إلى متي وهذه حالنا إ

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سليم الجذلي
    عضو جديد
    • 26 - 1 - 2005
    • 454

    #1

    إلى متي وهذه حالنا إ

    بسم الله الرحمن الرحيم




    كان الفضيل بن عياض إذا علم أن أبنه علياً خلفه بالصلاة مر ولم يقف ولم يخوف بالآيات ؛ وإذا علم أنه ليس خلفه تنوق في القرآن وحزن وخوف فظن يوماً أنه ليس خلفه ، فأتى على قول الله عز وجل { ربنا غلبت علينا شقوتنا وكنا قوماً ضالين } قال: فخر علي مغشيا عليه، فلما علم أنه خلفه وأنه قد سقط ، تجوز في القراءة فذهبوا إلى أمه فقالوا: أدركيه فجاءت فرشت عليه ماء، فأفاق. فقالت لفضيل: أنت قاتل هذا الغلام علي .
    فمكث ما شاء الله فظن أنه ليس خلفه، فقرأ : { وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون } فخر ميتا وتجوز أبوه في القراءة وأتيت أمه فقيل لها: أدركيه.
    فجاءت فرشت عليه ماء، فإذا هو ميت رحمه الله .
    ______
    اين نحن من علي وأمثال علي !

    فأصبح البعض منا لا يستشعر بمعاني القرآن الكريم وحلاوته !
    فبعضنا يسمعه ولا تزجره آيه !
    وبعضنا يمر على كلام الله مرور الكرام !

    فمتى تخشع هذه القلوب ؟ متى ؟ ..
    و كيف نوصل كلام ربنا إلى قلوبنا ونتلذذ به ؟؟
    كيف
    ؟
  • نواف النجيدي
    عضو جديد

    • 18 - 10 - 2005
    • 16947

    #2
    سليم الجذلي بارك الله فيك ونعم إلى متى وهذا حالنا إلى متى إلى متى؟؟؟؟؟



    الطَــــرِيق طـــــــــوَيل ... لكن حتَمـاً بأمر الله [سَأصل ]



    تبوك

    تعليق

    • محمود الجذلي
      عضو جديد

      • 17 - 4 - 2004
      • 15630

      #3
      سليم الجذلي

      جزاك الله خيراً .. وسلمت يمينك ,

      ووين الناس ,

      .

      لوْ منِ [ تمنىَ ] يــ درك اللي تمناه ,
      كنَتْ أتمنَى " شوفتْك " كل سآعه!
      ولوُيعطيِ الله كل شئ [ طلبنآهـَ ]
      طَلبتك أخ لي وووولو ~ بالرضاعهْ }

      تعليق

      يعمل...