تويت
نعم انها قصة واقعية لا تخلو من العبر
حان وقت تقاعد احد كبار موظفي شركة ارامكوا وهاهو يبني صروح مخططاته لما بعد التقاعد عقب ترجله عن فرس الوظيفة اخذ يفكر انه يجب ان يسكن في قصر وان يزوج ابنائه ويشتري له ولهم سيارات وتكوين قاعدة تجارية له بعد ان اخذت وظيفته جل وقته وخرج بعد سنون طوال متقاعداً دون مصدر دخل ولكن عزائه في الموضوع انه لو صفى كامل حقوقه ستكون حوالي 4 ملايين ريال وهي ليست كافية لطموحات الرجل لكن كان وراء الاكمة ما ورائها نعم كانت الاسهم التي تتضاعف امام عينية في ايام هي مصدر الهامه للقرار المؤثر في حياته وهو تصفية كامل حقوقه
تقدم الرجل بالتصفية وفعلاً كانت 4 ملايين ريال ..لم ينتظر كثيراً فالاسهم تشغل باله اراد فقط ان تصبح ال4 ملايين 10 فقط يعني تقريباً عدة اشهر ولكن لانه ليس خبيراً ولم يسبق له ادارة محافظ ولا يعرف اكثر من اسم عدد من شركات الخشاش استثمر به الرجل وسرعان ما اتى النزول الساحق ليصل رأس مال الرجل حوالي 700 الف ريال صعق الرجل واخذ يولول وذهبوا به للمستشفى ولكن النصائح بعدم الحاق الصحة للمال خففت من وطئة المصاب.............. ارتفع السوق قليلاً نصحه احد الاصدقاء ان يخرج من الاسم وانها ليس بها بركه فعزم الرجل ان يبيع ويطلب الرزق ولو بشراء عمارة يسكنها ويصرف على اولادة من دخلها اتته الفرصه وبلغ رأس ماله قرابة مليون ومائتين الف ريال عندما تحسن السوق قليلاً ذهب مسرعاً تتصادم قدماه التي طالما مشى بها بخطوات واثقة بين موظفيه ولكن كان الخبر الصاعقة امام انه لا يملك الان اي سهم في محفظته قالها له موظف البنك بالحرف الواحد يا اخي انت ماعندك الان ولا سهم صعق الرجل وادخل المستشفى للمرة الثانية وبعد ان صيطر على زمام صحته راجع البنك وفوجيء ان عملية الشراء لم تتم بالاساس لان السهم لم يشترى بالسعر المطلوب ولذلك لا تزال 4 ملايين في الحفظ والصون في حسابه و عقبال ما يعزمنا في فلته على زواج ابنائة ...............وفعلاً الخيرة خفية
حان وقت تقاعد احد كبار موظفي شركة ارامكوا وهاهو يبني صروح مخططاته لما بعد التقاعد عقب ترجله عن فرس الوظيفة اخذ يفكر انه يجب ان يسكن في قصر وان يزوج ابنائه ويشتري له ولهم سيارات وتكوين قاعدة تجارية له بعد ان اخذت وظيفته جل وقته وخرج بعد سنون طوال متقاعداً دون مصدر دخل ولكن عزائه في الموضوع انه لو صفى كامل حقوقه ستكون حوالي 4 ملايين ريال وهي ليست كافية لطموحات الرجل لكن كان وراء الاكمة ما ورائها نعم كانت الاسهم التي تتضاعف امام عينية في ايام هي مصدر الهامه للقرار المؤثر في حياته وهو تصفية كامل حقوقه
تقدم الرجل بالتصفية وفعلاً كانت 4 ملايين ريال ..لم ينتظر كثيراً فالاسهم تشغل باله اراد فقط ان تصبح ال4 ملايين 10 فقط يعني تقريباً عدة اشهر ولكن لانه ليس خبيراً ولم يسبق له ادارة محافظ ولا يعرف اكثر من اسم عدد من شركات الخشاش استثمر به الرجل وسرعان ما اتى النزول الساحق ليصل رأس مال الرجل حوالي 700 الف ريال صعق الرجل واخذ يولول وذهبوا به للمستشفى ولكن النصائح بعدم الحاق الصحة للمال خففت من وطئة المصاب.............. ارتفع السوق قليلاً نصحه احد الاصدقاء ان يخرج من الاسم وانها ليس بها بركه فعزم الرجل ان يبيع ويطلب الرزق ولو بشراء عمارة يسكنها ويصرف على اولادة من دخلها اتته الفرصه وبلغ رأس ماله قرابة مليون ومائتين الف ريال عندما تحسن السوق قليلاً ذهب مسرعاً تتصادم قدماه التي طالما مشى بها بخطوات واثقة بين موظفيه ولكن كان الخبر الصاعقة امام انه لا يملك الان اي سهم في محفظته قالها له موظف البنك بالحرف الواحد يا اخي انت ماعندك الان ولا سهم صعق الرجل وادخل المستشفى للمرة الثانية وبعد ان صيطر على زمام صحته راجع البنك وفوجيء ان عملية الشراء لم تتم بالاساس لان السهم لم يشترى بالسعر المطلوب ولذلك لا تزال 4 ملايين في الحفظ والصون في حسابه و عقبال ما يعزمنا في فلته على زواج ابنائة ...............وفعلاً الخيرة خفية
وقد يكونُ مع المستعجلِ الزلَلُ[/FRAME]
تعليق