رد: بعد هدوء العاصفة
** شكراً من كل قلبي .. ياصديقي(الكثير).. ياصاحب القلب الكبير.. لقد اسعدني تواجدك معنا .. فانت مبدع ورائع ونبيل .. فشكراً لك على مرورك المبهج وعلى مشاعرك النبيلة الصادقة ..والغير مستغربه منك .أيها النبيل الشهم.
** آه.. ياصديقي (الكثير)، ان هذا الزمن الردي- لم يعط للانسان القدرة على مقاومة كل جراحه دفعة واحدة. ونفس لايسودها السكن والطمأنينة هي بالطبع مضطربة واجفة لايقر لها قرار، لا تجد ماتستند اليه.
** عندما قالوا قديماً
( أدركته حرفة الأدب)).. كأنهم .. قصدوا أن يقولوا
(أدركه سو الحال)).. فلا تسألوا لماذا أحرق أبوحيان التوحيدي مؤلفاته..لاتسألوا..؟؟
**ياشاعرنا القدير(الكثير):
شيء يستدعي الضحك .. شيء يستدعي البكاء. حوادث تتلاحق بذاكرتي ، تقودني الى حقيقة مره مفادها أن حال الأديب، وهو صاحب القلم والرسالة،وحامل لواء الوعي المجتمعي،في وضع لايحسد عليه،حيث سيضطر أخيراً، وعندما تضيق به الدنيا الى القاء ماكتب وراء ظهره،والوقوف بجانب الجهلة،لينعم بحياة أفضل.
**لنقل ذات ربيع قادم فربما تحدث المعجزة، ويتأجج نور الحياة في قلب العتمة..ففي الوقت الحاضر لاأمل..
وفي القريب العاجل جداً..سوف نوافيكم..بمقالة جديدة..بعنوان((تجربة المرارة..ومرارة التجربة))..فانتظروها..عبر منتدى بلي العامر..بالمخلصين..والنبلاء(أمثالكم).
**وأختم..باابيات لكم .. يالكثير.. لازالت عالقةحتى كتابة هذه الاسطر.بذهني:
وأبياتكم الرائعة((صورة من الواقع.. فدمت لنا..يالكثير..ياشاعرنا القدير..ياصاحب القلب الكبير.. ولك فائق تحياتي وتقديري:
((عصرنا عصر الدراهم والنقود *** مالها دور المبادي والقيم
انتها وقتن به العاقل .. يسود ***وابتدا ..دور السواقط...والرمم
شوف،عينك ،كل ناقص له وجود*** عند .. (تجار)،الامانة .. والذمم )).
- صدقت - ورب-الكعبة.. ياشاعرنا ((( الكثير.. وصح السانك وبدنك كله))).
** شكراً من كل قلبي .. ياصديقي(الكثير).. ياصاحب القلب الكبير.. لقد اسعدني تواجدك معنا .. فانت مبدع ورائع ونبيل .. فشكراً لك على مرورك المبهج وعلى مشاعرك النبيلة الصادقة ..والغير مستغربه منك .أيها النبيل الشهم.
** آه.. ياصديقي (الكثير)، ان هذا الزمن الردي- لم يعط للانسان القدرة على مقاومة كل جراحه دفعة واحدة. ونفس لايسودها السكن والطمأنينة هي بالطبع مضطربة واجفة لايقر لها قرار، لا تجد ماتستند اليه.
** عندما قالوا قديماً


**ياشاعرنا القدير(الكثير):
شيء يستدعي الضحك .. شيء يستدعي البكاء. حوادث تتلاحق بذاكرتي ، تقودني الى حقيقة مره مفادها أن حال الأديب، وهو صاحب القلم والرسالة،وحامل لواء الوعي المجتمعي،في وضع لايحسد عليه،حيث سيضطر أخيراً، وعندما تضيق به الدنيا الى القاء ماكتب وراء ظهره،والوقوف بجانب الجهلة،لينعم بحياة أفضل.
**لنقل ذات ربيع قادم فربما تحدث المعجزة، ويتأجج نور الحياة في قلب العتمة..ففي الوقت الحاضر لاأمل..
وفي القريب العاجل جداً..سوف نوافيكم..بمقالة جديدة..بعنوان((تجربة المرارة..ومرارة التجربة))..فانتظروها..عبر منتدى بلي العامر..بالمخلصين..والنبلاء(أمثالكم).
**وأختم..باابيات لكم .. يالكثير.. لازالت عالقةحتى كتابة هذه الاسطر.بذهني:
وأبياتكم الرائعة((صورة من الواقع.. فدمت لنا..يالكثير..ياشاعرنا القدير..ياصاحب القلب الكبير.. ولك فائق تحياتي وتقديري:
((عصرنا عصر الدراهم والنقود *** مالها دور المبادي والقيم
انتها وقتن به العاقل .. يسود ***وابتدا ..دور السواقط...والرمم
شوف،عينك ،كل ناقص له وجود*** عند .. (تجار)،الامانة .. والذمم )).
- صدقت - ورب-الكعبة.. ياشاعرنا ((( الكثير.. وصح السانك وبدنك كله))).
تعليق