تويت
على ماذا يبكون ؟!!!!
على ماذا يبكون ؟!؟
مشهدين ...... ولكن هناك فرق بين البكائين
أترككم مع المشهد
أدعوا الله إن يعجبكم
للمشاهدة
مشهدين ...... ولكن هناك فرق بين البكائين
أترككم مع المشهد
أدعوا الله إن يعجبكم
للمشاهدة
أم حبيبة البريكى
.gif "وردة لك")
-
أم حبيبة البريكى [FRAME="9 60"]
[/FRAME] -
رد: على ماذا يبكون ؟!!!!
الله أكبر ..
ما أجمل هذه الدموع وما أروعها
-
رد: على ماذا يبكون ؟!!!!
أنا ما اشتغل معي الفيديو ما أدري يمكن المشكلة من نفس الموقع المرفوع فيه الملف!!
تعليق
-
رد: على ماذا يبكون ؟!!!!
نبراس بلى الفيديو شغال
لا تشغله أون لاين ممكن يكون انت عندك بطىء
ممكن تحمله على جهازك وبعدين تشوفه[FRAME="9 60"][/FRAME]تعليق
-
رد: على ماذا يبكون ؟!!!!
اسال الله ان يجعلك ممن يبكون من خشيته
بارك الله فيك ونفع بك
المقطع شغال 100%
تعليق
-
رد: على ماذا يبكون ؟!!!!
يعطيك العافيةتعليق
-
رد: على ماذا يبكون ؟!!!!
والله فعلا شتان فيما بين الهمم وفيما بين الامر اللذي يبكيهما اه اه اه اه شاب يبكي لان فريقه خسر
وشاب يبكي لانه ختم حفظ كتاب الله ولكن هذا كله يرجع الى التنشئه في البيت والهدايه من الله سبحان ولكن يجب ان ننشيء النشيء على علو الهمم.
وبمناسبة هذا سوف اقول لكم قصه تتناسب مع الموضوع وهي انه كان في العصر
الاندلسي وكانت حروب بين المسلمين وبين النصارى وكان هناك حاكم لنصارى وقد
ارسل وزيره الى بلاد المسلمين يرى ماهم عليه ليجس نبضهم وينظر بما هم عليه لكي
يحاربهم المهم حينما اتى الوزير وجد طفل عمره عشر سنوات يبكي فقال ما يبكيك
ياغلام
فقال يبكيني ان رميت ثلاث سهام على الهدف واصابته اثنتان واخطئته الاخرى فقال
ابكاني اني اذا لقيت العدو اخشى ان اخطيه كما اخطئة اصابة الهدف فرجع الوزير الى
الحاكم الصليبي وحدثه بما رأه فقال الحاكم الصليبي لن نغزوهم وهذا حالهم ثم فكر وقال
لابد ان اغزوهم واشغلهم عن الجهاد وعن دينهم والهيهم بالنساء وفعلا وارسل الى
المسلمين النساء والغواني وبعد عدة سنوات ارسل وزيره ليتفقد حال المسلمين بعد
الغزو الفكري الاخلاقي ووجد الوزير شاب يبكي قال ما يبكيك يا شاب قال ابكي لاني اضعت
حبيبتي
فراح واخبر الحاكم فقال الحاكم الان نغزوهم فغزى الصليبيين المسلمين حتى راحت الاندلس
وهذا هو المصداق لقول الله تعالى ( ان تنصرو الله ينصركم ويثبت اقدامكم)
تعليق
-
رد: على ماذا يبكون ؟!!!!
بارك الله فيكم وجزاكم الله خير الجزاء
تعليق
تعليق