رد: ربمــــــــا لن أعود يا...........( قصةٌ من بين أروقة الحياة)
الشكر لك أختي
أسلوبك ومقدرتك لايختلف عليهما اثنان اذا ماقرآ لك ولهذا أنا اخترت أن ابين رأيي.
أنا حين أقرأ مايسمى "قصة" فاني أتحرى الواقعية في الحوار وإن كان خيالاً إضافة إلى عناصر القصة المعروفة.
الأم لايمكن أن تسكت أبدًا كل هذه المسافة حتى لو كانت "كومبارس". وحتى "هند" كونها أنثى ولها فيسولوجيتها الخاصة بها فإنها لاتسطيع الاسترسال من غير أن تحس أن الطرف الآخر يستمع لها. صدقيني .. حتى لو كانت تتحدث "لمرآتها" لوجدت أن هناك توقف منها في أحد الأماكن من بثها قائلة لها: "هل تسمعيني يامرأتي العزيزة؟ لم لاتردين علي. أليس ماأقول لك واقع مر يعاني منه الكثير" أو شيء من هذا القبيل.
أختي أنا أرى هنا وفي مشاركات كثيرة من هذا النوع أن المشكلة تكمن في أن الراوي يريد أن يوصل الموضوع - الذي يهمه بشدة - فيغفل عن بعض الإضافات القصصية على حساب التركيز على الموضوع فيخرج الموضوع وكأن شخصًا يتحدث عن مافي خاطره بطريقة مباشرة في الطرح. وهذا ماجعلني أرى أنها أقرب للخاطرة.
شكرًا لك
الشكر لك أختي
أسلوبك ومقدرتك لايختلف عليهما اثنان اذا ماقرآ لك ولهذا أنا اخترت أن ابين رأيي.
أنا حين أقرأ مايسمى "قصة" فاني أتحرى الواقعية في الحوار وإن كان خيالاً إضافة إلى عناصر القصة المعروفة.
الأم لايمكن أن تسكت أبدًا كل هذه المسافة حتى لو كانت "كومبارس". وحتى "هند" كونها أنثى ولها فيسولوجيتها الخاصة بها فإنها لاتسطيع الاسترسال من غير أن تحس أن الطرف الآخر يستمع لها. صدقيني .. حتى لو كانت تتحدث "لمرآتها" لوجدت أن هناك توقف منها في أحد الأماكن من بثها قائلة لها: "هل تسمعيني يامرأتي العزيزة؟ لم لاتردين علي. أليس ماأقول لك واقع مر يعاني منه الكثير" أو شيء من هذا القبيل.
أختي أنا أرى هنا وفي مشاركات كثيرة من هذا النوع أن المشكلة تكمن في أن الراوي يريد أن يوصل الموضوع - الذي يهمه بشدة - فيغفل عن بعض الإضافات القصصية على حساب التركيز على الموضوع فيخرج الموضوع وكأن شخصًا يتحدث عن مافي خاطره بطريقة مباشرة في الطرح. وهذا ماجعلني أرى أنها أقرب للخاطرة.
شكرًا لك
تعليق