مواضيع خاصة بالإدارة ووظائفها والدورات التدريبة بأنواعها ومجالاتها وتطوير الذات
ما معنى السعاده ؟
تقليص
X
-
-
تعليق
-
رد: ما معنى السعاده ؟
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاتهبسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:-
السعادةهي التمسك بتعاليم الدين: ولكن في بعض الأحيان حتى الرجل المتمسك بدينه يصيبه الهم والغم من مشاغل ومتطلبات الدنيا وهذه سنة الحياة
ولكن تم وصف السعادة بشكل دقيق جداً ومحصور بين قوسين أن السعادة هي
( أنجلاء الكربات) وتكون فترة السعادة مؤقتة تستمر ساعة يوم يومين شهر سنه ولكن بالأخير تزول
السعادة : انجلاء الغمرات ، وإزالة العداوات ، وعمل الصالحات ، والانتصار على الشهوات 0
• السعيدلا يكون فاسقاً ولا مريضاً ولا مديناً ولا غريباً ولا حزيناً ولا سجيناً
ولا مكروهاً
وشكراً على الموضوع
كلمات في غاية الروعة
.
شكراً لك رفعك هذا الموضوعتعليق
-
رد: ما معنى السعاده ؟
بارك الله فيك أجدت و أفدت ، لا هنتالموضوع قيم وجزاك الله خيرا 0
نلاحظ أن البعض من الذين شاركوا بالرد وضحوا أين تكون السعادة بعيدا عن الغرض
الأساسي للموضوع وهو تعريف معنى السعادة 0
السعادة هو شعور غير ملازم للأنسان الا في لحظات ومواقف معينة ، نصنعها نحن
أويصنعها لنا المحيطين بنا ، وهي ذات شعور ايجابي يبعث في النفس الرضا عن
الذات أو الآخرين 0والمسلم من أكثر الناس شعورا واحساسا بها 0
تعريف دقيق للسعادةتعليق
-
رد: ما معنى السعاده ؟
أبو ماهرشكرا ابو نادر
موضوع مميز السعادة
السعاده هي شعور بالفرح والبهجه والقناعه والرضا بما قسم الله لنا
هي التمتع بالصحه والعافيه
من لم يجرب الالم يجهل قيمة السعادة
السعادة ضمير نقي وقلب شريف
السعادة راحت البال والدين يحقق راحة البال
ولست ارى السعادة جمع مال ولكن التقي هو السعيد
بارك الله بالجميع
ابو ماهر
من القلب سعيد بهذا الحضور غير العادي
شكراً لكتعليق
-
رد: ما معنى السعاده ؟
مع خالص الشكر و التقدير لك ، وفقك اللهقيل للسعادة : أين تَسكُنين ؟
قالت : فى قلوب الراضين .
قيل : فبِمَ تتغذين ؟
قالت : من قوة إيمانهم .
قيل : فبِمَ تدومين ؟
قالت : بحُسن تدبيرهم .
قيل : فبِمَ تُستَجْلبين ؟
قالت : أن تعلم النفس أن لن يصيبها إلاَّ ما كَتَبَ الله لها .
قيل : فبم ترحلين ؟
قالت : بالطمع بعد القناعة ، وبالحرص بعد السماحة ، وبالهمَّ
بعد السرور ، وبالشكَّ بعد اليقين .
أخي موسى ربيع موضوع جميل
وهذا تعريفي للسعاده
دمـــت بـــود
تعليق
-


تعليق