تويت
...( آلو فايز )...
(( ....الو فايز.....))
عبارة عن مسابقة تلفزيونية يقدمها شخص متعدد الشخصيات تارةً يدعو للصدقة وتارةً يدعم الفقراء ويشارك في تنشيط المشاريع الخيرية ،،
ولكن فجأه يتغير الوضع لنراه في برنامج مسابقات وفي شهر رمضان المبارك مصطحباً الآلات الموسيقية ومستضيفاً شخصيات العزف والغناء وكذلك دعوة بعض المذيعات ذوات الحسن والجمال ليشاركنه تقديم برنامجه الذي هو بمثابة الإستخفاف بعقول المشاهدين فهو يستخدم أسلوب الإقناع والإغراء حتى صدقه البعض وبدأوا بالمشاركة وذلك عن طريق خدمة الرسائل النصية (mms) والتي تبلغ تكلفة الواحدة منها ( خمسة ريالات) أو الإتصال الهاتفي وهكذاااا
وفي النهاية تكون الجائزة ( سيارة) يقدمها شريكهم في لعبتهم وتكون من أنواع السيارات ذات القيمة المتوسطة أو مبالغ مالية لاتُذكر مقارنةً بالمبالغ التي يتم جمعها من الرسائل أو الإتصالات
إذاً هذه المسابقة وغيرها من مسابقات رمضانية تعتبر مصيدةً سنوية والهدف منها جمع المبالغ الطائلة والإستخفاف بعقول المشاهدين ،،،،،
فأي مصداقيةٍ نرجوها من برنامج يقدمه شخص متعدد الإتجاهات ويسير حسب مصالحة وأهوائه الشخصية ،،،،،،
عبارة عن مسابقة تلفزيونية يقدمها شخص متعدد الشخصيات تارةً يدعو للصدقة وتارةً يدعم الفقراء ويشارك في تنشيط المشاريع الخيرية ،،
ولكن فجأه يتغير الوضع لنراه في برنامج مسابقات وفي شهر رمضان المبارك مصطحباً الآلات الموسيقية ومستضيفاً شخصيات العزف والغناء وكذلك دعوة بعض المذيعات ذوات الحسن والجمال ليشاركنه تقديم برنامجه الذي هو بمثابة الإستخفاف بعقول المشاهدين فهو يستخدم أسلوب الإقناع والإغراء حتى صدقه البعض وبدأوا بالمشاركة وذلك عن طريق خدمة الرسائل النصية (mms) والتي تبلغ تكلفة الواحدة منها ( خمسة ريالات) أو الإتصال الهاتفي وهكذاااا
وفي النهاية تكون الجائزة ( سيارة) يقدمها شريكهم في لعبتهم وتكون من أنواع السيارات ذات القيمة المتوسطة أو مبالغ مالية لاتُذكر مقارنةً بالمبالغ التي يتم جمعها من الرسائل أو الإتصالات
إذاً هذه المسابقة وغيرها من مسابقات رمضانية تعتبر مصيدةً سنوية والهدف منها جمع المبالغ الطائلة والإستخفاف بعقول المشاهدين ،،،،،
فأي مصداقيةٍ نرجوها من برنامج يقدمه شخص متعدد الإتجاهات ويسير حسب مصالحة وأهوائه الشخصية ،،،،،،
تعليق