المصدر : الاستيعاب في تمييز الأصحاب
عبدالله بن سلمة العجلاني
عبد الله بن سلمة العجلاني البلوي ثم الانصاري حليف لبني عمرو بن عوف وهو عبد الله بن سلمة بن مالك بن الحارث بن عدي بن الجد بن العجلان بن ضبعة من بلي شهد بدراً وقتل يوم احد شهيداً قتله عبد الله بن الزبعري فيما ذكر ابن اسحاق وغيره.
وقال فيه ابراهيم بن سعد عن ابن اسحاق عبد الله ابن سلمة بكسر اللام ولذلك ذكره الدارقطني في المؤتلف والمختلف من الاسماء.
قال ابو عمر: قتل يوم احد شهيداً وحمل هو والمجذر بن زياد على ناضح واحد في عباءة واحدة فعجب الناس لهما فنظر اليهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ” ساوى بينهما عملهما ”.
وقال موسى بن عقبة: عبد الله بن سلمة بن مالك بن الحارث بن زيد من بني العجلان الانصاري شهد بدراً ولم يقل: انه من بلي حليف لهم قصر على ذلك وبنو العجلان البلويون كلهم حلفاء بني عمرو بن عوف.
المصدر : الاستيعاب في تمييز الأصحاب
كتاب: الاستيعاب في معرفة الأصحاب
عبد الله بن سلمة العجلاني:
البلوي، ثم الأنصاري حليف لبني عمرو بن عوف وهو عبد الله بن سلمة بن مالك بن الحارث بن عدي بن الجد بن العجلان بن ضبعة، من بلي، شهد بدرًا وقتل يوم أحد شهيدًا قتله عبد الله بن الزبعري فيما ذكر ابن إسحاق وغيره.
وقال فيه إبراهيم بن سعد، عن ابن إسحاق عبد الله ابن سلمة بكسر اللام، ولذلك ذكره الدارقطني في المؤتلف والمختلف من الأسماء.
قال أبو عمر: قتل يوم أحد شهيدًا، وحمل هو والمجذر بن زياد على ناضح واحد في عباءة واحدة، فعجب الناس لهما، فنظر إليهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: «ساوى بينهما عملهما». وقال موسى بن عقبة: عبد الله بن سلمة بن مالك بن الحارث بن زيد من بني العجلان الأنصاري، شهد بدرًا ولم يقل: إنه من بلي حليف لهم، قصر على ذلك وبنو العجلان البلويون كلهم حلفاء بني عمرو بن عوف.
كتاب: الاستيعاب في معرفة الأصحاب (نسخة منقحة)
أسد الغابة في معرفة الصحابة
عبد الله بن سلمة بن مالك (ب د ع) عبد الله بن سلمة بن مالك بن الحارث بن عدي بن الجد بن العجلان ابن حارثة بن ضبيعة البلوي العجلاني، ثم الأنصاري الأوسي. هو من بلي، وحلفه في الأنصار، في بني عمرو بن عوف. يكنى أبا محمد، وأمه أنيسة بنت عدي.
شهد بدرا، وقتل يوم أحد شهيدا، قتله ابن الزبعري، قاله ابن إسحاق وغيره.
وقال الدارقطني وابن ماكولا: هو سلمة بكسر اللام.
ولما قتل حمل هو والمجذر بن ذياد على ناضح واحد له، في عباءة واحدة، وكانت أمه قد جاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله، ابني عبد الله بن سلمة كان بدريا، وقتل يوم أحد، احببت أن أنقله فآنس بقربه؟ فأذن لها في نقله.
وكان عبد الله رجلا جسيما ثقيلا، وكان المجذر رجلا خفيفا قليل اللحم، فاعتدلا على الناضح، فعجب الناس لهما فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ساوى بينهما عملهما. وقال ابن إسحاق في تسمية من شهد بدرا من الأنصار من الأوس: عبد الله بن سلمة بن ابن مالك بن الحارث بن عدي بن العجلان، حليف بني عبيد بن زيد، وقتل يوم أحد.
وقال موسى بن عقبة: عبد الله بن سلمة بن مالك بن الحارث بن زيد، من بني العجلان الأنصاري، شهد بدرا. ولم يقل: إنه من بلي. وبنو العجلان البلويون كلهم حلفاء في بني عمرو بن عوف.
أخرجه الثلاثة.
أسد الغابة في معرفة الصحابة