة شاهدهم أهل القرية وقالوا يا ساتر كلهم راكبين على الحمار والله ما في قلبهم رحمه لهذا الحيوان المسكين ، فنزلوا وربطوا الحمار معه يديه ورجليه وحملوا الحمار .
وعندما دخلوا القرية الخامسة شاهدهم أهل القرية بينما هم على جسر وتحتهم نهر ، وقاموا يضحكوا عليهم أهل القرية ويقولون شوفوا الخبول كيف ناقلين الحمار ، بدلاً من أن يركبوا على الحمار ، ومع ارتفاع صوت أهل القرية وهم يتكلمون ويضحكون قام الحمار يرفس وسقط بالنهر .
قال الشافعي : " يا ربيع ، رضي الناس غاية لا تدرك فعليك بما يصلحك فألزمه ، فإنه لا سبيل إلى رضاهم ، واعلم أن من تعلم القرآن جل في عيون الناس ، ومن تعلم الحديث قويت حجته ، ومن تعلم النحو هيب ، ومن تعلم العربية رق طبعه ، ومن تعلم الحساب جل رأيه ، ومن تعلم الفقه نبل قدره ، ومن لم يضر نفسه لم ينفعه علمه وملاك ذلك كله التقوى .
ضحكت فقالوا : ألا تحتشم ؟
بكيت فقالوا : ألا تبتسم ؟
بسمت فقالوا : يرائي بها
عبست فقالوا : بدا ما كتم
صمت فقالوا : كليل اللسان
نطقت فقالوا : كثير الكلام
حلمت فقالوا : صنيع الجبان
ولو كان مقتدرا لانتقم
بسلت فقالوا : لطيش به
وما كان مجترئا لو حكم
يقولون شدٌ إذا قلت لا
و إمعة حين وافقتهم
فأيقنت أني مهما أرد
رضاء الناس لا بد من أن أذم
فإذا عملك لا يغضب ربك وليس به عيب ولا يوجد به أي شائب أعمل به ولا عليك برضاء الناس
هههههههه
،،،
الله يعطيك العافيه
،،،،
أرض ربك وهو سوف يرضي عنك الناس
،،،،
وفقك الله وشكرا لك
******
ربعي بلي ذباحة الحيل ياسعود = أهل الكرم والجود واهل الزعامه
تاريخهم ماضي وحاضر وموجود = حطوا لهم بين القبايل.... علامه
يعطيك العافيه
مقال رائع جداً
كلام جميل اخوي شيهان بلي
وغايتهم لن تدرك
يعطيك العافيه
مقال رائع جداً
مقال راااااااااااااائع
تسلم يمينك على هاذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات