تويت
رد: تكفون فكونا من كتابة.......
الأستاذ/ قرناس العصباني
أشكرك على هذه الغيره وهذا الطرح
ولكن
قبيلة بلي غنيه عن التعريف فمن قبيلة بلي من هم من الصحابه
ولقد حصل لي نفس ماتطرقت إليه أنت والأخوان والأخوات
بأن سألت
....أيش يعني بلوي ؟
وبلوي أيش يرجع ؟؟
أخي الكريم هذه الأسئله لو تأملت معي ممن صدرت ؟؟؟؟
أكيد أن هذه الأسئله من انسان جاهل بلاشك
ليس مثقف لم يقرأ في أمور دينه ولم يتعلم
ولكن خذ مني هذه القصص الواقعيه التي حدثت معي أنا
وسوف تسر بها :
كنت في مدينة الرياض ودعيت عند أحد أصدقائي من قبيلة زهران
وكان صديق لي حميم وكانوا ضيوفه موجودين عنده فقد تلقوا منه دعوه وحضروا قبل وصولي إليهم
فعندما دخلت المجلس قام أحدهم وفاجأني وسلم علي وقبل رأسي
وهو شاب والله لا أعرفه.......!!!
فلما حاولت أن أتهرب منه أصر إلا أن يقبل رأسي
فسألته: ماالذي دفعك لفعل هذا؟؟
قال : أن أحد أبناء قبيلتي أنقذه وفعل معه معروف لا ينسى وهو لا يعرفه
فأستغربت ذلك كيف يصنع معه معروف وهو لا يعرفه
ولكن الأسود لا تستغرب منهم شيء
فقص علينا ماحصل له فقد كان مسافرا ً في يوم من الأيام وأنقطعت به سيارته جراء إنفجارإطار الهواء
ولا يوجد لديه بديل فالبديل تالف
وهو في طريق لا يوجد فيه من يقف له في الطريق بين رفحاء
وحفر الباطن وكان يأشر بالليل وعائلته معه وهو في موقف فعلا ً صعب
فأشار لسيارة أتت مسرعه متجهه لحفر الباطن
فتوقف ذلك الشاب الذي عمره لا يتجاوز الحاديه والعشرين على حد ظنه
وقال له : ماذا بك
فأخبره بالمشكله
فقال لا عليك أنا أخذ منك الإطار وأعود لرفحاء
ومن ثم أصلح الإطار وأعود وأنت دعك مع أهلك وأسترح ونام
حتى أعود إليك
وذهب هذا الشاب إلى رفحاء وكانت الساعه الثانيه بعد منتصف الليل
ولم يجد أي بنشر يعمل في مثل هذا الوقت
وأضطر هذا الشاب أن يوقظ العمال وأن يدفع لهم مبلغا ً إضافيا ً
جراء تصليحهم الإطار
وعندما أنتهى من تصليحه عاد به إلى صاحب السياره
وساعده في تركيب الإطار
وعندما انتهى هذا الشاب من فعلته
طلب منه صاحب السياره المعطله أن يعرف بكم أصلح الكفر
فلم يخبره وسأله وأقسم بالله عليه ولم يجبه بعد
ورفض أن يأخذ ريالا ً واحدا ً منه
فقال له إذا ً أخبرني ماأسمك ؟
قال لن أخبرك ولكن
[glow="333333"]
أنا قبيلتي بلي
[/glow]فأستغرب الرجل فأول مره يسمع بهذه القبيله
فذهب الشاب دون أن يأخذ ريالا ً واحدا ً
من ذلك الرجل
فعندما عاد الرجل إلى بيته أصر أن يعرف تاريخ هذه القبيله
وهو الأن من أكثر الملمين بقبيلتنا الحبيبه
ولم يمر في مجلس إلا تكلم عنها وعن ذلك الشاب الذي لا يعرف اسمه
والله إنني كنت في مجلس مكتظ بالضيوف والرجال
والوحيد الذي من أهل الشمال أنا فوالله كنت فخورا ً جدا ً
بقبيلتي وبأفعال الأسود منها أمثال هذا البطل
فلو حصل لك يأخي هذا الموقف فبماذا سوف تشعر؟
هذا وهو لا يعرف شيء عن القبيله وليس من أهل القرأة والإطلاع
لكن
أقرأ هذه القصه الثانيه
لأحد المطلعين ماذا فعل عندما علم أنني
من قبيلة بلي
كنت قد دعيت مع بعض الشباب إلى درس عند أحد كبار المشايخ في المملكه
في مدينة القصيم والشيخ يدعى
الغنيمان
فهو علامه وغني عن التعريف
فعندما أنتهينا من الدرس قاموا الشباب للسلام عليه
فكان الشيخ يسلم عليهم واحدا ً تلوا الأخر
فعندما تقدمت وعرفته بنفسي
شدد علي بالسلامه وكاد أن يظمني
وقال لي أهلا ً بحفيد الصحابه
والله أن رأسي كبر
وأحسست أن مسجد الراجحي
في بريده لا يسعني من عظيم الفخر
فهذا وهو علامة من علماء المملكه
فلو مر بك هذا الموقف فمالذي سوف تشعر به؟؟؟
أرجوا أن تتجاهل الجهلاء
وأن تبحث عن من يعرف طريق العلم
ويبحث في الكتب ويطلع ولديه ثقافه
كي تتوسع أنت معه فيه مدارك الفكر
أشكرك على طرحك الرائع وغيرتك الجميله
محبك
أشكرك على هذه الغيره وهذا الطرح
ولكن
قبيلة بلي غنيه عن التعريف فمن قبيلة بلي من هم من الصحابه
ولقد حصل لي نفس ماتطرقت إليه أنت والأخوان والأخوات
بأن سألت
....أيش يعني بلوي ؟
وبلوي أيش يرجع ؟؟
أخي الكريم هذه الأسئله لو تأملت معي ممن صدرت ؟؟؟؟
أكيد أن هذه الأسئله من انسان جاهل بلاشك
ليس مثقف لم يقرأ في أمور دينه ولم يتعلم
ولكن خذ مني هذه القصص الواقعيه التي حدثت معي أنا
وسوف تسر بها :
كنت في مدينة الرياض ودعيت عند أحد أصدقائي من قبيلة زهران
وكان صديق لي حميم وكانوا ضيوفه موجودين عنده فقد تلقوا منه دعوه وحضروا قبل وصولي إليهم
فعندما دخلت المجلس قام أحدهم وفاجأني وسلم علي وقبل رأسي
وهو شاب والله لا أعرفه.......!!!
فلما حاولت أن أتهرب منه أصر إلا أن يقبل رأسي
فسألته: ماالذي دفعك لفعل هذا؟؟
قال : أن أحد أبناء قبيلتي أنقذه وفعل معه معروف لا ينسى وهو لا يعرفه
فأستغربت ذلك كيف يصنع معه معروف وهو لا يعرفه
ولكن الأسود لا تستغرب منهم شيء
فقص علينا ماحصل له فقد كان مسافرا ً في يوم من الأيام وأنقطعت به سيارته جراء إنفجارإطار الهواء
ولا يوجد لديه بديل فالبديل تالف
وهو في طريق لا يوجد فيه من يقف له في الطريق بين رفحاء
وحفر الباطن وكان يأشر بالليل وعائلته معه وهو في موقف فعلا ً صعب
فأشار لسيارة أتت مسرعه متجهه لحفر الباطن
فتوقف ذلك الشاب الذي عمره لا يتجاوز الحاديه والعشرين على حد ظنه
وقال له : ماذا بك
فأخبره بالمشكله
فقال لا عليك أنا أخذ منك الإطار وأعود لرفحاء
ومن ثم أصلح الإطار وأعود وأنت دعك مع أهلك وأسترح ونام
حتى أعود إليك
وذهب هذا الشاب إلى رفحاء وكانت الساعه الثانيه بعد منتصف الليل
ولم يجد أي بنشر يعمل في مثل هذا الوقت
وأضطر هذا الشاب أن يوقظ العمال وأن يدفع لهم مبلغا ً إضافيا ً
جراء تصليحهم الإطار
وعندما أنتهى من تصليحه عاد به إلى صاحب السياره
وساعده في تركيب الإطار
وعندما انتهى هذا الشاب من فعلته
طلب منه صاحب السياره المعطله أن يعرف بكم أصلح الكفر
فلم يخبره وسأله وأقسم بالله عليه ولم يجبه بعد
ورفض أن يأخذ ريالا ً واحدا ً منه
فقال له إذا ً أخبرني ماأسمك ؟
قال لن أخبرك ولكن
[glow="333333"]
أنا قبيلتي بلي
[/glow]فأستغرب الرجل فأول مره يسمع بهذه القبيله
فذهب الشاب دون أن يأخذ ريالا ً واحدا ً
من ذلك الرجل
فعندما عاد الرجل إلى بيته أصر أن يعرف تاريخ هذه القبيله
وهو الأن من أكثر الملمين بقبيلتنا الحبيبه
ولم يمر في مجلس إلا تكلم عنها وعن ذلك الشاب الذي لا يعرف اسمه
والله إنني كنت في مجلس مكتظ بالضيوف والرجال
والوحيد الذي من أهل الشمال أنا فوالله كنت فخورا ً جدا ً
بقبيلتي وبأفعال الأسود منها أمثال هذا البطل
فلو حصل لك يأخي هذا الموقف فبماذا سوف تشعر؟
هذا وهو لا يعرف شيء عن القبيله وليس من أهل القرأة والإطلاع
لكن
أقرأ هذه القصه الثانيه
لأحد المطلعين ماذا فعل عندما علم أنني
من قبيلة بلي
كنت قد دعيت مع بعض الشباب إلى درس عند أحد كبار المشايخ في المملكه
في مدينة القصيم والشيخ يدعى
الغنيمان
فهو علامه وغني عن التعريف
فعندما أنتهينا من الدرس قاموا الشباب للسلام عليه
فكان الشيخ يسلم عليهم واحدا ً تلوا الأخر
فعندما تقدمت وعرفته بنفسي
شدد علي بالسلامه وكاد أن يظمني
وقال لي أهلا ً بحفيد الصحابه
والله أن رأسي كبر
وأحسست أن مسجد الراجحي
في بريده لا يسعني من عظيم الفخر
فهذا وهو علامة من علماء المملكه
فلو مر بك هذا الموقف فمالذي سوف تشعر به؟؟؟
أرجوا أن تتجاهل الجهلاء
وأن تبحث عن من يعرف طريق العلم
ويبحث في الكتب ويطلع ولديه ثقافه
كي تتوسع أنت معه فيه مدارك الفكر
أشكرك على طرحك الرائع وغيرتك الجميله
محبك
0"] 
.gif "فرحان جدا جدا")
تعليق