تويت
لملمـــــــت باقي أوراقها ... ورحلت بعيدا
إلى حيث تسكن ذاااااااتها ...
إلى حيث تعيش غربتها
إلى حيث تتردد أصداء ضحكتها
بدأت الخطوات ... خطوة ...خطوة
وحفيت قدماهــــــا من المسير
وانتظرت لحظة الوصـــــــول
ولـــــــــــــكن ...
رحلت تلك المدينة ... ولم يبقى إلا بعض من تمتماتها
وفي لحظة من الـــــــــزمن/
توقف الطيف الحائر ... ســـــــــائلا
أين هي ؟؟؟
من تكــــــــون ؟؟؟
أين تلك الوريقات التي سطرتها ؟؟؟
أين هي تلك الأهازيج الصغيرة التي كانت تترنم بها .... ؟؟
وبين أين وأين؟؟..تئن وتبكــــــي
وتتوسل إلينا أن نخلع ثوب الكبـــــار ... ونعود إلى مرابعها
ولكـــــــن هيهات هيهات ؟؟
وعلى مشارف الحلم البعيد/
صحــــــراء الغد ... أوقفي جفافك
لاتتفائلي بغيوم هائمه
إنها ليست لكي
إنتظري عند واحة الذاكرة
لترصدي بقايا باليه
اسألي الشمس ..أن ترمي بشعاعها
أن تهّـــــدي بدفئها لصقيع البارحه
دعيها تخط الأمل على أرض الأحلام
دعيها تلفق تلك القصص على لسان زمان باكي
مــــــــــــــــلّ رحلة النسيــــــإن
توشحـــــي بتلك العتمة الآتيه
فـــــــرب ...ظلام دامس....يعقبه نور قــــــادم
............................................
وفي مكـــــــــإن آخر /
أنت أيها الململم أمتعتك
لاتــــــــرحل....!
فــــــــذاتي
تنبش داخل ذكرياتك
تتجول داخل عقليتك ... فتبحث عني
فتجدني مترنحة بين جوانب قلبك
أتنزه بين ...بقايا ذكرياتنا
واقفة عند جبل ..أحاديثنا
عينـــــاي ألقيت بها ...في أقصوصة جنوننا
ومضـــــــيت ألعب ... بضحكاتنا ..بهمساتنا
أمتد صمت حروفي ... حتى وصل...!
إلى محيط حبــــــك
فأذهلني عمقه
وسرت طويلا
حتى وصلت إلى قاعـــــه
فــــــرويدك أيها الزمن العابث
فلا زال الحب متناثر من حولنا
وأشــــــلاء عذابا ته تملاء المكان
وعند موجـــــــــة حزن عابرة /
ألتفت يمنة ويسرة فوجدت الحزن ملقى في كل الأرجاء من حولي
فتلك أرض قد كسا الإصفرار عشبها الأخضر..
وتلك أرض قد عشقها الجليــــــــــد...
وتلك أرض قد كانت تنبض فيها الحياة ..نقول ((قد كانت))
ياإلهــــــــــي! ماأكثر العيون التي نامت والدموع قد
باتت بين خوالجها....
ماأكثر الآهــــــــات التي قد شابت بتلك الصدور اليانعة..!
أين الأمـــــــــــل ..؟؟
هاهو قد تسمر هناك ينتظر الأماني العطشى أن تناديه
بيوت اليأس قد ثبتت أوتادها في دنيا الفرح القليل
وحــــــــــظ عاثر يبكي على أطلال شموخه التليد..
وفي النهـــــــــــــــاية ... تبقى مجرد حروف
أنجبتها أنامل حائرة في لحظة يائسة
همسة قبل الوداع /
ســـــألت الوردة : أيضايقك عبث المطر
ردت باسمـــــة: هل رأيتي قلب يؤذيه الحــــــب؟؟؟
وللجميع خالص تقديري,,,,
إلى حيث تسكن ذاااااااتها ...
إلى حيث تعيش غربتها
إلى حيث تتردد أصداء ضحكتها
بدأت الخطوات ... خطوة ...خطوة
وحفيت قدماهــــــا من المسير
وانتظرت لحظة الوصـــــــول
ولـــــــــــــكن ...
رحلت تلك المدينة ... ولم يبقى إلا بعض من تمتماتها
وفي لحظة من الـــــــــزمن/
توقف الطيف الحائر ... ســـــــــائلا
أين هي ؟؟؟
من تكــــــــون ؟؟؟
أين تلك الوريقات التي سطرتها ؟؟؟
أين هي تلك الأهازيج الصغيرة التي كانت تترنم بها .... ؟؟
وبين أين وأين؟؟..تئن وتبكــــــي
وتتوسل إلينا أن نخلع ثوب الكبـــــار ... ونعود إلى مرابعها
ولكـــــــن هيهات هيهات ؟؟
وعلى مشارف الحلم البعيد/
صحــــــراء الغد ... أوقفي جفافك
لاتتفائلي بغيوم هائمه
إنها ليست لكي
إنتظري عند واحة الذاكرة
لترصدي بقايا باليه
اسألي الشمس ..أن ترمي بشعاعها
أن تهّـــــدي بدفئها لصقيع البارحه
دعيها تخط الأمل على أرض الأحلام
دعيها تلفق تلك القصص على لسان زمان باكي
مــــــــــــــــلّ رحلة النسيــــــإن
توشحـــــي بتلك العتمة الآتيه
فـــــــرب ...ظلام دامس....يعقبه نور قــــــادم
............................................
وفي مكـــــــــإن آخر /
أنت أيها الململم أمتعتك
لاتــــــــرحل....!
فــــــــذاتي
تنبش داخل ذكرياتك
تتجول داخل عقليتك ... فتبحث عني
فتجدني مترنحة بين جوانب قلبك
أتنزه بين ...بقايا ذكرياتنا
واقفة عند جبل ..أحاديثنا
عينـــــاي ألقيت بها ...في أقصوصة جنوننا
ومضـــــــيت ألعب ... بضحكاتنا ..بهمساتنا
أمتد صمت حروفي ... حتى وصل...!
إلى محيط حبــــــك
فأذهلني عمقه
وسرت طويلا
حتى وصلت إلى قاعـــــه
فــــــرويدك أيها الزمن العابث
فلا زال الحب متناثر من حولنا
وأشــــــلاء عذابا ته تملاء المكان
وعند موجـــــــــة حزن عابرة /
ألتفت يمنة ويسرة فوجدت الحزن ملقى في كل الأرجاء من حولي
فتلك أرض قد كسا الإصفرار عشبها الأخضر..
وتلك أرض قد عشقها الجليــــــــــد...
وتلك أرض قد كانت تنبض فيها الحياة ..نقول ((قد كانت))
ياإلهــــــــــي! ماأكثر العيون التي نامت والدموع قد
باتت بين خوالجها....
ماأكثر الآهــــــــات التي قد شابت بتلك الصدور اليانعة..!
أين الأمـــــــــــل ..؟؟
هاهو قد تسمر هناك ينتظر الأماني العطشى أن تناديه
بيوت اليأس قد ثبتت أوتادها في دنيا الفرح القليل
وحــــــــــظ عاثر يبكي على أطلال شموخه التليد..
وفي النهـــــــــــــــاية ... تبقى مجرد حروف
أنجبتها أنامل حائرة في لحظة يائسة
همسة قبل الوداع /
ســـــألت الوردة : أيضايقك عبث المطر
ردت باسمـــــة: هل رأيتي قلب يؤذيه الحــــــب؟؟؟
وللجميع خالص تقديري,,,,
تعليق