
لا يغرنك لطافة او رقة تراها في هذه النبتة المؤذية لمجرد لمسها
تنمو الجردة في الجبال والأودية الصخرية .ويمكن مشاهدتها في الظلة في النجد .

ألتقطت الصورة في وقت الجدب في الظلة (النجد)

تنبت أوراق الجعدة مرة أخرى بعد اكتمال دورتها السنوية وانتاج البذور وتساقط ورقها

صورة للجعدة في نهاية الصيف وقد انتجت مئات من البذور (جمعت منها الكثير لغرض زراعتها )(النجد)



سميت بالحارة لحرارة طعمها (صورة ملتقطة في الورد )

نوار الحارة مكبرة التقطها قبل ثلاث سنوات في ( جيدة )

ينمو الحبق بريا في النجل في وادي الجزل

الحربث من النباتات الملتصقة بالارض وتتمدد في اوقات الخصب الى نصف المتر
(صورة ملتقطة في الورد) بجوار السد

تشير المصادر عند كثرة وجود هذه الشجرة الى تعرض المنطقة الى الرعي الجائر .
ولله الحمد قليلة في ديارنا ( النجد)

نبتة الحرجل في بداية نموها ( خشم الحمة – النجيل )
32- الحماض : نبات حولي مشهور أوراقه كبيره وعريضة وعوده مجوف من الداخل يختزن فيه الماء وفي أعلاها تنمو ازهاره الحمراء وثماره كأنها حب الرمان وشكلها مجتمعة كعرف الديك تسمى كربال ينمو الحماض في الجبال وعلى مدارج الماء وفي أكناف الشجر , يصل طوله إلى نصف المتر, ترعاه جميع أنواع السائمة وتأكل الناس أوراق الحماض ولها طعم حامض فاتح للشهية ويفضل أكل النبات قبل إزهاره غير انه لا ينصح بالإكثار منه .
منظر هذه الحماضة فاتح للشهية (النجل – وادي الجزل )
نبتة الحماض اثر سقوط الامطار
ازهار الحماض ( الكربال )
33- الحماط : شجرة التين البري معمرة دائمة الخضرة أوراقها خضراء تميل إلى الغبرة وثمرها صغير ولا يقارن حجم ثمرتها بما يزرع في البساتين إلا انه يؤكل وفيه حلاوة . توجد هذه الشجرة في الجبال في دبلانها وشعابها وفي الأماكن الضيقة ذات الظلال والمياه. وهذه الشجرة مظنة وجود الأفاعي فيها حيث تكمن للطير الذي يأكل من ثمارها فليأخذ الحذر من يقترب منها تقول العرب ( أخبث الذئاب ذئب الغضى وأخبث الحيات حية الحماط ). تأكل الإبل أوراق الحماط إذا استطاعت الوصول إليها.
تقوم الابل بوظيفة تقليم هذه الشجرة باستمرار مما جعلها على هذا النحو
حماطة صغيرة
ثمرة الحماط تأكل وطعمها طيب
تحب هذه الشجرة الاماكن الضيقة ذات الظلال
والصورة ملتقطة في هذا الجرف المجوف الظليل في الحرت في علو (ارنوا )
وهو مكان يقصده المخيمين باستمرار
34- الحمصيص : نبات حولي يشبه الحماض وهو اخف منه حموضة تأكله الناس .لكن لا ينصح بالإكثار منه ينمو في التربة الرملية .
35- الحمظل :أو الحنظل كما في الفصحى نبات يفترش الأرض ويتمدد في كل اتجاه إلى المترين له أزهار صفراء تظهر في الصيف ويتحمل النبات حرارة الشمس بينا ينحسر في الشتاء ولا يتحمل برودة الطقس وهو سريع النمو واسع الانتشار وله ثمرة تشبه البطيخ في حجم قبضة اليد شديد المرارة تسمى حدج تأكلها الماعز والحمير . والحدج مسهل قوي جدا تسبب في وفاة رجل أكلها فخرجت أمعاءه من دبره ثم مات على أثرها . ويعد لب الثمرة أكثر أجزاء الحنظل سمية من بين أجزائه السامة التي تسبب تهيجا للمعدة والأمعاء وإسهالا شديدا وتدمر وظائف الكلى . ومن استخدامات البدو للحدج يقول راشد بن حمد الوابصي استخدامها قديحا للزناد ( والقديح ما يشعل به عند القدح بالزناد ) وطريقة ذلك أن يأخذون الحدج ويحرقونه بالنار ثم يضعونه في خرقة قماش ثم تبل في الماء وتدق وهي بداخل الخرقة ثم تترك لتجف ثم بعد ذلك تكون الخرقة القماشية سريعة الاشتعال .
الحنظل واسع الانتشار في كثير من ديار بلي وتتفكه الحمير بثمار الحنظل القادرة على قتل انسان
ثمرة الحنظل ( الحدج ) تشبه البطيج في حجم قبضة اليد
36- الحميظلان : وهو مشابه للحمظل إلا أنك تراه كأنه يرتفع إلى الأعلى قليلا بخلاف الحمظل الذي يفترش الأرض ولا يرتفع البتة و ثمرته لها مثل الشوك واصغر حجما .
يتميز الحميظلان عن سابقة بثماره المكسوة بما يشبه الشوك
ازهار الحمظلان الجميلة وسبحان الخالق البديع الذي ابدع كل شيء خلقه
37 – الحوذان : نبات حولي ينبت في الشعاب وعلى مدارج الماء ويكثر نموه في المنخفضات التي يستقر فيها ماء المطر.وفي التلاع وجوانب الأودية ونباته يفترش الأرض مثل الحوى وله زهرة جميلة صفراء والحوذان نافع للغنم وهو من عشب الغنم الذي ينمو في الربيع وله منظر بهيج في وقت الشروق صباحا وفي وقت الأصيل بعد العصر وطعمه فيه مرارة سهلة .
38- الحوى : نبات حولي له ورق عراض يفترش على الأرض وله قرون ترتفع كالخيطان تحمل بذرته والجرجير الذي يزرع هو من فصيلة الحوى وله نفس الطعم يأكله الناس كما تأكله جميع البهائم إلا أن الإبل قد لا تستطيع قطفه لالتصاقه بالأرض.
حرف الخاء
39- الخبيز: نبات حولي ورقته عريضة شبه دائرية خضراء تأكله جميع المواشي وله طعم مقبول .
يكثر الخبيز في مناقع الماء وحول البرك والابار ويتميز باوراقه الدائرية
40- الخرما : نبات لا يقوم على ساق له أوراق كبار عراض ويرتفع من وسط أوراقه قضيب له فروع يصل طوله إلى المتر ونصف يحمل أزهارا صفراء كثيرة , وأوراقه تثير الحكة , يتواجد بكثرة وكثافة في وادي عرن .
الصورة ملتقطة في وداي الجزل
ازهار الخرما الجميلة
(لا ترى شيئا من صنع الله
الا وترى الجمال فيه
مهما صغر
واينما تواجد
فسبحان الذي ابدع
كل شيء خلقه)
التقطت الصورة في عرن حيث يتواجد هذا النبات بكثرة لافتة
ويستخرج من بذور الخروع ما يعرف بزيت الخروع الذي يستخدم طبيا ملينا ومسهلا وطاردا لديدان المعدة ولعلاج الأمراض الجلدية ولتطويل الشعر ومنع تساقطه لكن جميع أجزاء الخروع سامة وبخاصة البذور ويفيد كتاب صادر عن وزارة الزراعة أن بذرتين من الخروع يمكن أن تؤديا إلى موت الإنسان . لا تأكلها الحيوانات . وهي تنبت في مجاري الأودية والمنخفضات . ويمكن مشاهدتها في وادي الجزل في النجل والنشيفة وأبو راكة والفارعة .

