تويت
ستـــــار الليل ينسدل على تلك القلوب المهاجرة
ليحميـــــها من برد قارس كاد أن يتلاعب بها
وتضئ نجــــومه لينساب من خلفها نغمات من القصيد
كان قد غرد بهالحبيبته
ليحلق عاليا بعصافير أفكارها في وضح النهار
لتصل إلى القمة...
ومن وراءه ..ترائا لها قصر أحلامها
***
ماأطولك أيتها المسافات ...وما أثقلك أيتها المتاهات
رفقـــــــا بتلك البسمــــــات البريئة
فقد تشردت من أوطانها
فابحثي لها عن وجــــــوه تستحقها
فقدملت أنين الغربة
***
قّلبت مواجع الزمان المرير
فأرهقتني ...وأبكتني
ووعدت الماضي أن أمزق صفحاته
لأكون امرأة بلا ماض
متأججة تلك المشاعر المتهورة
غاضبـــــة....تسحق كل ما يقف في طريقها
وعند النهاية ...تندم ...عندما لا ينفع الندم
جـــــروح غائرة قد اغبرت بمرور السنين
ودونما قصد ...تلامسها تلك الأيدي فتدميها
فتبدأ رحلة الألم من جديد
ويعيد التاريخ نفسه
ذاب القلم من حرارة أناملي
وامتنعت الورقة عن إحتضان أحرفي
وتشردت أفكاري من مخيلتي ...
لمـــــاذا؟؟؟ لأنني قررت أن لاأكتب عن الحب
عاتبتني خواطري.. ولما التعسف في الحب؟؟
أجبتها/ ويحك أعلم أن الكتابة دون الحب لاتساوي شيئا
ولكن أعذريني ..فأحاسيسي الثائرة قد أحرقت أوراقي
فأين أكتب ...ولمن أكتب ؟؟؟
أم أحفظها في ذاكرتي..
فأيهما يتحملها؟؟
وأسطر على قبرها ( عندما تقتلني مشــــــاعري)
ومن ثم أعلن الإنزواء ...عن لغة الحب
لأصبح من زمن كان ياما كان..
ليحميـــــها من برد قارس كاد أن يتلاعب بها
وتضئ نجــــومه لينساب من خلفها نغمات من القصيد
كان قد غرد بهالحبيبته
ليحلق عاليا بعصافير أفكارها في وضح النهار
لتصل إلى القمة...
كم كان الجبل عاليا..!
ومن وراءه ..ترائا لها قصر أحلامها
***
ماأطولك أيتها المسافات ...وما أثقلك أيتها المتاهات
رفقـــــــا بتلك البسمــــــات البريئة
فقد تشردت من أوطانها
فابحثي لها عن وجــــــوه تستحقها
فقدملت أنين الغربة
***
قّلبت مواجع الزمان المرير
فأرهقتني ...وأبكتني
ووعدت الماضي أن أمزق صفحاته
لأكون امرأة بلا ماض
متأججة تلك المشاعر المتهورة
غاضبـــــة....تسحق كل ما يقف في طريقها
وعند النهاية ...تندم ...عندما لا ينفع الندم
جـــــروح غائرة قد اغبرت بمرور السنين
ودونما قصد ...تلامسها تلك الأيدي فتدميها
فتبدأ رحلة الألم من جديد
ويعيد التاريخ نفسه
***
ذاب القلم من حرارة أناملي
وامتنعت الورقة عن إحتضان أحرفي
وتشردت أفكاري من مخيلتي ...
لمـــــاذا؟؟؟ لأنني قررت أن لاأكتب عن الحب
عاتبتني خواطري.. ولما التعسف في الحب؟؟
أجبتها/ ويحك أعلم أن الكتابة دون الحب لاتساوي شيئا
ولكن أعذريني ..فأحاسيسي الثائرة قد أحرقت أوراقي
فأين أكتب ...ولمن أكتب ؟؟؟
أم أحفظها في ذاكرتي..
فأيهما يتحملها؟؟
أم أني أدعها تموت في قلبي ...وأواريها في أعماقي
وأسطر على قبرها ( عندما تقتلني مشــــــاعري)
ومن ثم أعلن الإنزواء ...عن لغة الحب
لأصبح من زمن كان ياما كان..
وتقبلوا تحياتي,,,,,,,
08b Ff6347 008
تعليق