ضاعت المـــــــراجل.........إلامن رحم ربك!!!

ضاعت الـــــــــمراجـــل ................إلا من رحم ربك!!!

احترت في كتابة هذا الموضوع الذي راودني كثيرآ!!!! وبما أنه تكرر معي أكثر من مرة ....أحببت طرحه هنا


عَله يجد آذ نآ صاغية ....في إحدى المرات توجهت للصراف الآلي الواقع داخل السوق.........


هناك بعض من النساء ينتظرن أدوارهن عند الصرف وفي هذه الأثناء تقدم شابآ مسرعآ مخترقآ النساء


وفورآ أدخل بطاقته إستعدادآ للصرف دون مراعاة لمن سبقـوه ولا احترامآ للنساءاللاتي أخذن بتوبيخه وتوضيح

خطأه وأنه لا يستحي..!! أين النخوة ؟ أين الشهامة؟؟

هذا في زماننا....بينما كان الرجال في الماضي يفسحون للمرأة الطريق ويتبادرون إلى خدمتها وقضاء حاجاتها

وأذكر موقفآ قديمآ لي وأنا طفلة....كنت واقفة عند الخباز وأمامي طـابـور طـويـل من الرجال على مختلف جنسياتهم . فطلبوا مني جميعهم التقدم أمامهم ....حتى الخباز ناولني الخبز وهو يشعرني أني صاحبة

الـحــق أما الآن .........فلا!!!!!! وألف لا.............. لا أعلم السبب؟؟

أرجو منكم التكرم في تناول الموضوع وشرح الأسباب ......حتى لا تضيع الــــــــــــــــــــمراجـــــل !!!!!!!!

الله يعين بلوية انا

مو كلهم نفس العينه ............من 100 طلعي 1

دمتي بود ولي عوده

بلويه***


ومارأيك اذا قلت لك حدث معي العكس تماما..

فقد كنت عند السوق والبنك قريبا جدا منه ..وانا بانتظار سحب مبلغ من الصراف وقبلي داخل الصراف

رجل..وانتظره يخرج واذا بامراتان دخلتا فورا حتى قبل خروج الرجل بقليل..

ولم استطيع فعل اي شيء..الا انني عبرت بخيبة املي بهز راسي يمنة ويسرة ..

ولااستطيع ان اقول شيئا لأن التي امامي أمرأه....!!!

الم تطالبن بالمساواة مع الرجل..!!!

باعتقادي أن كل شخص سواء رجل أم أمرأه (يمسك دوره) الا أن يكون كبيرا بالسن

فانا احترمه لكبر سنه ..

وليس لأنه ذكر أو أنثى..

اتصور انه من واجب الجميع إحترام ادوارهم
على الشاب ان يحترم دوره ولا يقتحم الطابور ويقضي مصلحته غير ابه بمن ينتظرون

كما انه على الستات أيضاً غحترام ادوارهن ...
الاستثناء يكون فقط لكبار السن او المرضى ...
او في حالة وجود فتاة واحدة أو اثنتين في طابور كله رجال
في هذه الحالة الواجب ان يتم تمكين الفتيات من قضاء المصلحة

اما ان كان طابورا من النساء فاعتقد انه من الصعب على الرجال الانتظار
يجب ان نعلم ان الجميع مرتبط بمواعيد والتزامات وعليه قضاؤها

ومن كان او كانت في الطابور ولا تستطيع الانتظار ممكن ان تستاذن من
اصحاب الحق ليمكنوها من قضاء مصلحتها

الحقيقة اانا نواجه مواقف كثيرة كهذه ..
في الجامعة اثناء التسجيل
في الباصات العمومية
في الاستباق على السيارات العمومي لاخذ دور قبل الاخرين

لو التزم الجميع بدوره بنظام لامكن تسريع قضاء المصالح

انا مع الاستثناءات التي تستحق
المسالة هنا تخضع للتقدير الذاتي

ثم اليس من الممكن ان توكل المراة زوجها او اخوها ليقوم بمثل هذه المهمة

كنت اعتقد انك ستناقشين الموضوع بشكل مختلف

صحيح ان مثل هذه المواقف وتصرف الانسان فيها يدل على ذوقه واخلاقه وشهامته

لكن هناك مواقف اخرى تشف عن حقيقة ومعدن الانسان رجل كان ام فتاة

منها ....
الوفاء بالوعود .... كثيرون هم من يقطعون الوعود للاخرين لا يفون بها
احترام المواعيد .... حدث ولا حرج

الوفاء بالالتزامات .... لا يوفون بها ويختلقون الاعذار ... ومطلوب منك
الجرى ورائهم لاقناعهم بالوفاء ... والادهى انهم يغلقون الهواتف
او يوكلون الرد لاخرين
يعني نظام زحلقة

كثيرة هي المواقف التي تكشف حقيقة الانسان

وللاسف كثيرون هم الان اشباه الرجال

ولحسن الحظ انني اكتشفت كثيرين منهم وشطبتهم من راسي
فلا يستحقون المعاملة ولا ان تقدم لهم اي خدمة لانهم باختصار اشباه الرجال


اشرك بلوية

الم تطالبن بالمساواة مع الرجل..!!!

باعتقادي أن كل شخص سواء رجل أم أمرأه (يمسك دوره) الا أن يكون كبيرا بالسن

فانا احترمه لكبر سنه ..

وليس لأنه ذكر أو أنثى


أكتفي برد نبعنا الخالد

تحياتي

أنا اقول في كل زمان فيه الرجال والردي