عمالقه الشعراء بين الثبيتي والمسعودي

محاورة لعملاقين من شعاراء المحاورة عبدالله المسعودي و مطلق رحمهم الله تمتاز بالحكمه التي تغلف المعنى
مطلـق الثبيتـي
سرا الليل وابا أكلـف القـاف تكليـف = تـرا القـاف ماكـل بفكـره يحوفـه
ورحلة شتانا عودت رحلـة الصيـف = وانا أشوف أبو سفيان حـرش كفوفـه
عبدالله المسعودي
ليا جوهل الطيب رجـال المعاريـف = دروب الرجال أهل الجميل أمعروفـه
لياصرت ميت ما أحسن الموت بالسيف = تيسر ومـا يكتـب لـك الله تشوفـه
مـطــلــق
يقولون راعي مصر عنـده تصانيـف = ليا ماحضـر فاللعـب قـوم صفوفـه
ومن هو يصلي في صلاته غطاريـف = صلاة المنافـق مـا عليهـا حسوفـه
المـسـعـودي:
تشوفون نصف الدرب ياأهل الكشاشيف = وفاالنصف الاخر شوكتيـن أمعكوفـه
وحنا ليا جا عندنا الطرقـي الضيـف = نعشيـه واحنـا مـا فتشنـا ظروفـه
مـطــلــق
تحومون فوق الزاد مثـل الخطاطيـف = وكـل عيونـه نابتـه فـي كتـوفـه
عسى الله يكافيكم سهـوم الصواديـف = ياأهل موتـر مانـي مصنفـر بلوفـه
المـسـعـودي:
تنـادي وانـت مشـتـاق للكـيـف = وأبو صوف عيا ينشب المـا بصوفـه
ليا كان ودك فانـت رجـال حريـف = كما الناعم اللـي مـا يخلـي حفوفـه