وبالكاد ألتقطت صورة ثابتة لها (الصورة ملتقطة في نهاية النجل قبل البلاطة )

الخشاش كثير الاغصان والفروع ( نسر – النجد)

خشاشة في اعلى جبل الزرقا في النجد
44- الخشير : نبات معمر شوكي. يصل طولها إلى المتر ابرز ما يميزها رؤوس زهرية شوكية كالكرة وأوراق بلون اخضر مبيض يكسوها شوك تنمو في التربة الحصوية والجبال وعلى حواف الأودية والشعاب , تأكله الإبل .

يتحصن الخشير باوراق شائكة جدا تحميه من الحيوانات
وله ثمار تشكل كرة هندسية جميلة فيها بذوره
وقد جمعت بذوره وزرعتها فنمت

نبات الخشير من النباتات المعمرة تيبس كل عام لك تبقى اصولها خضراء
ثم تنبت من اصلها من جديد كما في الصورة

تم ألتقاط الصورة بعدد سقوط الامطار على جبل حمادة النجد

ثمرة النبتة كروية جميلة
الخضر من النباتات التي تتل قسوة وحرارة الصيف (صورة ملتقطة في النجد بعد امطارصيفية )


الخمخم في بداية نموه ( ملتقطة الصورة في الورد )

الخيشور النبتة الانيقة القوية ( الرداد -النجد)