تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله وأصلي واسلم على نبينا محمد وعلى من تبعه الى يوم الدين:.
الله سبحانه وتعالى:قادر على نصر دينه ،وقادر على أن يجعل الناس كلهم دعاة الى الله، لكنه يبتلي الناس، بعضهم ببعض ويقيم عليهم الحجة بأعمالهم، فمن ينصر الله ينصره ويثبت أقدامه ،ومن يخذل الله يخذله ويطرحه في النار،فمثلا ترى الكفار يعتدون على بلاد المسلمين فيقوم أناس من المسلمين بمجاهدتهم نصرة لله فهولاء المجاهدون أصطفاهم الله من بين الناس، لعلمه سبحانه بمن يستحق هذا التكريم ومنزلة الشهداء التي أعدها الله لمن يدافع عن دينه ، فواجبنا نحن المسلمون أن نرد على اولئك الجهلة المستهزئين بما يناسب أقوالهم ،فعندما ينكرون عذاب القبر، نبين لهم الامور التي تحدثت عن عذاب القبر وعندما ينكرون التسبيح نبين لهم أن كل شيء يسبح بحمده ولكن لاتفقهون تسبيحهم ، وعندماينكرون العذاب ،أيضا نبين لهم كيف يأخذ الله سبحانه الامم وهي ضالمة ، كما حدث في الماضي وفي عصرنا الحالي من دمار لمدن بأكملها وليس شخص واحد فقط :يقول الله سبحانه وتعالى :اولم يرى الانسان أنا خلقناه من نطفة فاذا هو خصيم مبينo
وضرب لنا مثلا ونسي خلقه قال من يحيي العضام وهي رميمo؟ أنظر الى الجواب :قل يحييها الذي أنشأئها أول مرة وهو بكل خلق عليمo هذا جواب يبهت الكفار،من الذي أنشأئها أول مرة ؟هو الله سبحانه وتعالى:ومعروفة قصة الرجل الذي جاء الى النبي صلى الله عليه وسلم وبيده عظم بالي ففركه أمام النبي وقال منكرا للأعادة أتزعم يامحمد أن الله يعيد هذا، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: نعم ويطرحك في النار،فذكره بالبداية وهي أصعب من الاعادة ولاعلى الله شيء صعب ،فهولاء المستهزئين يحتاجون الى التبيين فأن كل سؤال له جواب في كتاب الله عرفه من عرفه وجهله من تجاهله .وصلى الله وسلم على نبينا محمد
. كتبه لكم أخوكم/ أبو ضحى سليمان البلوي
الله سبحانه وتعالى:قادر على نصر دينه ،وقادر على أن يجعل الناس كلهم دعاة الى الله، لكنه يبتلي الناس، بعضهم ببعض ويقيم عليهم الحجة بأعمالهم، فمن ينصر الله ينصره ويثبت أقدامه ،ومن يخذل الله يخذله ويطرحه في النار،فمثلا ترى الكفار يعتدون على بلاد المسلمين فيقوم أناس من المسلمين بمجاهدتهم نصرة لله فهولاء المجاهدون أصطفاهم الله من بين الناس، لعلمه سبحانه بمن يستحق هذا التكريم ومنزلة الشهداء التي أعدها الله لمن يدافع عن دينه ، فواجبنا نحن المسلمون أن نرد على اولئك الجهلة المستهزئين بما يناسب أقوالهم ،فعندما ينكرون عذاب القبر، نبين لهم الامور التي تحدثت عن عذاب القبر وعندما ينكرون التسبيح نبين لهم أن كل شيء يسبح بحمده ولكن لاتفقهون تسبيحهم ، وعندماينكرون العذاب ،أيضا نبين لهم كيف يأخذ الله سبحانه الامم وهي ضالمة ، كما حدث في الماضي وفي عصرنا الحالي من دمار لمدن بأكملها وليس شخص واحد فقط :يقول الله سبحانه وتعالى :اولم يرى الانسان أنا خلقناه من نطفة فاذا هو خصيم مبينo
وضرب لنا مثلا ونسي خلقه قال من يحيي العضام وهي رميمo؟ أنظر الى الجواب :قل يحييها الذي أنشأئها أول مرة وهو بكل خلق عليمo هذا جواب يبهت الكفار،من الذي أنشأئها أول مرة ؟هو الله سبحانه وتعالى:ومعروفة قصة الرجل الذي جاء الى النبي صلى الله عليه وسلم وبيده عظم بالي ففركه أمام النبي وقال منكرا للأعادة أتزعم يامحمد أن الله يعيد هذا، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: نعم ويطرحك في النار،فذكره بالبداية وهي أصعب من الاعادة ولاعلى الله شيء صعب ،فهولاء المستهزئين يحتاجون الى التبيين فأن كل سؤال له جواب في كتاب الله عرفه من عرفه وجهله من تجاهله .وصلى الله وسلم على نبينا محمد
. كتبه لكم أخوكم/ أبو ضحى سليمان البلوي
تعليق