معلومات قيمة اخي نايف الف شكر لك عليها ..ولك اجمل التحيات والسلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحيّة طيبة وبعد
فسحة للنقاش في قضية لم تنتهِ بعد ، نأخذ مما لدينا ونسكبه على بعضه لنصل إلى نقاط جوهرية مفيدة ان شاء الله
حقيقة يشغل بالي كثيراً التفكير في امر اغتيال الشهيد محمود المبحوح ، واسمحوا لي ان ابدأ بمقدمة بسيطة فقط
نشرت شرطة دبي في الأيام القليلة الماضية العديد من اشرطة الفيديو وصور جوازات السفر والبطاقات الإئتمانية لمجموعة من الأشخاص مشتبه بهم بأنهم هم المنفذون لعملية اغتيال محمود المبوحوح ، وشك بنسبة 99% بان هؤلاء الأشخاص يتبعون إلى منظمة ارهابية وهي الموساد ، وبمراجعة الأشرطة نرى كيف ان الشهيد وصل إلى الفندق وحيداً ليحجز فيه غرفة وكيف صعد معه في نفس المصعد اثنان من الموساد وبعد ذلك صور وفيديو لعملية وصول كل واحد من رجال الموساد للفندق منهم من وصل قبل وصول المبحوح ومنهم بعده ،وخط سير بعضهم ايضاً
الحقيقة مثل هذا الأمر يفتح باب التساؤلات لدي على مصراعيه ، ولنبدأ مثلا بنقاش فكرة لماذا يذهب المبحوح إلى دبي فرداً وحيداً دون حراسة ، اعلم ان الحراسة ستجعل الأعين تلتفت له وهذا امر يضر في عمله اكثر من ان يفيده لكن هناك ما يسمى بالحراسة بعيدة المدى ، كشخص يسافر قبله بيوم او اثنين يتاكد من ان كل الامور سليمة او ان يسافر بعده بيوم او ان يراقبه من بعيد لكي يتاكد ان كان هنالك من يراقبه او يحجز غرفة مجاورة لغرفته ليرى ان دخل احد إلى غرفته ام لا ، فهذا امر لا يمكن ان يسقط سهواً من حسابات رجل كالمبحوح او حركة كحركة حماس تعلم ان كل رأس فيها مطلوب للموساد ولأسرائيل
والتساؤل الآخر هو العدد النهائي للآن للمغتالين وهو 26 شخص ، فما هذا الكم الهائل من الأشخاص ولماذا عملية قتل عن طريق الخنق والصعق الكهربائي تحتاج إلى كل هذا العدد ، اعتقد ان هنالك امور تحتاج لعدد كهذا كأشخاص تجهز للسفر واخرى للحجوزات واخرى للأموال فيزداد العدد لكن 26 ولعل الأيام المقبلة تأتي بغيرهم ، هل برأيكم هذا نوع من التضليل لكي لا يعرف بالفعل من القاتل .
والأمر الأكثر اهمية من الباقيات وهو ، هل من الممكن لجهاز مثل الموساد ان يغفل نقطة مهمة جدا وهي ان دبي مدينة مليئة بكاميرات المراقبة ، بمعنى ، إن جهاز كالموساد لم يقم بعملية اغتيال منذ ما يقارب العشر سنوات وحسب التقارير فلقد تدربت المجموعة اكثر من مرة على امر اغتيال المبحوح ومتابعته ، فهل من المعقول ان يكون الجهاز بهذا السخف بحيث يغفل ان هنالك كاميرات تراقبهم بهذا الشكل ،
حقيقة انني انفي صفة الفشل التي يتداولها الجميع عن هذا النظام ليس لأنه لا يخطئ ولكن لأن الخطأ هذه المرة خطأ لا يقعه فيه رجل مبتدئ في عالم الإغتيالات فكيف بتنظيم مستوى السرية والإحترافية فيه أكبر مما يتوقع الكثيرون
لذلك لم يقنعني للآن ان هذه العملية هي عملية فاشلة اطلاقاً
لكن لعل ورائها اخفاء والهاء لأمور تدور خلف الإغتيال ، هذا لا ينفي اهمية المبحوح وخطورته على اسرائيل لكنه نوع من ضرب عصفورين بحجر واحد
فما رأيكم دام فضلكم
منقووول
