ما الذي يحدث في لبنان ؟

هل من إجابة ؟


.




!

اهلا وسهلا ابو نادر

يحدث في لبنان لعبة الكراسي

من اجل التدخل الامريكي في لبنان ويكون مجاور الى سوريا من كل الاتجاهات

ويكون الدرع الواقي للعدو الصهيوني والسياسة ما ترحم

في هذا الزمن الإجـــــــابة تسبق الســــؤال ..!!


نفهم ونعرف ماالسبب ..


ولكــــــن الصمــت أفضل حينمـــا لانستطيع أن نفعل شيئاً


نعــــــم !!


نحنُ العـــــرب نُجـــــيد الكلام والحوارات والنقاش والإختلاف فيما بيننا

ونُجـــيد نضم الأغاني الحماسية بأصوات مَن هُم سبب البلاء اللبناني ..


أمــــا الفعــل والحل ............لاشيء !!


** ولكن كُلنا أمل بتدخُل من والدنا ووالد الجميع خادم الحرمين الشريفين.

لحــــل هذه الأزمة أو على الأقل تخفيفهــــا.

الجواب هو مهزلة و مؤامرة تحاك و للأسف أن المسلمين يتفرجون

لبنان الطعم الذي سوف تأكل به باقي الدول المسلمه والمسلمون
ينتظرون السلام من اليهود والنصارى
قال الله تعالى " بسم الله الرحمان الرحيم " : { لن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم } "
يا حسرتا على العرب و المسلمين في هذا الزمان ، إبتعدوا عن الجهاد في سبيل الله و اقتربوا من قنوات الشيطان و أحضان أمريكا و اسرائيل وأنتظار السلام.
فبأي حديث بعد هذا يؤمنون ؟ ألم يخبرنا العليم الخبير بهذا في الآية السابقة الذكر ؟
ألم ينذرنا رسول الله صلى الله عليه و سلم عن هذا كله .
عن ثوبان قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها فقال قائل ومن قلة نحن يومئذ يا رسول الله قال بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن الله في قلوبكم الوهن فقال قائل يا رسول الله وما الوهن قال حب الدنيا وكراهية الموت ." صدق رسول الله
و عن أبي رافع مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن عبد الله بن مسعود حدثه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال ما من نبي بعثه الله في أمة قبلي إلا كان له من أمته حواريون وأصحاب يأخذون بسنته ويقتدون بأمره ثم يحدث من بعدهم خلوف يقولون ما لا يفعلون ويفعلون ما لا يؤمرون فمن جاهدهم بيده فهو مؤمن ومن جاهدهم بلسانه فهو مؤمن ومن جاهدهم بقلبه فهو مؤمن ليس وراء ذلك من الأيمان حبة خردل.
و في الأخير أرجوا أن يتحد المسلمون كما كانوا على عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم .ليعيدوا لأنفسهم عزة النفس .
هكذا الاسلام قد علمني عزة النفس .
أنا بالاسلام أبني وحدتي لم تقم إلا عليه أمتي
--------------------------------------------
يا أمة الاسلام أحذري من هذا الوهن ، و انفضي الغبار على نفسك
فأمريكا و إسرائيل ليس لهما من عمل إلا أن يردون إلى ملتهم ، و هذا ما نراه اليوم على القنوات الفضائية المسخرة لهدم و تقييض قواعد الاسلام في نفوسنا و خاصة بعد هذا الانتشار المخيف لقنوات الفيديو كليب و استعراض الأجساد الناعمة لغي الشباب المسلم و جعله لا يفكر إلا في تحقيق رغباته بشكل أو بآخر .
أرجوا من كل الإخوة أن يبدأوا أولا بجهاد أنفسهم فمن تغلب على هوى نفسه يستطيع أن يتغلب على هوى غيره .ونسوى الجهاد في سبيل الله وها نحن ندفع ضريبة ما أنتظرنها اليوم لبنان وغداً سوريا وبعد الحرمين ولكن والله والله والله لن ولن يا أمريكـا وإسرائيل تنعمي لأن الله وعد وعده الحق بإن ينصر الإسلام ويعز المسلمين اللهم أقم علم الجهاد أللهم بلغنا الشهاده في سبيلك اللهم أمين ,,

اللهم إني بلغت اللهم فاشهد .
فسبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم.
حــي على الجـــهاد كلمــة ترعب اليهود والنصارى وتدهورهم وتنسيهم ماهم فيه من عزه لأن العزه لله ولرسوله ولدين الحق .
أشهد أن لا إله الا الله وأن محمد رسول الله
حي على الجهاد

فــــــــــــــــــــــــي الحقيقة التي أجهلها ،،،،،،،،،،، مثلي كمثل غيري من المسلمين والعرب

أو نتجاهلها .
فيــــــــــــــــــــــي ظل هذا الواقع المر ،،،،،،،،،،، الذي يتذوقه المسلمين كل يـــــــــــــــــوم ومنا من يخون يستمتع بمقابل الخيانة بعسل الغرب .

مقدمه

جرت العادة بأن أي منظومة أو منظمة تخطط لحركة سياسية قد تؤدي إلى حرب وتشكل خطر على حياة الأبرياء العزل .
يكون الأجراء أن تراقب وتحاصر وينفى قائدها ومنظمها فقط، بحيث تحمي العزل وتؤمن لهم غطاء أمني وإلقاء القبض على ما تبقى من أفراد هذا الفكر أو من يمشي على هذا النهج الغير سوي .

وما يحدث في لبنان العكس تماماً المنظم والمخطط إسرائيل وهم يتناحرون ويتقاتلون فيما بينهم أو بين ضيوفهم من سكان المخيمات ، رغم علم جميع الساسة العرب بهذا الأمر ، أخواننا الفلسيطيين منكوبين منا نحن العرب قبل أن يكونو من منكوبي إسرائيل ، في الأردن نجدهم في مخيمات ومحصورين في مخيمات مثل مخيمات زيزيا ومخيم الوحدات وغيرها من المخيمات في سوريا ولبنان وإذا أرتكب أحد سكان هذه المخيمات يكون العقاب على جميع من يسكن هذه المخيمات سواء كان كبيراً وصغيراً رجلاً أو امرأة .

والساسة اللبنانيين هم وراء كل هذهِ المتاعب والمصاعب وهم أربعة فرق كل فرقة تكره الأخرى شتى الكره
السنة ، الشيعة ، المسيح ، النصارى ، الدروز ،

في العراق مذهبين السنة والشيعة
ولم يستطع أحداً في العالم السيطرة عليهم أو جمع كلمتهم وهم فرقتين فكيف لو كانُ أربعة فرق.

في الحقيقة عندما أشاهد مدرعات الجيش البناني تدمر المخيمات وتقصف ساكنيها من الفلسطينين العزل ، أتذكر فوراً مدرعات الجيش الأسرائيل وهو تدمر مبانيهم وتقتلع أشجار الزيتون .

ولا أنسى أن أذكركم بأن ضعف الوازع الديني هناك هو سبب أضعاف اللبنانيين ، فقد كثرة الغانيات وهن يتباهن بأنهن يكرمن من قبل الغرب بأنهن أجمل وأحلى غانيات الشرق لا ليس الشرق بل العرب بجوار فلسطين أي لبنان .

فنسأل الله العفو والعافية ،،،، ونسأل الله أن يحمي بلادنا من عبث العابثين وأن يوفق قادتنا وأن يرزقهم البطانة الصالحة التي تخافك وتخاف الله فينا .