والد جندي حرس الحدود المفقود ينتقد عمليات الإنقاذ

اكد والد الجندي اول وائل عبدالله الطبيلي الذي كان في مهمة رسمية لسلاح الحدود مع زميله محمد البلوي وجرفهما السيل الى البحر في وادي الثلبة بمنطقة تبوك صباح الاثنين الماضي ان ابنه وزميله صعدا على سطح سيارة الدورية طالبين النجدة من زملائهم الذين كانوا على بعد حوالى اربعمائة متر منهما الا ان زملاءهم فشلوا في ايجاد وسيلة لانقاذهما..
وقال عبدالله الطبيلي ان نداء وجه لقيادة حرس الحدود بمنطقة تبوك عند الثامنة والنصف صباحا لطلب طائرة لإنقاذ ابنه وزميله الا ان الطائرة لم تصل الى الموقع الا بعد صلاة الظهر. واضاف انه علم من عدد من الضباط ان ابنه وزميله صعدا على سطح الدورية يستغيثان لمدة اربع ساعات حتى جرفهما السيل.
وافاد انه عند توجهه الى الموقع التقى ضباط وفرقة الدفاع المدني ورأى ان عملية الانقاذ والمعدات المستخدمة لا تتناسب وضخامة الحدث وقد تم اشعار وكيل امارة المنطقة بذلك فيما يتواصل البحث عن المفقودين.

الله يكون بعون أهلهم
ويصبرهم

الله يرحمهم فعلا ما عندك احد لا الدفاع والا حرس حدود

يعني المشتكى لله سبحانه

الله يرحمهم فعلا ما عندك احد لا الدفاع والا حرس حدود

يعني المشتكى لله سبحانه

اخي عوده اعلم حرس الحدود والدفاع المدنى ماقصرو
ياعوده اذهب الى وادى ثلبه وشوف الدور الذى يقومون به
وبعدين احكم حتي تكون علي درايه
اسال الله ان يسكنهم فسيح جناته

الاخ عوده كلامك في محله الدفاع المدني ماعندك احد وفيهم تقصير واجد والدليل عدم انقاذهم سعيد المصري في قرية أبوراكه ماغير المصريين الشجعان انقذوه كل واحد يبغى ينفك من الدوام وماهمه احد والسبب يرجع الى صغر سنهم وعدم وجود خبره كافيه فوق ذلك ضعيفين قلب أما حرس الحدود بمنطقة تبوك فالشغله كلها مزاجيات واكثرهم خوافين والله ماعندك احد بقوه

قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((خيركم قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم قال عمران لا أدري أذكر النبي صلى الله عليه وسلم بعد قرنه قرنين أو ثلاثة قال النبي صلى الله عليه وسلم إن بعدكم قوما يخونون ولا يؤتمنون ويشهدون ولا يستشهدون وينذرون ولا يفون ويظهر فيهم السمن )) [رواه البخاري ومسلم].





بعض رجال الدفاع المدني كرشه اثنين متر قدام بالله عليكم هذا رجل انقاذ الأولى ان يضعونه كاتب ولا ينزل الميدان