مجموعة دعاة على ابواب الجنة انتظروها قريباً ان شاء الله
معلومات قيمة اخي نايف الف شكر لك عليها ..ولك اجمل التحيات والسلام
هلا فيك أخوي نايف الحمري
شدة الحراسة على الرموز التي يمثلها أشخاص لبعض دول تعتمد
على
قوة الدولة ووضعها دولياً ومركز هذه الشخصية
وبذلك تكون الحراسة أما قوية أو مهمشه
أولاً تم ضربه بعدد أبرتان مخدرة الواحدة منها تشل حركة
الجمل
فما بالكم في إنسان وهم دائماً يفرطون في العنف
لكي يضمنون العملية
أما من ناحية الإفراط في كثرة عدد من قام بتنفيذ هذه العملية حيث ذكرت بأنهم
26
فأن الهدف من هذا العدد هو التأكيد لنجاح العملية
بنسبة 100%
ولو نتذكر التفجير الذي حدث لموكب الحريري رحمة الله عليه
تم استخدام كمية مبالغ فيها من المتفجرات
حتى يتم ضمان الوصول إلى الهدف
أما بالنسبة للكاميرات لا تقدم ولا تؤخر
وذلك لأن الكاميرات لن تقوم بتصوير
جريمة القتل
وشيء طبيعي أن يتم التقاط صور لأشخاص في مطار
أو أي موقع
أما مسألة الفشل في العملية لأي حجة كانت
فأن إسرائيل قبل هذه العملية اعترفت في فشلهم
في الحرب في جنوب لبنان ضد نصر الله الشيعي
الغبي
وهذا الاعتراف ليس القسد منه الفشل الحقيقي بمعنى أن
هذا الحزب الأجرب تفوق على إسرائيل اللعينة
وإنما لم يتم التعامل مع هذه الحرب بالشكل الأفضل
ولو نتذكر نجد أن إسرائيل دمرت لبنان في تلك الحرب
فكيف تعلن الفشل
وبعض الأعترافات يكون لها مردود إيجابي
بخصوص أمور غير واضحة المعالم
نتمنى أن تصفى النفوس بين الجميع
ونبدأ صفحة جديدة
اشكرك يانايف على نقل موضوع ممتاز وطرحه لنقاش
ان الموساد اخي الكريم وهي هيئه حكوميه تشرف على كل كبيره وصغيره بدويلة الكيان الصهيوني ففيها يتم اختيار الرئيس الاسرائيلي ورئيس وزرأه والوزراء وقادة الجيوش وحتى السفرا يتم اختيارهم عن طريق هذاا الجهاز الخطير
قد يقول قائل ان الانتخابات وصناديق الاقتراع هي من يختار وهو كلام صحيح لكن لايمكن السماح لاي شخصيه من اي حزب باالتقدم والترشيح الا بعد اخذ موافقه من الموساد
اختراق الموساد للعالم العربي امر معروف ومن البديهيات المسلم بها فقد سبق اغتيال المبحوح اغتيالات بلجمله في تونس والكويت ولبنان وحتى في سوريا والاردن والقاهره
للموساد قواعد دعم لو جستيه في كل دول العالم
اما في البلدان العربيه فهم ياتون في الغالب تحت مرأ ومسمع الدول وربما بتنسيق كامل مع جميع الجهات لتنفيذ المهمه وبعد ذلك تبدى عمليات ذر الرماد في العيون عبر اظهار صوره هنا او جواز سفر هناك وربط شخوص وهميين بتذاكر سفر وهميه وبطاقات ائتمان مزوره
وذلك لتظليل ليس الا
دبي تعلم ونحن نعلم انه لن يتم الوصول لاي شي في نهاية المطاف
ولا فات الفوت ماينفع الصوت
وكله تمثيل بتمثيل
ماغيره الله النوى هو يفلقةوأعوذبه من شر خلقة بالفلقمدام قدر الأدمي كم ورقةكنا بضايع ونتعامل بالورقيالله عساها في أتون المحرقةواللي حسبها ريال معها يحترقبعض الأوادم الحقائق تقلقهواللي قلق الله يعينه على القلقشارب كريم وشارب ودك تحلقهوكل العذارء يزينهن لبس الحلقحكيك ذخيره وأنتبه لاتطلقهماعمره عود عقب مايطلق طلق
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات