تويت
[GLOW="99
0"]( حثالة ) الصحافة و ( مفحطها ) الأكبر !!![/GLOW]
[GLOW="009900"]خلف ملفي: :[/GLOW]
[GLOW="0099FF"]منقول رابط الموضوع[/GLOW]
لم أستغرب مطالبات اهلاويين بعضهم نقادا - بالعفو عن عبده بسيسي , ولن استغرب اي ناد يطالب بإلغاء عقوبة مهما كان حجمها قبل ان يبدأ الموسم الرياضي الجديد , ( مساواة ) بقرار محمد نور .
وفي هذا المقام احمد الله سبحانه وتعالى أن وفقني في قول رأيي في حينه بعد أقل من 24 ساعة من نشر القرار في الصحف , منتقداً ( القرار ) وليس ( اللاعب ) اًملاً تعزيز كٌل سبل الإصلاح وإقامة العدل لما فيه مصلحة الرياضة والرياضيين , مثمنا في الوقت ذاته ردود الفعل , ولا سيما من لدن مسؤولين في الرئاسة العامه لرعاية الشباب , وقبل ذلك ترحيب قياديينا بالنقد الهادف البناء , وهو ما يحفزنا دائما لأبداء الرأي بصراحة وشفافية .
اما ( حثالة ) الصحافة الرياضية في جريدة ( الرياضي ) ومعهم ( مفحط ) الصحافة الأكبر ( عدنان جستنية ) فلا نقيم لهم وزنا . ( الحثالة ) سيستمرون في هجومهم وقدحهم وبذاءتهم ربما اسوأ من الأيام الماضية , لكننا لن نسايرهم فهم بلا قيمة البته وفي الوقت ذاته من واجبنا أن نتصدى لهم على نحو مقال اليوم . أما جستنية فهو ( كالمفحطين ) على كل لسان ( إزعاجاً وأذى ) , فالمفحط في ( الحي - الحارة ) يهرب بمجرد ان يخرج احد سكان الحي من منزله لرصد هذا ( المؤذي ) تمهيدا لإبلاغ الجهات الأمنية , وفي داخل المنازل هناك من يدعو له بالهداية والصلاح , واخرون يدعون عليه ليل نهار . اما في الأماكن الأخرى من مساحات وشوارع فسيحه فإن ( الشباب ) يجدون في ( التفحيط ) متعة - تسلية - مجانية , يصفقون ويلوحون بغترهم أو يرقصون لإغراء هذا ( المفحط ) الذي قد يلقى حتفه ( متهوراً ) والمراهقون من حوله ( يضحكون ) !! .
الجهات الأمنية تترك ما هو اهم لمطاردة ( المفحطين ) حفاظاً على سلامة المواطنين , والمقيمين , وهدوء الأحياء , وتحقيق فوائد أخرى إجتماعية وإقتصادية لكنها تخسر الكثير من أوقاتها وهي تعيد القبض ( اليوم ) على من أدخلته السجن ( أمس ) دون أن ( يرتدع ) أو ( يستوعب ) , بل قد يزداد ( تهورا ) لأنه يجد الأرض الخصبه ميسرة من عدة جهات أو أشخاص !!
هؤلاء ( الحثالة ) و ( المفحطون ) طلبوا لقرار العفو عن نور فأساءوا لإتحاد القدم بأسلوب مبتذل وأجوف يضر رياضتنا ورياضيينا . اما الأخ النجم محمد نور فأتمنى الا يسمع لهؤلاء الذين سيضرونه أكثر مما ينفعونه , متمنيا عليه أن يأخذ من أسمه ( هديا ) و ( نورا ) لمستقبله وأعيد ( النصيحة ) بقص ( قزعه ) الذي يشوه منظره ويسيء إلى نجوميته مع التأكيد على أن الرئاسة العامة لرعاية الشباب طورت نظام العقوبات في هذه المخالفة التي نهى عنها المصطفى النبي الأمين صلى الله عليه وسلم , ومتى طبقت اللائحة سيمتثل جميع المتجاوزون او على الأقل يصدح العدل ويجود النظام بما سن من أجله
0"]( حثالة ) الصحافة و ( مفحطها ) الأكبر !!![/GLOW][GLOW="009900"]خلف ملفي: :[/GLOW]
[GLOW="0099FF"]منقول رابط الموضوع[/GLOW]
لم أستغرب مطالبات اهلاويين بعضهم نقادا - بالعفو عن عبده بسيسي , ولن استغرب اي ناد يطالب بإلغاء عقوبة مهما كان حجمها قبل ان يبدأ الموسم الرياضي الجديد , ( مساواة ) بقرار محمد نور .
وفي هذا المقام احمد الله سبحانه وتعالى أن وفقني في قول رأيي في حينه بعد أقل من 24 ساعة من نشر القرار في الصحف , منتقداً ( القرار ) وليس ( اللاعب ) اًملاً تعزيز كٌل سبل الإصلاح وإقامة العدل لما فيه مصلحة الرياضة والرياضيين , مثمنا في الوقت ذاته ردود الفعل , ولا سيما من لدن مسؤولين في الرئاسة العامه لرعاية الشباب , وقبل ذلك ترحيب قياديينا بالنقد الهادف البناء , وهو ما يحفزنا دائما لأبداء الرأي بصراحة وشفافية .
اما ( حثالة ) الصحافة الرياضية في جريدة ( الرياضي ) ومعهم ( مفحط ) الصحافة الأكبر ( عدنان جستنية ) فلا نقيم لهم وزنا . ( الحثالة ) سيستمرون في هجومهم وقدحهم وبذاءتهم ربما اسوأ من الأيام الماضية , لكننا لن نسايرهم فهم بلا قيمة البته وفي الوقت ذاته من واجبنا أن نتصدى لهم على نحو مقال اليوم . أما جستنية فهو ( كالمفحطين ) على كل لسان ( إزعاجاً وأذى ) , فالمفحط في ( الحي - الحارة ) يهرب بمجرد ان يخرج احد سكان الحي من منزله لرصد هذا ( المؤذي ) تمهيدا لإبلاغ الجهات الأمنية , وفي داخل المنازل هناك من يدعو له بالهداية والصلاح , واخرون يدعون عليه ليل نهار . اما في الأماكن الأخرى من مساحات وشوارع فسيحه فإن ( الشباب ) يجدون في ( التفحيط ) متعة - تسلية - مجانية , يصفقون ويلوحون بغترهم أو يرقصون لإغراء هذا ( المفحط ) الذي قد يلقى حتفه ( متهوراً ) والمراهقون من حوله ( يضحكون ) !! .
الجهات الأمنية تترك ما هو اهم لمطاردة ( المفحطين ) حفاظاً على سلامة المواطنين , والمقيمين , وهدوء الأحياء , وتحقيق فوائد أخرى إجتماعية وإقتصادية لكنها تخسر الكثير من أوقاتها وهي تعيد القبض ( اليوم ) على من أدخلته السجن ( أمس ) دون أن ( يرتدع ) أو ( يستوعب ) , بل قد يزداد ( تهورا ) لأنه يجد الأرض الخصبه ميسرة من عدة جهات أو أشخاص !!
هؤلاء ( الحثالة ) و ( المفحطون ) طلبوا لقرار العفو عن نور فأساءوا لإتحاد القدم بأسلوب مبتذل وأجوف يضر رياضتنا ورياضيينا . اما الأخ النجم محمد نور فأتمنى الا يسمع لهؤلاء الذين سيضرونه أكثر مما ينفعونه , متمنيا عليه أن يأخذ من أسمه ( هديا ) و ( نورا ) لمستقبله وأعيد ( النصيحة ) بقص ( قزعه ) الذي يشوه منظره ويسيء إلى نجوميته مع التأكيد على أن الرئاسة العامة لرعاية الشباب طورت نظام العقوبات في هذه المخالفة التي نهى عنها المصطفى النبي الأمين صلى الله عليه وسلم , ومتى طبقت اللائحة سيمتثل جميع المتجاوزون او على الأقل يصدح العدل ويجود النظام بما سن من أجله
تعليق